ماجد المهندس هي هي
Lili Sysyn
تزوج من سيدة تونسية تحمل الجنسية الفرنسية وتقيم في فرنسا ثم انفصل عن زوجته بعد أن أنجب منها ابنه محمد وقد رفعت ضده دعوى للحصول على الحضانة الكاملة للطفل ترك ذلك أثراً كبيراً في قلبه فطلب من صديق له كتابة كلمات أغنية (حبك قتلني محمد) [13].
حصل على الجنسية السعودية في عام 2010 بمكرمة ملكية من الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ولم يتنازل عن الجنسيه العراقية. بعدما حظي بثقة الشاعر خالد التويجري فتم الاستعانة به لتلحين أوبريت الجنادريه 31 لكاتبها الشاعر ساري [20]
إثار حصوله على الجنسية السعودية غضب وهجوم الجمهور العراقي وأعتبره البعض تخليه عن جنسيته وعن بلده العراق ورد عليهم قائلا:
أثار غضب الجمهور العراقي في حفل فني له حيث قام بتقبيل العلم السعودي ووضعه حول رقبته فيما كان العلم العراقي موضوعا على لوح النوتات الموسيقية الذي أمامه موضحا
قدم العديد من الأغاني الوطنية لبلديه العراق والسعودية ولغير بلدان مثل لبنان وفلسطين من بين أغنياته الوطنية: تفرج يا عراق جنة جنة بلد الحبايب لا تبكين يا غزة صباح الخير يا لبنان ويا وطنا. حيث شارك بعدها بأوبريت الضمير العربي الذي ضم العديد من المغنين العرب. قام المهندس بإعادة احياء العديد من الأغاني من التراث العراقي مثل: جنة جنة وميجنا.و أغاني وطنية للسعودية مثل: أغنية وحدة وطن في افتتاح مهرجان الجنادرية في دورته الخامسة والعشرين عام 2010.[28] وأبشرك حنّا بخير وسلامة بمناسبة نجاح العملية الجراحية للملك عبد الله التي أجراها في الولايات المتحدة الأمريكية[29] وأغنية الله يعز الدار بمناسبة اليوم الوطني السعودي عام 2014[30] وأغنية تحمل اسم الملك سلمان في عام 2015[31] وأغنية حيهم بمناسبة زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المملكة العربية السعودية لحضور قمة الرياض عام 2017.[32] كما شارك في مهرجان الجنادرية في دورته الثانية والثلاثون في أوبريت أئمة وملوك وعدد من الأغاني الأخرى عام 2018.
خلال مسيرة ماجد المهندس الفنية تعاون ماجد مع العديد من المطربين العراقيين والعرب أمثال قيصر الغناء كاظم الساهر حسين الجسمي محمد عبده (مغني) منصور زايد راشد الماجد رافق ماجد المهندس زميله المخرج والشاعر فائق حسن حيث اشتهر الثنائي بنجاحاتهم المتتالية.
Majid Abd al-Amir Adir al-Attabi (Arabic: ماجد عبد الأمير عذير العتابي; born October 25, 1971), better known as Majid Al Mohandis (Arabic: ماجد المهندس), is an Iraqi-Saudi singer and composer.[1][2] His success in the Arab world has earned him the titles of "the Engineer of the Arabic song" (مهندس الاغنية العربية) and "Voice of Diamond" (صاحب الصوت الماسي).
Al Mohandis was born 25, October 1971 in Baghdad, Iraq. He studied Engineering in Baghdad, hence the nickname "Al Mohandis (المهندس)," which means "the engineer" in Arabic. He was raised in a large Muslim family, where he was diligent about work. Upon finishing his university studies, he maintained an interest in arts. Al Mohandis had always aspired to become a musician, despite his family's opposition and anger in the matter; he opposed his parents' desire, however, and finished his higher education besides his lifelong passion: Music. Majid even worked as a tailor for several years while chasing his artistic ambitions. It was then when he had bought himself his first 'oud to practice and evolve as a musician.
اسمه الكامل ماجدامير عذير العتيبي ولد ماجد في بغداد ودرس الهندسة وكسب منها لقبه "ماجد المهندس". تربى ماجد في عائلة مسلمة بسيطة, حيث حرص على العمل واكمال دراسته الجامعية إضافة إلى اهتمامه بالفن. حرص ماجد على الدخول في مجال الفن بالرغم من معارضة اهله وغضبهم من هذا المجال, فحقق ماجد رغبة اهله باكمال دراسته الجامعية بالإضافة إلى تعلم الموسيقى. عمل ماجد كخياط لعدة سنوات فاشترى لنفسه أول عود ليتدرب على الموسيقى.
قرر ماجد المهندس السفر إلى الأردن لأكمال مسيرته تجاه الفن. عمل ماجد في احدى المطاعم في العاصمة الأردنية عمان وحرص على أنماء موهبته وقدراته الفنية. في غضون عدة سنوات استطاع ماجد ان يحقق ذاته وان يثبت للناس بانه رقم صعب في عالم الفن.
انضم ماجد المهندس في بداياته إلى شركة الخيول حيث انتجت له أول اعماله الفنية. وبعدها توالت نجاحات المهندس المتكررة. بعد اصدار ثلاثة البومات مع شركة الخيول, انتقل مهندس الغناء العربي للعمل مع شركة روتانا لمالكها الأمير الوليد بن طلال للصوتيات حيث ازدادت شهرته الفنية.
بعد مرور عدة سنوات حظي الفنان ماجد المهندس بثقة الشاعر ساري (خالد التويجري) فتم الاستعانة به لتلحين أوبريت الجنادريه 31 لكاتبها الشاعر ساري وتم إعطاءه الجنسية السعوديه لتصبح الصحف السعوديه تُطلق عليه الفنان السعودي ماجد المهندس رغم أنه لم يتنازل عن الجنسيه العراقية. وقد غنى أغنية للمملكة العربية السعودية جراء الحرب مع الحوثيين.
اتسم ماجد المهندس بطباع الشاب الشرقي المحافظ والهادئ حيث اشتهر بخجله وأدبه وتواضعه. استطاع المهندس وفي غضون عدة سنوات ان يكسب قلوب كثيرة من جميع أنحاء الوطن العربي وان يحقق حلمه في مجال الفن.
صور المهندس العديد من الاغنيات ومنها: بين ايديا, واحشني موت, ميجنا, انسى, شلونك حبيبي, اقدر, اتوسل بيك, ما نسينا, دقات قلبي, تفرج يا عراق, وموعلى كيفك حبيبي. قدم ماجد المهندس العديد من الاغاني الوطنية لبلده العراق ولغير بلدان مثل لبنان وفلسطين, من بين اغنياته الوطنية: تفرج يا عراق, جنة جنة, بلد الحبايب لا تبكين يا غزة, صباح الخير يا لبنان, ويا وطنا. حيث شارك بعدها ب اوبريت الضمير العربي الذي ضم العديد من المغنين العرب. قام المهندس بأعادة احياء العديد من الاغاني من التراث العراقي مثل: جنة جنة وميجنا.
خلال مسيرة ماجد المهندس الفنية, تعاون ماجد مع العديد من المطربين العراقيين والعرب امثال قيصر الغناء كاظم الساهر, حسين الجسمي محمد عبده (مغني) منصور زايد.راشد الماجد رافق ماجد المهندس زميله المخرج والشاعر فائق حسن حيث اشتهر الثنائي بنجاحاتهم المتتالية.
اثبت ماجد المهندس من خلال نجاحاته المتتالية بأنه رقم صعب في الساحة الفنية ولديه جمهور كبير من مختلف أنحاء العالم.
ألغى الفنان العراقي كاظم الساهر حفلة مقررة له في مهرجان موسم الرياض نظرا للظروف الراهنة في بلده الذي يشهد احتجاجات مناهضة للحكومة منذ مطلع أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وبينما قوبل هذا الإعلان بترحيب بعض المغردين العراقيين قوبل بانتقادات من آخرين باعتباره موقفا دعائيا ولا يرقى لقيمة الدماء التي تسيل في العراق.
وكان الساهر أطلق أغنية بعنوان "إلى متى" وأعاد توزيع أغنية "شباب العراق" عبر مواقع التواصل دعما للمحتجين في بلاده.
كما ذكر الموقع الرسمي للفنان العراقي هيثم يوسف على إنستغرام أنه ألغى الحفل الغنائي الكبير ليلة رأس السنة في قاعة لارسا بولاية ميشيغان الأميركية نظرا للأيام العصيبة التي يمر بها شعب العراق واحتراما لقدسية أرواح ضحايا الاحتجاجات.
تغريدة المهندس
وكان الفنان العراقي ماجد المهندس -الذي يحمل الجنسية السعودية- قد تعرض لموقف محرج بعد تغريدة له على موقع تويتر أعلن فيها تجديد الولاء لقادة المملكة دون أن يعبر عن أي موقف مساند للمحتجين في بلاده وقوبل ذلك باستنكار كبير من الجمهور العراقي والعربي.