على ذلك المرفأ وقفت تتلاعب يثابها تلك الرياح البارده تمسك بورقتها لتخط كلماتها الأخيرة (عذرا حبيبي ملكتك قلبي لكن مابال الكذب بات ملازما لك؟ في كل مرة تخلق الف عذر وعذر واصدقك قلبي وعقل يصدقانك ولكن في الآونة الأخيرة لاحظت كثرة تهربك وأنت تقسم على أنك تحبني عجبا كل ما أعلمه ان المحب ينتظر من يحب لا يتهرب منه! وفي اللحظة الأخيرة تعتذرني بأنك ........... بعدها ضاقت بي الدنيا خرجت لمكان كان قد جمعنا هناك رأيتك وأنت تقف ثم تسارع قائلا قلت لك أنتظرك؟! ما أعجبها من اكذوبة عذرا يامن كنت حبيبي ماعدت أصدقك ألا تعلم ان الكذب هو اكثر مايهدم جداااااااااار الحب؟! ألا تعلم انك لو صدقت معي مهما حدث لم اكن لأهرب منك! سأمت كل تلك الأكاذيب! عرفت حقا أني لم أكن سوى لعبة مجرد لعبة تلهو بها! وووأسفي على نفسي ! وعلى وقتي الذي أضعت لشخص ظننته حبيبي! لأكتشف اني مجرد ورقة محروووووووقة ورقة محروووووووووقة ورقة محرووووووووقة) ثم أودعت رسالتها زجاجة ورمتها على في ذلك البحر العميق عساها تصل يوما أنطوت وعادت تلملم جراحها وبقايا من كبريائها المنثووووور مقسمة بالله ان لا تصدق ان الحب مازال موجوووووود! فياعجبا رفقا ثم رفقا بالقوارير اعتذر على الانقطاع الي حاب يتواصل معي على البلاك بيري PlN:24E562F8 |