تفسير القرآن الكريم الميسر

0 views
Skip to first unread message
Message has been deleted

Mel Drury

unread,
Jul 18, 2024, 12:20:40 PM7/18/24
to xanrofita

حيث أصبح بإمكانكم تحميل نسخة ذات دقة عالية من التفسير الميسر بصيغة PDF , كما تستطيعون تحميل التفسير الميسر بصيغة وورد duc إعداد برنامج المكتبة الشاملة ,

كما يمكنكم تحميل كتاب الصحيح المسند من أسباب النزول تأليف الشيخ أبي عبد الرحمن مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله تعالى و هو كتاب مفيد جدا متعلق بأسباب نزول سور و آيات القرآن الكريم جامع للأحاديث الصحية في ذلك من بطون الكتب التحميل من هنا : تحميل

تفسير القرآن الكريم الميسر


تنزيل ملف مضغوط ->>->>->> https://urlcod.com/2yZi6i



مقدار الدراسة بدبلوم الحفظ الميسر ربع من القرآن كل أسبوع ندرس كل أسبوع ربعًا واحدًا من القرآن الكريم.إذًا: كل شهر سندرس حزبًا إذًا: الجزء من القرآن سيأخذ معنا شهرين تقريبًا إذًا: القرآن كله سينتهي في مدة 4 سنوات و 8 شهور تقريبًا

الفرق بين المستويات الأربعة هو:الاختبارات
الأول(التمهيدي) لا يوجد أي اختبارات.
الثاني(البرونزي)يوجد اختبار تحريري.ولكن الأسئلة هنا تأتي من الكتب الثلاثة فقط.ولن تأتي أسئلة من الفيديوهات.
الثالث(الفضي)يوجد اختبار تحريري.والأسئلة هنا تشمل: الكتب الثلاثة وأيضًا من الفيديوهات.
الرابع(الذهبي)الأسئلة هنا تشمل: الكتب الثلاثة وأيضًا من الفيديوهات.كما يوجد اختبار شفوي

الأول(التمهيدي) لا توجد أي شروط لا يشترط سن أو مستوي تعليمي معين أو حفظ شيء من القرآن ...
الثاني(البرونزي) لا توجد أي شروط لا يشترط سن أو مستوي تعليمي معين أو حفظ شيء من القرآن ...
الثالث(الفضي) لا توجد أي شروط لا يشترط سن أو مستوي تعليمي معين أو حفظ شيء من القرآن ...
الرابع(الذهبي)يوجد شرط واحد وهو: اجتياز اختبار في التجويد فلابد من أن يكون تجويد الطالب أكثر من 80 % ويتم هذا الاختبار عبر الزووم حيث يقرأ الطالب من حفظه أو من المصحف ما يُطلب منه

كتب التفسير هي كتب في تفسير القرآن الكريم كتبها علماء المسلمين على اختلاف العصور الإسلامية تنوّعت فيها اهتمامتهم واختصاصاتهم والمناهج التي اعتمدوها في تفسيرهم للقرآن وقد حدد بعض المتخصصين عددًا من الإعتبارات يمكن على ضوءها تقسيم التفاسير وعليها يمكن لتفسيرٍ معين أن يدرج تحت أكثر من قسم من هذه الأقسام لأن هذه الاعتبارات لم يراع فيها المقابلة فلم تكن العلاقة بينها علاقة تناقض.[1]

من حيث المصادر التي يُستمد منها التفسير وهو بهذا الاعتبار ينقسم إلى قسمين التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي ويدخل تحت التفسير بالرأي كل أنواع التفسير بالرأي المحمود والمذموم بسائر اتجاهاته الفقهية والصوفية والبلاغية والأدبية والموضوعية والتحليلية والإجمالية والعلمية وغير ذلك.

من حيث عموم موضوعات التفسير التي تقابل المفسر في كل سورة ومن حيث خصوص موضوع بعينه في القرآن الكريم كله وهو بهذا الاعتبار ينقسم إلى قسمين تفسير عام وتفسير موضوعي.

التفسير بالرأي لا يعني ترك صاحبه للتفسير المأثور فإن جل التفاسير بالرأي - إن لم تكن كلها - تحوي كثيرا من روايات التفسير بالمأثور تقوية لمعنى أو ترجيحا لرأي على آخر ونحو ذلك ومن هذه التفاسير ما يأتي:

ينقسم التفسير من حيث التوسع في بيان ألفاظ القرآن ومعانيه وعدم التوسع في ذلك إلى قسمين : تحليلي وإجمالي. ومعظم ما ذكرناه من كتب التفسير بالرأي يصح أن يكون نموذجا للمصنفات في التفسير التحليلي.

وفي رأي المجلس الأعلى للشئون الإسلامية أن التفسير الصوفي النظري ليس بتفسير القرآن وإنما هو فكر شاذ أريد به الذيوع بزي التفسير القرآني وعباءة البيان القرآني. وأما عن التفسير الإشاري فالرأي ببطلانه لأنه يعتمد على الوجدان في التفسير. (انظر الموسوعة القرآنية المتخصصة ص 284)

تفسيرٌ ميسَّر للقرآن الكريم أعدَّه مجمع الملك فهد وفقَ أصول التفسير وموارده الأصيلة وقد اختير لوضع صيغته الأولى نخبة من أساتذة التفسير المشهود لهم بالعلم والكفاءة ضمن ضوابط من أهمها: 1) تفسير الآيات وفق مذهب السلف الصالح في الاعتقاد. 2) تقديم ما صحَّ من التفسير بالمأثور على غيره. 3) الاقتصار في النقل على القول الصحيح أو الأرجح. 4) إبراز الهداية القرآنية ومقاصد الشريعة من خلال التفسير. 5) كون العبارة مختصرة سهلة مع بيان معاني الألفاظ الغريبة أثناء التفسير. 6) وقوف المُفسِّر على المعنى المُساوِي للآية وتجنّب الزيادة الواردة في آياتٍ أُخر كي تُفسِّر في موضعها. 7) إيراد معنى الآية مباشرة دون الحاجة إلى الأخبار إلا ما دعَت إليه الضرورة. 8) كون التفسير وفق رواية حفص عن عاصم. 9) تجنّب ذكر القراءات ومسائل النحو والصرف والإعراب والبلاغة. 10) تفسير كل آية على حِدة ولا تُعاد ألفاظ النص القرآني إلا لضرورة ويذكر في بداية تفسير كل آية رقمها. 11) يكون التفسير بالقدر الذي تتسِع له حاشية مصحف المدينة النبوية.

جميع الحقوق محفوظة لدى دور النشر والمؤلفين والمكتبة لا تنتهك حقوق النشر وحقوق التأليف والملكيّة والكتب المنشورة ملك لأصحابها أو ناشريها ولا تعبّر عن وجهة نظر الموقع ونبذل قصارى الجهد لمراجعة الكتب قبل نشرها . للتبليغ عن كتاب محمي بحقوق نشر او مخالف للقوانين و الأعراف فضلا اتصل بنا على الفور .

يقول ما هي المنافع الواردة في هذه الآية الكريمة(يَسْأَلُونَكَ عَنْ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ)

فأجاب رحمه الله تعالى: المنافع للناس ما يحصل من الاتجار في الخمر ومن المكاسب بالميسر وما يحصل من النشوة والطرب في الخمر وما يحصل من الفرح والسرور في الكسب في الميسر وما يحصل كذلك من الحركة في العمال الذين يباشرون هذه الأعمال ولكن هذه المنافع وإن عظمت وكثرت فإن الإثم أعظم منها وأكبر كما قال الله تعالى(وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا) وتأمل هذه الآية الكريمة حيث قال (قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ) فذكر المنافع بصيغة منتهى الجموع الدالة على الكثرة ومع ذلك فإن كثرتها ليست بشيء بالنسبة لما فيهما من الإثم الكبير وقد كان الخمر حلالا في أول الإسلام لقوله تعالى (وَمِنْ ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً وَرِزْقاً حَسَناً) ثم أنزل الله آية البقرة(يَسْأَلُونَكَ عَنْ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا) ثم نزلت آية النساء(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ) فامتنع الناس عن الشرب وقت الصلاة وكان في هذا نوع فطام لهم ثم نزلت آية المائدة وهي آخر ما نزل بشأن الخمر والميسر فقال الله تبارك وتعالى(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (90) إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمْ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنْ الصَّلاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنتَهُونَ) فانتهى الناس عن ذلك وصار تحريم الخمر بنص الكتاب والسنة وإجماع المسلمين ولهذا قال العلماء من استحل الخمر فهو كافر مرتد خارج عن الإسلام ومن شربها معتقدا تحريمها فهو آثم وعاص لله ولرسوله ويجب على ولي الأمر أن يقيم عليه العقوبة التي جاءت بها السنة وصحت عن الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم وذهب بعض العلماء إلى أنه أي شارب الخمر إذا شرب ثم جلد ثم شرب ثم جلد ثم شرب ثم جلد ثم شرب الرابعة فإنه يقتل لحديث ورد في ذلك وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله يقتل إذا لم ينته الناس بدون القتل يعني بمعنى أن الناس انهمكوا فيها حتى صار الإنسان منهم يجلد ثلاث مرات ولا يتوب ففي هذه الحال يقتل لأن مصلحة قتله خير من مصلحة بقائه لكن جمهور أهل العلم على أنه لا يقتل ولو جلد ثلاث مرات بدعوى أن الحديث الوارد في ذلك إما منسوخ أو ضعيف وعلى كل حال فإن الواجب على المسلم أن يكون مؤمنا بالله قائما بأمر الله مجتنبا لهذه القاذورات التي إن كان فيها نشوة ساعة من زمان ففيها مضرة أياما وشهورا والخمر مفتاح كل شر وأم الخبائث وكم من إنسان سكر فطلق زوجته وكم من إنسان سكر فزنى بمحارمه والعياذ بالله وكم من إنسان سكر وقتل نفسا وربما يقتل نفسه فالحاصل أن الواجب على المؤمن أن يتجنب مثل هذه القاذورات وأن يتقي الله عز وجل وأن يحمد الله الذي فضله على كثير ممن خلق تفضيلا.

03c5feb9e7
Reply all
Reply to author
Forward
0 new messages