Re: كتاب صيدلية الروح

0 views
Skip to first unread message
Message has been deleted

Srikanth Fonseca

unread,
Jul 10, 2024, 8:07:01 PM (12 days ago) Jul 10
to tioliffewa

ب صيدلية الروح pdf, تحميل كتاب صيدلية الروح pdf مجاناً, للمؤلف أوشو, تحميل مباشر من مكتبة شغف, كتاب صيدلية الروح مصنف في قسم تنمية الذات, يمكنك تحميل كتاب صيدلية الروح برابط مباشر - مكتبة شغف تحميل كتب pdf مجاناً

يدعوا الكتاب إلى هدوء النفس والراحه الذاتيه فهو يقربك لذاتك أكثر ويدعوك أن تعقد جلسات خلوة مع ذاتك وأن تتخلل في أعماق أعماق ذاتك فالعديد منا لا يعرف من يكون. ! جميل هو الاسترخاء الذاتي والتأمل والهدوء والتفكر كل ذالك يأتي مع الهدوء النفسي. فهذا كتاب صيدلية النفس. وشو كفيلسوف ومن رواد علم الباراسيكلوجي كتاب يحتوى على العديد من التأملات وتمارين الاسترخاء واليقظة ابتداءً من وعي الإنسان بذاته وانتهاءاً بتنوير تلك الذات, من ضمن المعلومات البارسيكلوجية فيه * نقدهُ لسيادة العقل على القلوب والارواح

كتاب صيدلية الروح


تنزيل https://imgfil.com/2yZLkZ



آمن المصريون القدماء أن الروح البشرية تتكون من خمسة أجزاء: رِن وبا وكا وشيوت وإيب بالإضافة إلى هذه المكونات الروحية كان هناك جسم الإنسان (و يسمى حا في بعض الأحيان في صيغة الجمع حاو وهو ما يعني تقريبا مجموع أجزاء الجسم).

كان القلب جزءً هاما من الروح المصرية وهو يسمى بالمصرية القديمة إب أو إيب (أو يِب) ويعتقد أن إيب أو القلب المجازي[1] الذي كان يعتقد أنه سيتم تشكيله من قطرة واحدة من الدم من قلب أم الطفل قبل ميلاده (في رحمها).[2]

و بالنسبة للمصريين القدماء كان القلب مصدرَ ومنبع العاطفة والتفكر والإرادة ومحلّ النية ويتجلى ذلك من خلال العديد من التعبيرات في اللغة المصرية التي تدمج كلمة إب عاوت إب: السعادة (حرفيا اتساع القلب) خاك إب: المبعدة (حرفيا الاقتطاع من القلب). وقد نطقت هذه الكلمة من قبل عالم المصريات واليس بادج ككلمة آب.

في الديانة المصرية كان القلب مفتاحاً للآخرة وقد أعتقد أنه يبقى على قيد الحياة ناجيا من الموت في العالم السفلي حيث يشهد مع أو ضد مالكه فقد كان يعتقد أن القلب يتم فحصه من قبل أنوبيس والآلهة خلال شعائر وزن القلب (تظهر في كتاب الموتى) فإذا كان القلب وزنه أثقل من ريشة ماعت كان يتم التهامه على الفور من قبل وحش عاميت.

الشخص أو خياله شوت يكون دائما حاضراً وبسبب هذا ظن المصريون أن الظل يحتوي على جزء من الشخص الذي يمثله من خلال هذا التأسيس الفكري فإن تماثيل الناس والآلهة كان يشار إليها أحيانا بأنها ظلالهم.

كان الظل أيضا يمثل للمصريين تجسيماً للموت أو خادما لأنوبيس وكان يصوّر كإنسان صغير الحجم وأسود بالكامل. وأحيانا كان الناس (الفراعنة عادة) لهم صندوق صغير للظل يتم فيه تخزين جزء صغير من شيوت (شوت) الخاص بهم.

كجزء من الروح كان يعطى رِن الشخص (أي اسمه) له عند الولادة واعتقد المصريون أنه سوف يعيش لطالما كان الناس ينطقون هذا الاسم وهو ما يفسر لماذا تم بذل الجهود لحمايته ووضعه ونقشه في العديد من الكتابات فعلى سبيل المثال جزء من كتاب التنفس وهو مشتق من كتاب الموتى كان وسيلة لضمان بقاء الاسم. الخرطوش (أو الحبل السحري) غالبا ما كان يستخدم لتطويق الملوك أو الملكات وحمايته وعلى العكس من ذلك مع أسماء المتوفين أعداء الدولة مثل أخناتون تم التعدي على كثير من آثاره وإزالة اسمه منها في بعض الأحيان كانت تزال الأسماء من أجل إفساح المجال لاستعمال الخرطوش مجددا منعاً للهدر من منظور اقتصادي دون الحاجة إلى بناء نصب تذكاري آخر أو أثر أو معبد أو تمثال جديد وكلما زاد عدد الأماكن المستخدم فيها الاسم كلما زاد احتمال أنه سيبقى على قيد الحياة ويمكن ان تقرأ وتنطق.

و في نصوص التوابيت شكل واحد من با التي تخرج إلى حيز الوجود بعد الموت وهي مادية تأكل وتشرب وتمارس الجنس قال لويس جاكبار أن با ليست جزءا من الشخص ولكن هي الشخص نفسه على عكس مفهوم الروح عند الإغريق أو حتى فيما بعد عند الأديان اليهودية والمسيحية أو الإسلام. فقد كانت الفكرة من وجود غير مادي أو كما يسمى روحي تماماً أجنبيا وغريبا بالنسبة للفكر المصري وعندما انتشرت المسيحية في مصر تم اقتراض كلمة (psyche) اليونانية لوصف مفهوم الروح وهو ما لا يعني كلمة با التي تعني الروح المادية ويخلص جاكبار أن ذلك على وجه الخصوص إلى أن مفهوم با في الفكر المصري القديم لا يجب أن يترجم ولكن بدلا من ذلك يوضع على هامش أو كشرح اعتراضي باعتبارها واحدة من وسائل جود الشخص.[3]

و في طريقة أخرى للوجود وصفت با المتوفى في كتاب الرحلة النهارية وهي عائدة إلى المومياء وتشارك في الحياة خارج المقبرة في شكل غير مادي مرددة التراتيل الشمسية لرع ومتحدةً مع أوزوريس كل ليلة.

كلمة باو هي جمع كلمة با وتعني شيئا يشبه التأثير أو الطاقة أو سمعة وخاصة بالنسبة لإله عندما يتدخل إله في الشؤون الإنسانية فقد قيل إن باو هذا الإله كانت في حالة فعالة وتعمل في هذه الحالة [Borghouts 1982].

كانت كا المفهوم المصري عن جوهر الحياة أو ما يفرق بين الحي والميت فمع حدوث الوفاة تغادر كا الجسم وقد اعتقد المصريون أن خنوم خلق أجساد الأطفال على عجلة الخزاف وغرسهم في أجسام أمهاتهم وعلى حسب المنطقة أو الإقليم اعتقد المصريون أن حقت أو مسخنت خلقت كا كل شخص ونفخته فيهم في لحظة ولادتهم كجزء من ارواحهم التي جعلت منهم كائنات بشرية على قيد الحياة وهذا يشبه مفهوم الروح في الديانات الأخرى خاصة اليهودية والمسيحية والإسلام.

اعتقد المصريون كذلك أن كا تستمر من خلال الطعام والشراب ولهذا السبب قدمت قرابين من الطعام والشراب للموتى على الرغم من أنها كانت كاو (صيغة الجمع) ضمن القرابين التي تم تقديمها مما يعني انه ليس الجانب المادي وغالبا ما تمثل كا في التصوير المصري كالصورة الثانية للملك مما أدى في وقت مبكر لترجمة كلمة كا إلى مزدوج.

لقد كان مرتبطاً مع التفكير ولكن ليس التفكير كفعل من العقل بدلا من ذلك كان يعني التفكير ككائن موجود حي لعبت آخ أيضا دورا في الحياة الآخرة فبعد وفاة الخات (أي الجسد المادي) يتم لم شمل با وكا لإعادة إحياء الآخ.[5] كان إحياءه غير ممكن إلا إذا تم تنفيذ الطقوس الجنائزية المناسبة وتليها قرابين مستمرة. وقد سميت الطقوس: سي - آخ ووصفت بأنها تجعل الشخص يتحول من (شخص ميت) إلى (آخ حية) وعلى نفس المنوال تطورت إلى نوع من الشبح أو الميت المتجول (عندما يكون القبر غير مهيأ أو تم تخريبه) خلال فترة الرعامسة. ويمكن لآخ أن تفعل أي شر أو خير للأشخاص الذين لا يزالون على قيد الحياة وذلك تبعا للظروف مما يتسبب على سبيل المثال في الكوابيس والشعور بالذنب والمرض.. إلخ وهو ما يمكن أن يستثار ويستحضر بواسطة صلاة أو رسائل مكتوبة تركت في المقبرة أو في مقصورة القرابين من أجل مساعدة أفراد الأسرة الأحياء على سبيل المثال من خلال التدخل في النزاعات ينادى أشخاص أو آلهة موتى مع سلطة للتأثير على الأشياء على الأرض لجعل الأمور أفضل وكذلك أيضا لإلحاق العقوبات ببعض الأشخاص.

03c5feb9e7
Reply all
Reply to author
Forward
0 new messages