كتاب الرد على الاعجاز العلمي في القران

0 views
Skip to first unread message
Message has been deleted

Arnau Cyr

unread,
Jul 12, 2024, 8:16:12 AM7/12/24
to soonaleme

قد يطرح احدنا تساؤلات منطقيه فيما يخص الإعجازات العلميه في القران فيقول مثلا ان القران كتاب هدايه وليس كتاب علم لاشك في ان القران كتاب هدايه وليس علم ولكن هذا لا يتعارض مع الإعجاز العلمي الموجود فيه وذلك كون الإعجاز احدى الوسائل المؤديه الى الهدايه وينعكس ذلك على من دخلوا الاسلام من علماء الغرب ومنهم جورنجر وبرسود وتاجاسون وايضاً من قام بتأليف كتب توكد صدق تطابق القران مع احدث ما توصل له العلم كالدكتور موريس بوكاي ولكن الاشكالية هي في من تخصصوا في مجال الإعجاز العلمي دون التقيد بضوابطه فبدوا بطرح مبالغات في تأويل كل آيه علميا بشكل افقد الإعجاز مصداقيته وحول القران الى كتاب رياضيات ! القران نزل لنعقل اياته وخاطبنا عن تنبؤات ووعود مستقبليه سيكون لها وقتها ومستقرا الذي تتناسب معه العقول ( لكل نبأ مستقر وسوف تعلمون ) سوره الانعام اي لا تتعارض الاكتشافات العلميه التي بعصرنا مع ما تم ذكره في القران قبل اكثر من ١٤ قرن لان ذلك مما يؤكد صلاحيته القران لكل زمان ومكان ويصادق على ما وعده الله مستقبلا قي آياته . فالقران مثلا سبق علم الاجنه بمئات السنين وذلك في ذكر مراحل تطورات الجنين بشكل وترتيب دقيق وبدون اخطاء علميه كما ورد في غيره من الكتب السماويه ( الإنجيل سفر أيوب الإصحاح الثامن ) و كتب الفلسفه الفكريه وهذا ما أقر به العلم الحديث واشاد به أستاذ علم التشريح كيث مور حيث كان من المشاركين في تأليف كتاب human development الذي يعتمد على القران كالمرجع الالهي الوحيد الذي اثبت توافقه مع العلم ! فمثلا الأبحاث والدراسات التي توكد ان حجم الكون في تمدد ذلك يتوافق مع ما جاء في القران من قول الله ( والسماء بنيناها بأييد وإنا لموسعون) وبعد ذلك يخبرنا عن ديناميكيه الاجرام السماويه في قول الله ( وكل في فلك يسبحون ) ويشير ايضا الثقوب السوداء التى اكتشفت في الفضاء عام ١٩٧١ فيقول الله عنها ( فلا اقسم بالخنس الجوار الكنس) ثم يخبرنا عن دوران الارض ( وترى الجبال تحسبها جامده وهي تمر مر السحاب ) ثم يخبرنا عن دوران الارض حول نفسها ( يكور الليل على النهار ويكوّر النهار على الليل ) ثم يخبرنا عن دور السماء في إرجاع الماء المتبخر الي الارض على شكل مطر ( والسماء ذات الرجع) ثم يخبرنا عن عدم تداخل المياه المالحة مع العذبه ( وهو الذي مرج البحرين هذا عذب فرات وهذا ملح اجاج وجعل بينهما بَرْزَخا وحجرا محجورا ) ثم اخبرنا عن الجبال تشبه الأوتاد ( والجبال أوتادا ) ثم يخبرنا عن منطقه ناي نيفا التي حدثت فيها معركه الفرس حيث هي اخفض منطقه على سطح الارض ( غلبت الروم في أدنى الارض ) وغيرها الكثير مما أتى بها القران في مختلف جوانب الحياه وهناك من يقول ان الإعجاز العلمي في القران ليس الا ضربا من ضروب الوهم وماهو الا كذبه يسوق لها من يشعر ان في دينه نقص . هنا اريد سؤالهم وسؤالك أين الوهم في ان يكتشف العلم ان مركز الكذب للإنسان يقع في ناصيته بالفص الأمامي من الدماغ وهو الذي قال عنه الله ( ناصيه كاذبه خاطئة ) أين الوهم في ان يكتشف العلم ان الإحساس بالالم يتجسد في النهايات العصبيه الموجودة في جلد الانسان وهو الذي قال عنه ( كلما نضجت جلودهم بدلناهم جُلُودا غيرها ليذقوا العذاب ) أين الوهم في ان يكتشف العلم ان المراءه ليس لها اي دور في تحديد جنس المولود وهو الذي قال ( نساؤكم حرث لكم ) أين الوهم في ان يدلنا القران على بقاء اجساد الفراعنة او ما يعرف بالمومياوات وتحديدا مومياء رمسيس الثاني والتي تم اكتشافها في القرن الثامن عشر وهو من أشار في قوله ( فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آيه ) اعتقد ان الوهم يكمن في عقول من يعتقدون ان الإعجاز الموجود قي القران لا يعدو كونه وهما .

كل هذا الاهتمام بدجل وأراجيف كهنة الاسلام وأضاليلهم ليس إلا لهدف أشد ضلالاً وتضليلاً . فمحمد لم يدّع ما نسب إليه زوراً كهنة المسلمين . واستخفاف الكاتب بمحمد ورسالته الانسانيّة مهزلة في أسلوب الكاتب الفج الذي ينم عن حقدٍ أعمى . فعلماء الغرب المنصفون قد صنفوا محمداً مع عظماء البشريه وبعضهم صنفه أعظمهم . فإن كانت حرّية الرأي في الاعتقاد حق مقدّس فهي لاتعفي الكاتب من التحلّي باللياقة والأدب واحترام الرأي الآخر . . ولأنني لست على استعداد للخوص في سخافات الكهنوت من أي دين استثقل الرد أو البحث في أسلوب الكاتب الذي يفتقد اللياقة في البحث العلمي وعرف الاحترام الانساني في المعرفة . وأشير إلى سخافة أسلوب الكاتب الذي بكشف فظاظته وسوء طبعه عندما يزعم في مقاله أن لمحمد والمسلمين إله خاص كما يستخلص من فحوى مقاله فإله المسلمين ونبيّهم محمد هو رب العالمين وليس استهزاء الكاتب السمج يبدل أو يغير اعتقاد أتباع محمد الصادقون .وهو يصف نفسه بأنه لايعلم الغيب بقوله (( لوكنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير ومامسّني السوء )) وهو القائل لاكهنوت في الإسلام .ومن زوّروا مفاهيم رسالته الانسانيّة . هم الكهنة . وكان على الكاتب التحلّي باللياقة في طرح ما قدمه .

كتاب الرد على الاعجاز العلمي في القران


تنزيل الملف https://jfilte.com/2yZ7fD



كلام ضعيف جدا
أنا عارف انك زعلان انه دفن اعجازكم
لكن الصدر هنا يعني به القلب وليس هناك اي دليل على اعجاز
فالمثل الذي يضرب هنا هو شق على الشخص دخول الاسلام في قلبه كما يشق عليه الصعود للسماء لصعوبته

وطبعا كلامك فيه افتراء على ناس وقتها فالناس كانت تعلم بشيء اسمه داء المرتفعات عندما كانت تصعد للجبال وأنا لا أعتقد أنه سيتم ضرب مثال بشيء سيتم اكتشافه بعد ١٤٠٠ سنة هههههههههه جنون فعلا

ماهذا الكذب والضحك على الناس
هذا الشخص الذي تتكلم عنه لم يولد الى بعد ٢٠٠ سنة مو الحادثة المزعومة وكلامه موجود في كتاب اساطير وليس حقيقي

لموسعون لاتدل على توسيع في استمرار بل توسيع انتهى
او المعنى الصحيح لذو سعة يعني لذو قدرة
السماء رفعناها بالماضي وانتهى

صديقي المتدين
عندما يقول النمل لبعضه أن سليمان ات بجنوده فهذا يحتاج لملكات صوتية أعلي بكثير من الحوار البدائي الذي يستخدمه النمل وحشرات أخري. هذا بخلاف حاجات النمل لإدراك من هو سليمان وما معني جنود ألخ. هذا الإدراك لايمكن توافره في حجم عقل النملة. الرجاء بدلا من الجدل أن تفكر كإنسان إن كان هذا الأمر يعقل. الرجاء أن لا تستمر في محاولة إثبات هذا الكلام البدائي بكل الطرق. أدعوك للتفكير فأنت إنسان عقل يمكنك كشف عبث هذه الأيات بسهولة إن أردت.

إعجاز الناصية =mqMVioWk9Uc
رابط آخر -2-134-g003.gif
From an experimental point of view, one can see whether a criminal brain reports the truth about an incident, or about details that have characterized a criminal event. The use of functional MRI for these purposes results to be widely opposed by the scientific community, where this forensic application is seen as disrespectful of the Daubert rule (Simpson, 2008; Marikangas, 2008; Schauer, 2009). In addition, criteria of reliability of scientific results turn out to be different from legal criteria, and these differences require an adaptation which is not easy to apply (Schauer, 2009-2010). Common opinion is that, in order to validate the survey regarding the Lie Detector, it is necessary to reach objectively verifiable targets in terms of biological measures (membranes, receptors) of macroscopically detectable changes on the MRI (Figure 4).

03c5feb9e7
Reply all
Reply to author
Forward
0 new messages