|
||||||||
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ حَدِيثُ الْيَوْم / الاثـنـيـن / 13/07/1430هـ رَبِّ اغْفِرْ لِيَّ وَلِوَالِدَيَّ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِيْ صَغِيْرَا اللهمَّ ارْزُقْنِي الْفِرْدَوْسَ الأعلى مِنْ غَيْرِ عِتَابٍ ولا حِسَابٍ ولا عَذَابْ
( كـــتـــابُ الــــْــوضُـــوء ) بابُ: (غـسـل الـمـنـي وفـركـه وغـسـل مـا يـصـيـب مـن الـمـرأة) -----------------------
عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ، قَالَ: (سَأَلْتُ عَائِشَةَ عَنْ الْمَنِيِّ يُصِيبُ الثَّوْبَ؟)، فَقَالَتْ: (كُنْتُ أَغْسِلُهُ مِنْ ثَوْبِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيَخْرُجُ إِلَى الصَّلَاةِ وَأَثَرُ الْغَسْلِ فِي ثَوْبِهِ بُقَعُ الْمَاءِ).
* رواهـ الـبـخـاري. ----------------------- (فتح الباري بشرح صحيح البخاري) قَوْله: (عَنْ الْمَنِيِّ): أَيْ: عَنْ حُكْم الْمَنِيّ؟، هَلْ يُشْرَعُ غَسْله أَمْ لَا ؟. فَحَصَلَ الْجَوَابُ بِأَنَّهَا كَانَتْ تَغْسِلُهُ.
قَوْله: (فَيَخْرُجُ): أَيْ: مِنْ الْحُجْرَةِ إِلَى الْمَسْجِدِ.
______________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________ وأسأل الله لي ولكم التوفيق وشاكر لكم حُسْن متابعتكم وإلى اللقاء في الحديث القادم
فضلاً ليس أمراً أرسل
الرسالة لأصدقائك إذا عجبك المحتوى لتعم الفائدة ... للجميع |
||||||||
سجل معنا
في قروب قصيمي أرسل رسالة فارغة على
العنوان التالي : |