حملة سأقود سيارتي بنفسي .. وأنا أقول (أنا ملكة والملكات لايقدن السيارة) ..

3 views
Skip to first unread message

رجائي رضى ربي ..

unread,
May 20, 2011, 8:33:55 AM5/20/11
to .... حنو, .. منى واني, abeer anoor, are...@gmail.com, bashar_...@yahoo.com, Nosibah ... student master سبحآن الله وبحمدهـ سبحآن الله العظيم .., أ . زَهرية محمد الساعاتي, ابن العربيه للكتب, اختي نورة ا, اخوي محمد, اروى, استاذة/ امل بلسود ا, استاذه/ مرام حريري ., العجوري للكتب, العيوف درزي, الغلا آل سالم, اللهم اغفرلي ذنبي وتب علي انك انت التواب الرحيم واغفرلوالدي وللمسلمين جميعا, الوجدان .., اماني اللحياني, امل السوداني, انجب قطب الدين, بدور اا, بشائر الجهني, بشورة .., بنت المدينة مرفت, تولا تولا, جماعة المتنافسين في الخير .., جوري اا, حامده اختي, حموده عبدالله, خديجة الصبياني, خلود باوزير, خلود الــــــــــــمالكي, خليل المخطوطات, د/ ايمان مغربي جديد, د/ حياة شهاب, د/عفاف ا, د/نهلة .., دكتور زياد الدغامين, دكتور ماهر الفحل لطلب المخطوطات, دكتور موفق .., دكتور/ فهد الوهيبي, دكتورة ازدهار مدني, دكتورة عائشة الحربي, دكتورة لولوة الحارثي, دكتورة نجبة, دكتورة/ حصة الصغير, دكتورة/ سعاد بابقي, دلعلع ., ديني يقيني, رفيف 1, سلوى المسعودي .., سمية .., سهام زرقون, شريفه مشرف ااا, شوشو اا, شيهانـــــــــــــــــــــــــــه الشرارات, طاهرة قمام, عائشة الشمراني, عائشة اللحياني, عائشة اللحياني, عبووره .., عيوش ., فاطمة زهرة, فتاة الرسالة 00, فتاة تحاكي القمر ., فضة الوادي, فطوم العنزي, فطوم المالكي, قروب رجائي رضى ربي, قطرة ندى ...., قلبها جنان وكلها حنان..., قيدني بالأمل ., لؤلؤة الامجاد, لا اله الا الله, لمياء بالكلية, ليلى العمودي, ليه يادنيا الشقى, مجموعتي, مريم, منال العمر, منال فتني, منى النجار, نبراس الايمان, نجود الحربي, نعيمان نعيمان, نورة ا, نوف .., هدى الزهراني, همي رضى ربي, يستفتونك, دكتور / صديق مالك, د/ يحي زمزمي



قال سفيان بن عيينة: 
(إنما آيات القرآن خزائن فإذا دخلت خزانة فأجتهد أن لاتخرج منها حتى تعلم مافيها)
*****
**
*



حقيقة حملة سأقود سيارتي بنفسي بدأً من ١٧ يونيو

http://www.youtube.com/watch?v=p7SHxTcx_tY

.................................................................................................................................................................................................

 

ردي على الحملة السابقة !!!

 

بما أننا من ضمن من يرفض قيادة المرأة للسيارة وكوني أنثى سأطلق حملة مضادة لهذه الحملة وأسميتها ..

 

.. (( أنا ملكة والملكات لا يقدن السيارة)) ..

 

فأي ملكة لها كيانها وخدمها وسائقيها فلن تقوم بسياقة السيارة بنفسها فهي مستغنية عن ذلك ..

وأنا ملكة ملكة ملكة ولن أقود السيارة ..

ومن تدعوا لقيادة المرأة للسيارة فلتراجع نفسها وتعرض نفسها على طبيب نفسي

فكيف هي عاقلة من تبدل النعمة بالنقمة ..

فبعد أن كان هناك من يخدمها ويمارس عنها القيادة فطبيعتها النعومة والأنوثة ولن تقدر على مثل هذا الأمر الصعب

وتكبد المشاق والضرب في الأرض ..

تطلب الآن هذه المجنونة لأن تسوق بنفسها السيارة

ليخرجن النساء في الشوارع فينظرن الى إخوانها ووالدها وزوجها .

لتخرج هي وتتحمل كل المشاق بنفسها بعد أن كان غيرها يقوم بها .

لتخرج أبنتها وأختها فتصادف الرجال في الأشارات فيغمز لها هذا ويرمي لها هذا رقمه ..

ل.... ول.... ول.....

رأفة بك أختي أليك الأسباب التي من أجلها رفضت حملتك التي تدعوا قيادة المرأة للسيارة في السعودية

بل اليك أخي أنت الذي لا أعرف من أنت ومالسبب الذي من أجله دعوت النساء الى مثل هذا ..

أأنت عدوا للأسلام !! أم أنت من أصحاب الشهوة !! الله أعلم

وهؤلاء النساء المسكينات وضعاف الشخصية يسمعون لمثل هراءك ويؤيدن رأيك ..

لكني أقول لك ولها .. ( أنا ملكة والملكات لايقدن السيارة) ..

 

لماذا أرفض قيادة المرأة للسيارة ؟! 

• فيها تعريض للمرأة لكثير من المخاطر لا يتسع المجال لذكرها ولا تخفى على عاقل .
• أنها خطوة أولى لنزع حجاب المرأة كما حصل لغيرنا من الدول القريبة ، فكيف تستطيع المرأة قيادة السيارة وهي مغطاة الوجه ؟ أم أن كشفه سيكون شرطاً للقيادة ؟!
• قيادة المرأة للسيارة ذريعة للكثيرات لكثرة الخروج من البيت بلا حاجة ، مخالفات بذلك أوامر الله تعالى الذي أمرنا _معشر النساء_ بالقرار في البيوت ، ونرى الآن تواجد معظم النساء أغلب الأوقات خارج بيوتهن مع أنهن مرتبطات بمن يوصلهن ( محرم أو سائق ) ، فما بالك إذا قادت المرأة سيارتها بنفسها ؟!
• القيادة فيها شيء من الامتهان للمرأة ، وإخراج لها عن طبيعتها الرقيقة ، ونحن _كنساء_ اعتدنا أن نكون مخدومات مصونات !
• معظم الدول المحيطة بنا سمحت للنساء منذ القديم بقيادة السيارة ، فأي خير سبقونا إليه ؟! وأي شر اندفع عنهم بذلك ؟! .. بل أغلبها ترزح تحت خط الفقر والتخلف .
• في إقرار هذا الأمر إرهاق لميزانية الدولة لتهيئة الوضع لمثل هذا الأمر ، كإنشاء أماكن مخصصة ومناسبة لإيقاف المخالِفات مثلاً ، واستحداث وظائف جديدة في هذا المجال ، ناهيك عن أن مدارس البنات مثلاً _أكبر تجمع نسائي في البلاد_ بُنيت دون تخطيط لإقامة مواقف للسيارات ، فأين ستوقف عشرات السيارات ؟ ( في حال عدم بناء مواقف ) وكم ستتحمل ميزانية الدولة من الملايين لإنشاء مواقف ملائمة لهذه المدارس ؟ خاصة وأن معظمها في حارات ضيقة مزدحمة !
• أننا نعاني في بلادنا من الزحام والاختناقات المرورية _خاصة في المدن الكبرى_ والشوارع تغص بالسيارات ، فكيف سيكون حالنا إذا تضاعفت أعدادها وازدادت ؟!
• تحتل بلادنا مركزاً "متقدماً" في عدد حوادث السيارات وما ينتج عنها من إصابات ووفيات ، فهل تتخيلون الحال إذا قادت المرأة السيارة ؟؟؟؟؟!!!!

حجج المؤيدين والرد عليها :
• أن قيادة المرأة لسيارتها أفضل من خلوتها بالسائق الأجنبي عنها ، والمحرمة شرعاً .
الرد : العلماء الذين أفتوا بحرمة خلوة المرأة بالسائق هم ذاتهم الذين أفتوا بحرمة قيادتها للسيارة ، فما بالنا نتعامل مع الفتوى بانتقائية ؟!
ثم أن خلوتها بالسائق خطأ كبير ، فهل يصح أن نعالجه بخطأ أكبر منه ؟!!

• في قيادة المرأة للسيارة بنفسها توفير لنفقات استقدام السائقين .
الرد : هذه مغالطة كبيرة ، فقيمة سيارة متوسطة الحال ( لامرأة واحدة ) تقارب نفقات استقدام سائق وإقامته مدة عامين وربما زاد المبلغ عن ذلك ، فما بالك بشراء عدة سيارات لعدة نساء في بيت واحد ؟! وما بالك بمجتمع ينتشر فيه الاهتمام بالمظاهر ، وتتسابق فيه معظم النساء إلى كل جديد و "ثمين" ؟! هذا كلام واقعي ، لا ينكره إلا مكابر ، نستطيع "استشفافه" من حال الدول القريبة منا والمقاربة لأوضاعنا ، ولا ننسى أن قيادة نسائهم للسيارات لم تقضِ على وجود السائق في البيت ، فهو يقوم بنقل الصغار إلى مدارسهم ، وإحضار لوازم المنزل من السوق ، والاهتمام بالسيارة .. إلخ ، فمن سيقوم بهذه الأمور بعد ذلك ؟! وهل سيجرؤون على مطالبة المرأة بالقيام بهذه المهام التي ليست من مسؤوليتها ولا تتناسب مع طبيعتها ؟!
كما أن المطالبين بالاستغناء عن السائق لم يتحدثوا أبداً عن الاستغناء عن الخادمة التي لا تقل ضرراً ولا نفقة ، فما بالهم يكيلون بمكيالين ؟! وكيف تأبى أكثرهن القيام بمهام الخادمة وترضى بدور السائق ؟؟!!
ثم من قال بأننا أمام خيارين لا ثالث لهما إما القيادة وإما السائق ؟! .. بل الواجب حصر استقدام السائقين _ والخادمات كذلك _ لذوي الحاجة الماسة ، و حث الرجال على استشعار واجباتهم .

• أن النساء في عصر النبي صلى الله عليه وسلم ، وصحابته من بعده كنّ يخرجن برواحلهن آمنات مطمئنات يقضين حاجاتهن ثم يعدن بأمان إلى بيوتهن .
الرد : هذا زعم يفتقر للدليل ، فأين من السنة والتاريخ الإسلامي ما يثبت أن النساء كن يقدن رواحلهن بأنفسهن ؟! .. بل الثابت هو أن المرأة كانت تركب رَحْلاً على ظهر الراحلة لا يراها أحد ، ويقوم أحد محارمها بقيادتها ، كما أن خروجهن لم يكن إلا للحاجة ، فهل قرأتم أن إحداهن امتطت راحلتها وأسرعت لملاقاة صاحباتها في "سوق عكاظ" لقتل الملل ووقت الفراغ ؟! ..
ولنفترض "جدلاً" أنهن كن يقدن رواحلهن بأنفسهن .. فهل كان رجالهم كرجالنا ونساؤهم كنسائنا ؟! .. وهل كانت الفتن والشهوات تموج بهم كما تفعل بنا في عصرنا ؟! 
قليلاً من الإنصاف يا سادة !!

الحلول :
• تفعيل وسائل النقل العام بأسرع وقت ، ولننظر إلى الدول المتقدمة وكيف تعتبر هذه الوسائل شريان الحياة فيها ، وكيف يستفيد منها الكبير والصغير والغني والفقير ! بل ربما يكون دعاة قيادة المرأة للسيارة لدينا من ركابها عند سفرهم لتلك البلاد .
أما وضعها لدينا فمزرٍ ! ولابد من إعادة النظر في حالها وتحديثها واستخدام "أساطيل" من الحافلات الحديثة المريحة المناسبة لحال دولة غنية ، وسرعة البت في شأن استخدام قطارات الأنفاق والاستفادة من تجارب الدول الأخرى في هذا المجال ، والحرص على تخصيص أماكن ملائمة للنساء معزولة عن أماكن الرجال لحفظ خصوصيتهن ، ووسائل النقل العام تنقطع فيها الخلوة بالسائق بالتأكيد ، وتعتبر من أكثر الوسائل أمناً في التنقل ، فمتى يتحقق هذا الحلم ؟! وكفانا تخلفاً حضارياً يا قوم !!!!
• تقنين خروج أولياء الأمور من أعمالهم لإحضار الأبناء من المدارس وتفعيله والتعاون مع أولياء الأمور في ذلك ، ومنحهم مرونة أكثر مع الحرص على الإثباتات وما أشبه لضمان عدم اتخاذه ذريعة للتهرب من ساعات العمل .
• في حال الاضطرار لاستقدام سائق يجب الحرص على استقدامه مع إحدى محارمه ، والأفضل زوجته لأنه أغض لبصرهما وأحصن لهما .
• إقامة حملات إعلامية مكثفة لحث الرجال على القيام بواجباتهم والاهتمام بشؤون أسرهم ورعايتها حق الرعاية ومحاولة الاستغناء عن السائقين _والخدم عموماً_ قدر الإمكان ، فلو كان كل رجل يقوم بما عليه _وكذلك المرأة_ لما وصلنا إلى هذا الحال !

التوصيات :

• كل مؤيد لما في هذا البيان يعتبر عضواً في الحملة ويحق له نشره في أي مكان .
• ينبغي نشر هذا البيان في المنتديات والقوائم البريدية والمواقع الإلكترونية المناسبة ، وطباعته وعرضه على المهتمين و "المقتنعين" بصواب قيادة النساء للسيارات .
• إيصاله إلى المسؤولين ليسمعوا صوتنا ، تعالت أصوات نساء لهن "توجهات" معينة ، فلماذا نحجب أصواتنا ؟؟!!

 

 

Reply all
Reply to author
Forward
0 new messages