الاطلال

13 views
Skip to first unread message

القانون العتيبي

unread,
Oct 4, 2013, 1:12:19 PM10/4/13
to قروب قوقل


وتذكرالماضي

والأكثر منه جمال أن يكون
 
 عدد الضغطات  : 751
هذا الماضي كالماضي

الذي توجد هذه البيوت الطينية

جيت المكان اللي بوسطه تربيت

بيت قديم مأسسينه من الطين

بأطراف ذاك البيت بالفكر سجيت

ذكرت وقت ماضي لي من سنين

قمت أنثر العبرة من الدمع هليت

ضيقة بصدري رافقت دمعة العين

تبقى بك الذكرى ولو رحت واقفيت

ابكي على الاطلال لو ما بقى شين


وقفت طارقاً باب الماضي المُكبَّل

فتح لي ..


أكرمني بالذكريات .. والعِبَر
خلوة مع الماضي ..
أنين وحنين ..
ودار طين







وسوالف أختصرها
..
أن الحياة مدخل ومخرج ..
سابقون .. لاحقون
من باب وَلجنا .. ومن باب سنخرج

فكانت مابين الولوج والخروج أطلال


خاو ـية
منازلـهم ... دورهم
درايشهم
سوابلهم ...
بقايا... هم
هُم

هُم

هُم

وينـهم

هُم


على ذاك الجدار اللي على حد البيوت الطين
وقـفـت وهـاجـس الـذكـرى يـنـفـض غـبــارهـ
وفي ذاك المكان ثبت إن الآدمـي مـن طيـن
تخيـل يـوم لامستـه تنـهـد مــن
سألنـي وقــال:أذكـركـم تجـونـي اثنـيـن؟!

بكيت وقلت:صدقني رحل!

وانقطعت أخبـارهـ

:



هل الوقوف علي الاطلال
هي الخطوه التي تسبق الوقوف علي الهاويه ؟
ترى هل يرجع الماضي ؟
فإني أذوب لذلك الماضي حنينا

بكاءعلى الاطلال

الوقوف على اطلال الماضي ..!

يعيد ايام جميله لكنهاتؤلم

وقت قراءتي لهذا جاء مناسب جدا
ليصف حالي الآن
أبكي أنا أيضاًأطلالي
التي جمعتني بصديقاتي
ما كنت أبداً اعتقد وأفكر أني يوماً
سأبكي على الأطلال
ما كنت يوماً اعتقدأنني سأجد
هذهالأطلال خاوية
أبكي أطلالي ولاأرغب بمرورها
ولكني على يقين انناسنلتقي يوما ما
ان شاءالله
: همسة :

اغتنموا الحياة ..
فهي أجمل من الوقوف على اطلالها
وقد سكنت احداقنا دموع الندم
نُكابر ..ونتجاهل ...
ولا نبالي ... = نهاية وفقد



:: مخرج::

اللهم لا تخرجنا

من هذه الدنيا

إلا

وأنت راضٍ عنا

ْْْاللهم اميـنْْْْ

الموضوع الأصلي : الاطلال     -||-     المصدر : منتديات رومنسي     -||-     الكاتب : القانون العتيبي

القانون العتيبي

unread,
Nov 1, 2013, 2:49:56 PM11/1/13
to قروب قوقل


هذا بني الجديد ابي اقوى اضافات ياحلوين 
PlN:24E562F8
    عدد الضغطات  : 751







مدخل


شرود وذهول
صمت مطبق
وانكسارات هشت فيها سويعات اللقاء
يطوقني الخجل أن أرتجيك اللقاء
ويسكنك الغرور عن مطالبتي البقاء
أمنيات أجترها
تغتصب فرحتي
بين همسي وصدى صوتك
فقط
دموع وأمسية باردة
وشئ من تفاصيل
صور تزاحمت بين خيوط الافتقاد
وأعود لذاتي يلفني الليل
وتهجع رياحه العاصفة
أردد ما أصعب الاختيار
وما أشقانا بالقرار
مساء عاصف
وشئ من صقيع


أتحرى الوجوه


وأصافح العيون المحدقة في الفراغ


كان القرار



ليلة باردة وسكون


لا شئ سوى أنا وطريق خاوٍ

وزائر الحنين يقطن أبعد المسافات


أيدٍ ترددت بين القبول والرفض






أرفعها فتسقط بين كفيّ






وتهزني لتأخذني قشعريرة الوداع






يا من تنادون بضعفي





وتتهامسون بانهياري أمام التيار





إليكم عني




فحبيبي ترجل دفة الموج






وناداني أميرة البحار







دعاة الحب







أحلفكم بالله لا تستعجلوا


إلتقطوا أنفاسكم قبل اتخاذ القرار



وكان يا ما كان


على مائدة الحوار





حبيبا
صديقا

طبيبي ونبض الوفاء

وطني و كل الانتماء






إن أثارتني زوابع الآه






وأفزعني برد الأحزان


تهدأ ثورتي


وأكبح جماح غضبي

بنظرة عينيك الدافئة
إن صخب جنوني تلملم ما تبقى فيّ


وتعيدني صوابي من جديد

تردني لنفسي

برزانتك وتعقلك


تهون عليّ مصائب


فما أحلى اللقاء واياك
وأمسياتنا تجلجل بها ضحكات بريئة

فما أجمل جنونك سيدي وما أوفى هذيانك

اللامعقول



ما أرق نظراتك الهامسة


أحبك





حين يطولني انتظارك






تفاجئني بعمق حنينك







سيد المساء ونبض الوريد






في عينيك شوق يسبر أغوار ذاتي







ويفيض غراما








أشعرك وتحس بي








وكان يا ما كان

















وهمس خجول تقوقع خلف الجدران







حبيبي









وفرحة اللقاء







نسيت نفسي واياك بلا عتاب








لا أنت أتقنت الحديث ولا أنا أحسنت الإصغاء







فقط شذرات من أطياف








ونظرات حيرى









ودمعة شاكية انطلقت رغما عني وعنك







لأبكي أحزاني








فتعصف أتراحك








بلا قرار
















رجاء







وأمنية







تخرس الكلام فيّ





فأتمتم بشفاهي همسات الوداع








أمارس طقوسا بطعم الألم









تعلقمت فيها مرارة الضياع









طيف






وانحسار نفسي بلا قناع






أتدثر وشاحا بلون الليل الناصع السواد






فأتعمق داخلي






وأتعمق






ويشف الستار





تطول المسافات







وكان يا ما كان



















تحيط بسمعي







أنفاس غاضبة








لائمة








زاجرة








تتهمني بانتهاك قوانين العشق حين أحببتك










عفوا أيها السادة








فما أنا سوى أنثى








خفق قلبي بلوعة الاغتراب عن ذاتي





وأخلصت الوفاء






خجولة انصهرت في دوامة المغرمين






تقتلني سهام النظر









قبل أن تنعى حبك داخلي








فأزيف مشاعري بتعمد نسيانك









لأختنق بنوبة بكاء










مخرج

حين نجبر على الاختيار
رغما عنا وبدون سابق إصرار
تقيدنا الظروف
وتطبعنا تقاليد عالم أتيناه في الزمن الخطأ
يهزنا طول المسافات
وإن باعدتنا الظروف
وما كان وسيكون
ستبقى النبض الهاتف بي
الروح المتعمقة وجداني
الحبيب البعيد قليلا
القريب جدا
رغم أمسيتي الباردة وطيف الوداع



القانون العتيبي

unread,
Nov 6, 2013, 3:14:37 AM11/6/13
to قروب قوقل


PlN:24E562F8
أَيا فؤَادي ... أَيسأَلونكِ عَن الهوى
أَغابَ بَعد أَن إِرتوى واهتَوى ..؛
أَم إِنهُ لِوادٍ سَحيقٍ قَد رَحل وَهوى
قُل لِي...؛؛‘ بِربك الوَاحِد الَأحد ..
أَلَا تشعُر بِالعار مِن شَمعة أَشواقِي الملتهِبَة..
أَلَا تشعُر بِتلكَ الخَفقَة المُتَمرِدَّة التي لَا تُريد سواه ..؛
الممتَلِئَة بهِ ولَا تَغفوَ إِلَا بِالتِحَاف طَيفهِ..
أَلَا تشعُر بِوحشَّة أَكثَّر فِي غيَابهِ
أَلَا تَسكُنكَ رَغبَة مجنونَة فِي الصُراخ تُناديهِ
أَلَا تُداعبُكَ أَطنان مِن الَألَمْ المُنتَفض بِوعكَة فقدهِ ...
أَلَا تفتقد لِرجلٍ هوَ كالَأب الذي يُعطي بِسخَاء حنَانهِ...
إِلى متَّى سَتظل ميتَاً وَأنتَ حيٌ يُرزقْ
إِلى متَّى سَتبقى بِيمَّ الشَوق أَكثَّر فَأَكثَّر تَغرقْ
وَبالرحيل تَهذي ولِلبُكَاء تتَعاطى ..
أَتلومَنِي يا فؤَادي ...على هوى استَوطَنكَ
وَكان كأُغنياتْ الوَطن .. كَالَأسمَاء .. كَالهويَات مستثّنَاة بِنَا
أَتلومنِي وَقَد دَعانِي قَلبهُ لِأَقطنهُ وَبِربيعٍ أخضر مُزهرٍ وَعدنِي
لِيَأتِي ذَاكَ العَابث ... ذَاكّ اللص القاهر وَيأَخذهُ دونمّا إِذنٍ منِي
لِيدعالَألمْ يُعاشرنِي .. والوَجعْ يَترَبصنِي ... وَالظَلَام يُغرقنِي
لُطفكَ رَبِّي ...
فَرج كَربِي ..
أَزل هَمِّي...
أُرزقنِّي بِطيفهُ قادماً يُنادي بِصرخة تتدلى مِن ثغرهِ لَا [ تَغيبي..]
هبنِي صَبراً يُعزينِي عَن فقدي جزءً مِن قَلبِي
فَقد ذَاقَ المرَّ فِي غيَابهِ ؛‘ وطَرقَ وجعاً لَعينٌ بَابهِ ؛
حتَّى أَصبحتُ أُنثَّى ... بِالوجع مَوشومَة .. وَ بِالَألَمْ مُكفونة ..
أَسيِرَة لِـ دَمعَة حبيسَة تَختَنِق بيِن الجِفون ..
اخبِرنِي يَا فؤَادي ..؛؛
أَلَا يَحقُ لِي بِحُبٍ لَا يَعرف النهَايات التَعيسَة ..؛
وَروحٍ لَا تَعرف أَوجَاع الفقد..؛
وَعيِن لَا تَعرف ُ طَريقاً لِلسهد ..
أَلَا تَعِي بأَنِي
أَفتَقدهُ ..؛؛ وَبِفقدهِ أشعُر بِأنِي فقدتُ بعضاً مِن إحساسِي بهِ
أَفتَقدهُ وَأَكتمْ وَخز أشوَاقِي وحنينِي إليهِ
أَفتَقدهُ .. وَطناً أحْمِل هَويتهِ فَيَهزمنِي ضعفِي وحَاجتِي إِليهِ
مَا أَقسى فَجيعَة الفقِد حيِن تَأتِي عَلى غَفلَةٍ مَنَا ..
كُل شَيء يُكتب لهُ المَوت فِي حضرَتهِ
سُلِبهُ منِي لِأَبقى وحدي أَتَجرع شَرارات الجَمر
وَأُصارع المَوت فِي محراب عينيهِ ..؛؛
وَأَنتَ .. تسأَلُنِي
فِي دَاخلي هوَ مَنْ يَكون ؟......~...إِذن فَلتسمَع ..!
هوَ السِكون الَذي أَعشَقهُ ..
هوَ الُأغنيَات الهادئَة ...
هوَ موسيقَاي الصَاخبَة
هوَ مَنْ خُلِقتُ مِن ضلعه وَعجنتُ بِـ مَاء أَنفاسهِ
هوَ مَنْ عِشتُ بِداخِله أَكْبُّر وَبِجَوفهِ أَنْمو .. وَأَتنفس بِأوردتهِ
هوَ حكاية قَلبِي الَأبدية التي قَصُر زمنهَا ودامت حلَاوتِه
هوَ لؤلؤةاسْتَقرتْ فِي كيَانِي وَعلى صَدري علقتُهَا
هوَ الروح التِي اعْتَنقَهَا جَسدي فَزادتهُ سحراً وانبهارا
هوَ مالكاً لِعَرش الَأنفَاس وأَوردة الَأوصال ..
هوَ مَن منحنِي الِانتِمَاء وَالِاحتِوَاء وَالِاكتِفَاء.؛؛
هوَ مَنْ بَلغَ مَعي فِي الحُب الِإشْتِهاء والِإرتِوِاء ..
هوَ مَنْ منحنِي وَطناً بِعد أَن دُفنَت غُربَةٍ الروح زَنابقُهَا بِكل الِأرجاء ..
هوَ تَكوينِي .. وَلُغَة صَمتِي..!!
هوَ الخَفقَة التِي تَتراقص روحِي حيِنَ تَعَزِف أَوتارهَا ..
فَعيناهُ آخر محطتيِن أَقف فيهُما ،
هما آخر مَكان مُتاح لِروحٍ أَهلكتهَا الَأحزان
ولَم يبق منهَا سِوى رعشَات هَائمَة ذَات خَفقاتْ سَقيمة..
أَمَا الَآن هَا أَنا أُحلق وَحدي مَع همسَاتِي وَصَرخَاتْ قَلمي
بِربكَ يَا فؤَادي.. أُصدقنِي القول..
آثِمَّة أُنثى غَيري أَحبتهُ كَحُبنا [ أَنا ] وَ[ أَنتَ] لهُ
آثِمَّة أُنثى كَستْ أَرض عمرهِ بأَزهارٍ وبِشجرٍ أخضَّر دائمٍ
آثِمَّة أُنثى غَيِري .. وَلنْ تَكون تُسْقِطُ المَطَّر فوقَ ذراعيهِ
هَل أَدعهُ يَرحل منِّي إِليَّ ..
[وَ]
أَنا أُحبهُ وَجعاً ... أُحبهُ أَلمـا...
أُحبهُ كبرياءً وَشموخاً
أُحبهُ بِقدر مَا فِي الوَرد مِن عَبيِر ..
وفِي المروجْ مِن بساتيِن
أُحبهُ بِقدر مَا فِي البحر مِن موجْ ...
ومَا فِي الكون مِن أُوكسجيِن..
فَلَا أَحد يَستطيع خطفهُ مِن داخلِي
حتَّى ذَاكَ المُجرم القَاتل الذي نُسميهِ [ الفقِد]
سَأَبقى لهُ الوطن والمَنفى
وَسأُتَوجُكَ بِالصَبّر لِيكونْ سَيفاً يُغمَّد نَصلهِ
كَي يَلتهِمَ ذَاكَ المُجرم السَفاح ..!





مَخرج.../



أُعذرنِي ../ فَأَنتَ حقاً لَاتعرف مقدَار الَأوجاع



التِي تَتزاحَم فِي الروحْ مُكَبلةٌ بهَا ..!!
ْْْاللهم اميـنْْْْ
Reply all
Reply to author
Forward
0 new messages