الكواولة أو الكاولية أو الغجر أو النور

507 views
Skip to first unread message

Hassan Ali Mubarak

unread,
Nov 16, 2009, 5:47:05 PM11/16/09
to

 

 

 

cid:image001.gif@01C9FD6A.04E07770

 

Logo

HASSAN MUBARK

 Quality Control Department

National Biscuits & Confectionery Company

P.O. Box 30972 - Industrial City - Jeddah 21487 - Saudi Arabia

Tel:         + 966 2 6360606 – Ext:  585 . 575  , Fax:  + 96626378183

Mobail:    + 966551287250

Email:    has...@nbcc.com.sa ,

 

 

وموضوع الرسالة

 

 

 

الكواولة أو الكاولية أو الغجر أو النور

 

 

تعريف الكواولة أو "الكاولية" أو الغجر أو النور


أصل الغجر الذين يقول عنهم الدكتور مصطفى جواد أن أصل تسمية الكاولية مأتية من اسم مدينة كابل (عاصمة أفغانستان)

 أي أن أصلها (كابل). ويرجع أصل الكاولية (الغجر) إلى الهند وكردستان.
بينما يرى الباحث حميد الهاشمي أن هذه التسمية تنطبق على قبائل هندية كانت بعض نسائهم تمارس الزنا والرقص كخدمة دينية

 لرجال الدين وبالأجر إلى طالبي المتعة ومنهم ما كان في معبد الملك الكولي (كاول) وقد انتسبوا إلى الملك (كاول).

 

 

وهم ( جماعات تمتهن الرقص والغناء وتنظيم البغاء.حيث يأوون لهذا الغرض

 وهم مستقرون في تجمعات سكانية على مقربة من المدن الكبيرة )طبعا هذا التعريف كان حتى أوائل السبعينات

 ومازال سائر في كل من العراق وسوريا ومصر والأردن ويطلق عليهم "النور أو نور"

والكاولية كذلك (هو اللفظ الذي يطلقه البعض على الغجر بالعراق)

 


ويطلق العراقيون على أقوام الغجر التي تسكن العراق تسمية (كاولية )،

 وهذه الكلمة ترتبط في ذهن وسلوك العراقي بالرقص والغناء والبغاء.

 وفي غالب الأحيان يرحل العراقي الباحث عن اللذة الجنسية إلى أماكن تواجد الكاولية أو( النور )

 كما يطلق عليهم أيضا، بخفية وسرية عجيبتين خوفا من الفضيحة، ،

 

وفي السنين الثلاث الأخيرة، أصبح الذهاب إلى الكاولية مجازفة كبرى، فالميليشيات الدينية تقف بالمرصاد لذلك.


والغجر كانوا قوم رحلا حتى أواخر السبعينات ويقال أن عددهم أكثر من 100 آلف شخص .

.وكانوا يهيمون بلا وطن ..حتى وطّنهم صدام حسين عامـ 1979 على جزء من ملكية قبيلة

 "بني تميم" بقرية "أبو غريب" بالإضافة إلى منحه الجنسية العراقية للغجر"

 

 

 

 وقد شاركوا بصورة ايجابية في المجتمع العراقي وكانوا يمثلون حلقة مهمة في حياة العراقي العاشق للطرب و الكيف،

 فهو غالبا ما يقضي لياليه الحمراء بين أحضان فتيات الغجر مقابل مبلغ من المال.

 

وفي مصر أيضا يطلق عليهم "الغجر"

و الغجر متنقلون من مكان إلى آخر غير محتاجين للاستقرار ولا يريدون أن يلتحقوا بمجتمع مستقر ثابت

 

 

إذا الكواولة لا ولاء لهم بدليل إنهم لا يريدون الاستقرار أو يلتحقوا بمجتمع مستقر وثابت

 فهم يبحثون عن رزقهم بأجساد نساءهم و الغناء في السهرات الليلية

 و مع التطور السريع الحاصل غزت الأفلام الكاوية والفيديو كليبات الغجرية

 معظم القنوات وبسهوله جدا تكتشف ألعضوه الغجرية من حركاتها الجنسية المثيرة.

والبنت الغجرية اليوم تمتاز بجمال وجسم فتان ناتج عن اختيار رجال بمواصفات معينة من السابق مع الترحال لتحسين نسلهم ,

ولا ينفع في الغجر معروف ولا إحسان

فلا يتعب قلب احد بحب أحداهم أو أن يريد الزواج منها ,

 فنسائهم يمتلكون قلوب كالحجر لا تستعطف أبدا , فكل همها هو المال فقط

وكل حركاتها لاستدرار العطف حتى تحصل علي المزيد من المال وترحل,

الغجر إلى وقت قريب يمتهنون الرقص والغناء في الحفلات والملاهي

 وعند هجرتهم إلى دول الجوار العربية عادوا لامتهان حرفتهم،

حتى أصبحوا ينافسون غجر سورية من النوريات وفي الأردن،

 واشتهرن بالرقص في الفنادق الكبيرة في إقليم كردستان،

 وبعدد من دول الخليج العربي لما يمتلك التراث الغجري العراقي الغني من أنواع الرقص والغناء،

 والتي أصبحت في هذه الأيام الموضة السائدة لبعض القنوات الفضائية.

 

 

 

ويشتهر فتيات الغجر بأزيائهم ومن أزياء الغجريات

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Reply all
Reply to author
Forward
0 new messages