تعود
الحياة إلى ألقها عندما نصافح المحبة بمفهومها الشامل، وعندما نُحمل داخلها إلى ذلك
المدى اللامتناهي. لكن هل هذا الانعتاق الذي نحصل عليه أحياناً من سلاسل الواقع
المحبط، ونتعاطى معه بفرح تلك الحكاية التي عادة ما تبدأ بها لحظات الحياة التي
نحاول الإمساك بها بعيداً عن تعايشنا مع ذلك الامتداد