رح عند التلفزيون , ولاّ رح العب مع عيال الجيران.
أراد
أن يشكو لها من أحمد ابن الجيران الذي ضربه وقال له كلام
قليل أدب!
لكنها ضربته قبل أن يتحدث
العاشرة
مساءً
نام الصغير أمام
ألعابه
فأتت الوالدة لتحمله ,
وأمطرته بقبلاتها الحارة ,
ثم تمتمت
: أحبك يا أشقى طفل في العالم !
ضحك الأب وقال :
صح
فيه شقاوة مو طبيعية الله يعينا عليه.
قال ابن القيم – رحمه الله -: "
كم ممن أشقى ولده، وفلذة كبده في الدنيا والآخرة
بإهماله وترك تأديبه وإعانته على شهواته