أيها العرب ... أين تذهبون

1 view
Skip to first unread message

K Zawadi

unread,
Mar 17, 2014, 6:03:40 PM3/17/14
to

 

د. مصطفى يوسف اللداوي

أيها العرب أين تذهبون

أيها العرب أين تذهبون، وإلى أين تفرون ...

القذيفة تلاحقكم، والانفجار يطالكم، والعبوة تفاجئكم، والطلقة تطاردكم، وعصف التفجير يمزقكم، والسيارة التي تقلكم أو تمر بالقرب منكم تقتلكم،

والصواريخ والبراميل وسلاح الغدر أقوى منكم،

والقنص الغادر يقتلكم، والجبان المتلفع بالبندقية يقتلكم،

وعمليات الخطف تعمل كأسواق البورصة، تزداد قيمة أسهمها، ويثرى العاملون فيها،

المخطوف يخطف من جديد إن دفع، ويقتل إن امتنع، وإن خاف أو فزع،

وحراس الحدود يقتلونكم، وخفر السواحل يطلقون النار على مراكبكم،

والبحر يبتلعكم، وأمواجه إلى جوفه تقذف بكم، ولا ترحمكم،

إنه الموت، أقصد إنه القتل ملاقيكم، أينما تكونوا فسيدرككم لا محالة، ستكونون ضحايا ما سبق لا شك،

لا مكان لكم أيها العرب بين الأمم، ولا متسع لكم تحت الشمس، فليس مثلكم من يحترم،

لستم قيمة فيثور من أجلكم العالم، ولستم طهرٌ فيغضب لأجلكم الأحرار،

أنتم شرارٌ، بل أنتم شرار الخلق، زرعتم فحصدتم، وسبقتم فتلقيتم، وقدمتم فوجدتم،

لا مكان لكم، ولا سماء ستظللكم، وقد لا يكون هناك أرض تواريكم، وتخفي في ثراها أجسادكم وتحميكم،

باتت الأجساد تملأ الأرض والبطاح، وتسكن الوديان والجبال، وتتعفن في البيوت وخلف الجدران، ويعجز غيرهم عن اسنتقاذها أو إخراجها من تحت الركام،

فتربصوا وانتظروا، فقد أظلنا زمان القتل، واستحكم فينا سيف الجلاد، ومضى فينا حكم الخصيان والغلمان،

فلا مكان لحرٍ إلا أن يموت، ولا فرصة لضعيفٍ إلا أن يموت، ولا نجاة لصغيرٍ إلا أن يموت، ولا صوت لعاقلٍ إلا أن يموت، والقوي فينا سيقتل، ومن مارس القتل فينا سيقتل، ومن أغرى بقتلنا فسيقتل،

لا يفرحن القاتل فإنه سيقتل بعد حين، فهذه أبجديات الحياة أقصد سنن الغاب،

فالقتل قرضٌ ودين، وهو ثأرٌ وانتقام، لا ينام عليه مظلوم ولا ينساه قويٌ أو منتصر،

وسيد القتل غيرنا، لا يسكن في أرضنا، ولكنه يقود كااقطيع جمعنا،

بمنجله يحصد الأرواح ويراكم، وبسيفه يقطع الرؤوس ولا يبالي،

وإن انكسر المنجل أو ثلم السيف، فهاكم جديداً بنصلٍ حادٍ وشفرةٍ لا تخطئ،

فحصاد الحقل إليهم، وغراس الأرض أيضاً إليهم، هم الأسياد ونحن العبيد وقد ارتضينا،

يستأجرون القتلة، ويستخدمون الآخرين لهم عبيداً،  

لا شئ يخسرونه، لكن ما قد يكسبونه كثيرٌ، جدُ كثير،

إنه زمن الموت الرخيص، والقتل بسلاحِ الأخ البئيس،

ويلي عليك وويلي منك يا أمتي .... أفلا تعقلي وتعي ...


 
الموساد الصهيوني يحكم مصر

                                    للتذكير ..والتنوير..!

الموساد الصهيوني يحكم مصر – حقيقة لا ادِّعاءً!!

مزيد من الإثباتات الدامغة والشهادات على ذلك:                                                                

 *عبدالله خليل شبيب*            

ليس عبثا ولا عيبا ولا كذبا ولا افتراءً ولا تحاملاً أن نسمي [ السي سي= عبدالموساد] حكما على أفعاله وأقواله .. ثم تأكد ذلك بل والقنبلة الفاجعة أنه يهودي الأم .. وقد أوردنا- أكثر من مرة – أكثر من دليل على ذلك ..

وقد وردنا دليل جديد من مصادر صحيحة محايدة– تحترم نفسها – تثبت ما قلنا بكل وضوح وتضع النقاط على الحروف ولا يبقى شك لدى شاكّ!.. وما بقي إلا أن تُكشَف الحقيقة لشعب مصر وتُنَشر هذه المعلومات في كل شارع وزاوية وكفر في مصر .. ليعرفها الشعب ..ويحاكموه وينفذوا فيه حكم الخيانة العظمى!.. وفي كل كبار أتباعه ومعاونيه القتلة الخونة!..:

        سطرت صحيفة فيترانس توداي الأمريكية مقالا لها عن مصر بعنوان "السيسي يهودي ومصر الآن تحت الاحتلال الصهيوني".

ولفتت الصحيفة إلى أن المشروع الصهيوني الكبير - وهو مخطط صهيوني طويل الأمد لسرقة جميع الأراضي الواقعة بين النيل و الفرات - بات في منتصف الطريق ، قائلة "يتحقق فقط بمجرد الاستيلاء على النيل"

وأضافت أن المشكلة تكمن في أن سفاح مصر الجديد ، الجنرال عبد الفتاح السيسي ، القائد العام للقوات المسلحة ، يهودي الجنسية ، مشيرة إلى أن والدته مليكة تيتاني يهودية مغربية من آصفي ، الأمر الذي يجعل السيسي يهودي الجنسية وبشكل تلقائي مواطن صهيوني.

وذكرت الصحيفة أنه إذا كان الشعب المصري يريد انتخاب رئيس يهودي عبر آليات انتخابية حرة ونزيهة ـ مثلما انتخبوا الإخوان المسلمين في مجلس النواب وحصلوا على 73 ٪ من الاصوات ، ومجلس الشورى وحصلوا على 80 ٪ من الاصوات ، والرئاسة وحصلوا على 52 ٪ من الأصوات ، ووافق الشعب على الدستور بنسبة 64 ٪ من الاصوات ـ فهذا أمر طيب ولاشيء فيه.

وأشارت إلى أن المشكلة هي أن السيسي أخفى هويته اليهودية واتصالاته مع الكيان الصهيوني عن الشعب المصري ، ودمر ديمقراطيتهم الوليدة عبر الخداع والقتل الجماعي.

وأضافت أن هناك مشكلة أكبر وهي أن السيسي يكاد يكون تقريبا عميلا للموساد ، وهذا يعني أن مصر في عهد هذا الرجل لن تكون فقط وحشية ولكنها ستكون دكتاتورية على غرار إحدى جمهوريات الموز. ستكون مصر تحت الاحتلال الصهيوني ، ستصبح المقاطعة الأكبر والأحدث في تاريخ إسرائيل الكبرى ، قائلة "لا عجب أن السفير الصهيوني وصف السيسي بأنه "بطل قومي لليهود كافة".

وذكرت الصحيفة أن خال السيسي ، يوري صباغ ، خدم في رابطة الدفاع الصهيونية في الفترة من 1948 وحتى 1950، ، وأصبح عظيم الشأن في حزب بن غوريون السياسي ، وتولى منصب أمين حزب العمل الصهيوني في بئر السبع خلال الفترة من 1968-1981 ، أما أخت يوري ـ والدة السيسي ـ يفترض أنها هاجرت إلى مصر في مهمة من الموساد ، وتوجت هذه المهمة بإطاحة الموساد للرئيس المنتخب محمد مرسي وتثبيت عمليها عبد الفتاح السيسي عبر الانقلاب العسكري الذي وقع في 3 يوليو 2013 .

ولفتت الصحيفة إلى أن عبد الفتاح السيسي بشكل ضمني يعتبر عميلا دائما للموساد مهمته ، اختراق أعلى مستويات السلطة في بلد عربي مسلم ، مشيرة إلى أن السيسي هو الإصدار الحديث من الجاسوس إيلي كوهين ،الذي تسلل إلى أعلى مستويات السلطة في سوريا تحت اسم كمال أمين ثابت قبل كشفه وشنقه في ميدان عام بدمشق.

وذكرت الصحيفة أنه قد انتشر على نطاق واسع عبر وسائل الإعلام ، ومصادر مسئولة وذات مصداقية ، أن عبد الفتاح السيسي قد تولى التنسيق والاتصال بين القوات المسحلة المصرية والكيان الصهيوني أثناء فترة الانقلاب العسكري في الثالث من يوليو الماضي ، وكان السيسي يتولى الأمور التي تتعلق بالتنسيق والاتصال الدائم عبر الهاتف مع الجيشين الإسرائيلي و الأمريكي . (وقد شمله الكيان الصهيوني بالدعم الكامل ، فضلا عن ضمان استمرار تدفق المساعدات الأمريكية بالرغم من غموض الموقف الأمريكي  (!

منذ الانقلاب ، والكيان الصهيوني يغدق بالثناء والمال والدعم على السيسي ، كما أن عميل الموساد السيسي يشن حاليا حربا على فلسطين عبر تدمير الانفاق الحدودية مع قطاع غزة ، التي تبقي مواطنيه على قيد الحياة عبر مايتدفق خلالها من مساعدات وغذاء ووقود ، وفي الوقت نفسه ، يحصل السيسي على المليارات من الدولارات من دمى روتشيلد !!

من الواضح أن الغرب الذي يهيمن عليه الكيان الصهيوني وعملائه في الشرق الأوسط لن يسمحوا للمسلمين بانتخاب قادة مخلصين عبر انتخابات حرة ، وسوف يلجأون لاستخدام الخداع والعنف لتحقيق مخططاتهم للهيمنة الإقليمية والعالمية .

واختتمت قائلة "الشعب المصري - الذي انتخب الإخوان المسلمين بأغلبية ساحقة لم تتح لأي حزب سياسي بالولايات المتحدة منذ التاريخ الأمريكي ـ بحاجة إلى ثورة إسلامية حقيقية لخلق ديمقراطية حقيقية

==========================".

*{صحيفة "فيترانس تو داي" ـ صحيفة أمريكية سياسية تصدر عبر الانترنت تمثل موقف أعضاء المجتمع العسكري الأمريكي المخضرم في مجالات الأمن الوطني والنواحي الجيوسياسية والسياسة الداخلية ، المساهمون فيها من قدامى المحاربين بالولايات المتحدة الأمريكية.}

المصدرالاصلى

http://www.veteranstoday.com/2013/09/16/al-sisi-jew/
مصدر بالترجمة
http://www.egyptwindow.net/news_Details.aspx?Kind=1&News_ID=3486

ألا يكفي كل هذا لإدانة [ سي سي] وتنفيذ حكم الله والوطن والقانون فيه؟! 

Reply all
Reply to author
Forward
0 new messages