الأسد يقتل أكبر ’’معمرة‘‘ في #حلب.. وبمكانها المفضّل لـ 50 عاماً

1 view
Skip to first unread message

K Zawadi

unread,
Jun 11, 2014, 10:34:32 AM6/11/14
to

 

صفحة الثورة السورية ضد بشار الاسد
الأسد يقتل أكبر ’’معمرة‘‘ في #حلب.. وبمكانها المفضّل لـ 50 عاماً
...!! ما ذنبها أكانت من إرهاب القرن الجديد 
استشهاد الحاجة (عوش اليوسف) بالبراميل المتفجرة
 التى ألقت بها طائرة مروحية كانت تحلق في ضاحية حلب الشرقية 
في منطقة (الأرض الحمرا) ، سقط فوق المنزل مباشرة، ما أدى لمقتل الحاجة عوش على الفور 
ويتسأل ابنها الرجل يبلغ ثمانين عامً المفجوع، بعد لحظة صمت حزينة 
: هل هذه إرهابية أيضاً ؟! .. أمي التي تجاوز عمرها المئة عام هي إرهابية،
 وهل سيكتبون اسمها على شريط الأخبار ضمن الإرهابيين الذين تمكن من قتلهم جيش الأسد؟
ويختم ابنها العجوز قوله : نعم ، بل وربما يكتب التلفزيون السوري " مقتل أكبر إرهابية في حلب"!
رحمة الله عليها ، و اطال الله في عمرك يا حجي وحفظك من كل مكروه وصبرك على فراقها
والرحمة لشهدائنا الاحرار والقصاص لشهداء الثورة هو الإنتصار لأهداف الثورة.

للاطلاع
http://goo.gl/YRdv9c

مكاتب علنية لتزوير جوازات السفر في سوريا بألفي دولار

آخر موضة، ادفع 2000 دولاراَ، واحصل على جواز سفر مزور للتجول داخل سوريا، ولمغادرتها إذ شئت  نظامياً.

عمليات التزوير، تزدهر خاصة في حلب ( ريفاً ومدينة )، ويبدو أن وثائق السفر صارت من مستلزمات السوريين عموماً، والحلبيين خصوصاً، وبالأخص الشباب المطلوبين لأجهزة الأمن، وما أكثرهم حالياً، وهؤلاء يحتاجون إلى أوراق تُمكنهم من تجاوز حواجز تفتيش النظام المنتشرة بكثافة، ومناطق سيطرته.

على كافة النقاط الحدودية، تحتاج لمغادرة الأراضي السورية إلى أوراق رسمية، وإذا كان البلد المقصود، هي بالنسبة للمغادر مجرد محطة ترانزيت للوصول إلى بلد آخر تهريباً، أو تزويراً من خلال جوازات سفر، تتطلب وجود ختم نظامي من دوائر الهجرة على الجواز، وإلا لن يُسمح له بمغادرة مطار تلك الدولة، التي هي محطة عبور بالأساس.

 ناجي، كما غيره الكثيرون، شاب ناشط، لم يستطيع عبور نقطة الريحانية الحدودية مع تركيا، لأنه ببساطه لا يمتلك جواز سفر، ولا يمكنه استصدار جواز جديد لأنه من المطلوبين للنظام.

  أمام السوريين خيارات عديدة للهروب خارج سوريا، لكن معظمها ليس نظامياً، وفي حالات كثيرة، تكون نهايتها مأساوية، وإن نجوا من نصب واحتيال المهربين، ربما يلقون حتفهم غرقاً في البحر، أو ضياعاً في المسالك البرية غير الشرعية بين الدول، إضافة إلى مصاريف كبيرة يضطر إلى دفعها الهارب خلال رحلته المليئة بالمخاطر.

المعروف، أن نظام الأسد، لا يزال يحتفظ بصلاحية إصدار جوازات السفر، وتجديدها في الخارج، وأمام هذا الواقع، وارتفاع وتيرة العنف، وتضاعف عدد الراغبين بالمغادرة، كل ذلك وغيره، أعطى دفعة لانتشار ظاهرة تزوير الأوراق الرسمية، وتحولها إلى نشاط شبه علني، تشهر نفسها من خلال لافتات صريحة، وتمارس علنها في المناطق الحدودية، مثل إعزاز، حيث تكلفة جواز السفر المضروب، تصل إلى حوالي 2000 دولار.

ويؤكد حسين، أحد الحاصلين على جواز سوري مزور، أن المتخصصين بالتزوير، يمتلكون مختلف الأدوات والأختام اللازمة للعمل، وبطريقة متقنة، يصعب اكتشافها على النقاط الحدودية بل حتى في المطارات.

لا تقتصر عمليات التزوير على الأوراق السورية، بل تتعداها إلى تزوير جوازات أوربية خاصة من الدول الشرقية، أو بطاقات إقامة، وهؤلاء يغادرون بأوراقهم عبر المطارات، وقلة من تم اكتشافهم، وغالبيتهم من الشباب حيث تثير أعمارهم الصغيرة، أو جهلهم بلغة البلد التي يحملون أوراقها، شكوك رجال الأمن في المطارات.

عملية، تظهر أنها أقل مخاطرة من ركوب البحر أو التنقل عبر طرق التهريب البرية، لكنها أعلى كلفة مادية بكثير، والذين يتبعون هذه الطريقة، يضطرون لعبور بعض الدول الأوربية بوسائط النقل البرية، باتجاه البلد المقصود للإقامة النهائية.

خلدون وابنته، سلكا هذا الطريق، واستطاعا الدخول إلى أوربا، بينما اكتشفت سلطات المطار في إحدى الدول أن أوراق ابنه الشاب مزورة، ولذا منعته من ركوب الطائرة.

وبحسب خلدون، بلغت تكلفة مشروع الهروب إلى أوربا له ولإبنته بحدود 18 ألف يورو، دون الابن طبعاً الذي لا يزال عالقاً في إحدى الدول المجاورة لسوريا، علماً أن خلدون لم يصل إلى وجهته النهائية بعد، ما يعني أن التكلفة قابلة للزيادة بشكل كبير.

عادة، ما تتهاون سلطات الدول مع المزورين السوريين، ربما تعاطفاً مع ظروفهم القاهرة، ونتيجة توجه أوروبي سري محتمل للتغاضي عن بعض الحالات التي تخص السوريين.

ويتزايد عدد السوريين الذين يسعون للرحيل إلى بلدان تمنح حق اللجوء، حيث لم تعد هناك بقعة آمنة من أتون الحرب التي تضرب البلاد منذ ثلاث سنوات وأودت بحياة أكثر من 150 ألف سوري وشردت 9 ملايين آخرين.

16/05/2014


رفعت الأسد فار من القضاء الفرنسي متوار في جنيف

قالت مصدر مطلع في العاصمة الفرنسية باريس في تصريحات خاصة ل”كلنا شركاء” إن رفعت الاسد القائد السابق لميليشيا سرايا الدفاع قد “فر من باريس إلى جنيف مقر إقامته الحالية بعد أن قام بتعديل مقر إقامته رسمياً لتحاشي استدعائه رسمياً أمام القضاء الفرنسي الذي ينظر في دعاوى قضائية رفعتها ضده منظمتان فرنسيتان تتهمناه بقضايا فساد مختلفة و اختلاس الأموال العامة وتبيض الأموال. “.
وأضاف المصدر وثيق الاطلاع ان “رفعت يعيش حالة قلق ورعب مما يحدث في سورية وخشيته وأرقه من عواقب الأزمة على صعيده الشخصي والاسري والطائفي”.
فرفعت وحسب المصدر” يحمل بشار مسؤولية التضحية بشباب الطائفة العلوية وأمنها واستقرارها مقابل البقاء بالسلطة و جعل من العلويين وقوداً لحماقاته” ويضيف المصدر ” رفعت يردد دائماً بأن هذا الولد المعتوه سيقضي علينا جميعاً” وأكد المصدر ان رفعت يعتبر “التخلص من بشار ضرورة ملحة للحفاظ على الطائفة وأن هذا الأمر من شأنه تخفيف حالات الانتقام التي ستحدث ضد العلويين” وكشف المصدر ان رفعت كان قد أجرى سلسلة لقاءات واتصالات مع عدة دول عربية ومنها السعودية وكان” يعمل على الاطاحة ببشار بالتعاون مع بقايا مناصريه الضباط والعسكريين من سرايا الدفاع  المتواجد قسما منهم حالياً في مواقع حساسة في الحرس الجمهوري” كما اكد المصدر ان “رفعت كان ينسق ضد بشار مع عدد من أبناء أسرة الأسد وعلى علاقة متميزة معهم ومنهم ماهر شقيق بشار و هلال الأسد قائد جيش الدفاع الوطني الذي اغتاله بشار الأسد مؤخراً في اللاذقية”.
لكن المصدر أشار ان “رفعت الأسد يعتبر نفسه وريث العرش و بمثابة المنقذ للعلويين وأنه حان الوقت ليستعيد عرش السلطة الذي سرق منه بالقوة”بيد ان محدثنا شكك في قدرة رفعت الصحية على القيام بذلك على اعتبار ان المذكور حسب المصدر “يعاني تدريجياً منذ مدة من مرض الزهايمر”الى جانب” حالة الرهاب والخوف المتزايد على مستقبله الشخصي والاسري وخشيته من ان يصبح ضحية جنون الولد المعتوه ويدفع ثمن تهوره وطيشه ومرضه النفسي الذي كان يعالج منه في لندن قبل ان ينصب رئيساً”.
ويضيف المصدر ان سر اختيار جنيف كمقر مؤقت للاقامة “الفرار من الملاحقات القضائية والاستعاضة بمحامييه في حضور جلسات المحاكمة و أن سويسرا المكان الأمثل للفرار من أية ملاحقات أخرى في إسبانيا أو بريطانيا حيث يمتلك عم الرئيس السوري استثمارات وعقارات مختلفة”. وكشف المصدر عن وجود “خلافات كبيرة عميقة مع ابنائه دريد وسومر وغيرهم” يشار ان لرفعت الأسد اربعة زوجات و 15 من الأبناء والبنات اصغرهم سماه رفعت على اسمه و موزعين بين فرنسا واسبانيا وبريطانيا وسويسرا وسورية ويمتلك مجموعة من العقارات والاستثمارات في العديد من الدول الاوربية فرنسا -بلجيكا- بريطانيا- سويسرا- اسبانيا وله مشروع في سلوفاكيا للحديد الصلب  وغيرها وعدد من الاستثمارات والعقارات في دول عربية كمصر وتونس والمغرب وجزر القمر.
رفعت الأسد الذي اشرف على مجازر الثمانينات” يخشى ان يحرك اهالي ضحايا الثمانيات دعاوى قضائية ضده في أوربا”. أضاف المصدر.
جدير بالذكر أن عبد الحليم خدام النائب السابق للرئيس السوري سبق وأن أكد لعدد من زواره في قصره الباريسي ان “ملايين الدولارات التي دفعها معمر القذافي لرفعت الأسد مقابل خروجه من سورية بعد محاولته الانقلابية الفاشلة بناء على طلب شخصي من حافظ الأسد أعادت ودفعت سورية هذه المبالغ بالكامل للقذافي على شكل خدمات مختلفة كالنقل البحري وخلافه وبالتالي فإن الأموال والعقارات وكافة الاستثمارات وفوائدها و التي يتمتع بها رفعت وأولاده هي ملك للشعب السوري” وهذا ما أكده أيضاً العماد أول مصطفى طلاس وزير الدفاع الأسبق لأحد زواره في قصر ابنته ناهد طلاس عجة في الدائرة 16 بباريس.
مصدر معلومات كلنا شركاء في هذا التقرير طالب “استدعاء خدام وطلاس أمام القضاء الفرنسي لتقديم شهادة رسمية حيال ذلك لتمكين الشعب السوري من الحجز واستعادة امواله المنهوبة”حسب تعبيره.
كلنا شركاء تنوه الى أنها تقوم بتحقيق سينشر  قريبا بلائحة  ممتلكات رفعت وأسرته في الخارج.


Reply all
Reply to author
Forward
0 new messages