القران الكريم صدى صوت

0 views
Skip to first unread message

Martin Thrasher

unread,
Jul 5, 2024, 8:07:49 PM (13 hours ago) Jul 5
to ppanecmidi

قراءة سور القران مكتوبة بالرسم العثماني بعدة روايات مع التفسير و ترجمة المعاني و تحميل المصحف الشريف mp3 بصوت أشهر القراء - الاستماع إلى اذاعة القران الكريم.

عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه قال :سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه , اقرءوا الزهراوين البقرة وسورة آل عمران فإنهما تأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو كأنهما غيايتان أو كأنهما فرقان من طير صواف تحاجان عن أصحابهما اقرءوا سورة البقرة فإن أخذها بركة وتركها حسرة ولا تستطيعها البطلة .... رواه مسلم

بنعمة من الله و فضل منه سبحانه تم موقع القرآن الكريم مكتوبا بالتشكيل بالرسم العثماني للقراءة بروايات عديدة بالاضافة إلى عشر تفاسير و ست ترجمات للمعاني و ميزة الباحث القرآني و الاستماع لأشهر قراء العالم الاسلامي .

موقع القرآن الكريم منذ عام 2010 - برواية حفص عن عاصم (Hafs Narration) - مبني على بيانات مصدرها مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف - مصحف المدينة المنورة 604 صفحة - المواد الصوتية مصدرها المكتبة الصوتية للقرآن الكريم

الۡقُرۡآنۡ ويُسَمَّىٰ تكريمًا ٱلۡقُرۡآنَ ٱلۡكَرِيمَ هو كتاب الله المعجز عند المسلمين يُعَظِّمُونَهُ وَيُؤْمِنُونَ أَنَّهُ كلام الله[1][2] وَأَنَّهُ قد أُنزِلَ علىٰ الرسول محمد للبيان والإعجاز[3] وأنه محفوظ في الصدور والسطور من كل مس أو تحريف وَبِأَنَّهُ مَنْقُولࣱ بالتواتر[4][5] وَبِأَنَّهُ نَزل بلهجة قريش وهذيل وغيرهم[6] وبأنه المتعبد بتلاوته[7] وأنه آخر الكتب السماوية بعد صحف إبراهيم والزبور[8] والتوراة والإنجيل.[9][10]

القرآن هو أقدم الكتب العربية[11] ويعد بشكل واسع الأعلى قيمةً لغويًّا لما يجمعه من البلاغة والبيان والفصاحة.[12] وللقرآن أثر وفضل في توحيد وتطوير اللغة العربية وآدابها وعلومها الصرفية والنحوية ووضع وتوحيد وتثبيت اللّبنات الأساس لقواعد اللغة العربية إذ يُعد مرجعًا وأساسًا لكل مساهمات الفطاحلة اللغويين في تطوير اللغة العربية وعلى رأسهم أبو الأسود الدؤلي والخليل بن أحمد الفراهيدي وتلميذه سيبويه وغيرهم سواء عند القدماء أو المحدثين إلى حقبة أدب المهجر في العصر الحديث ابتداءً من أحمد شوقي إلى رشيد سليم الخوري[13] وجبران خليل جبران[14] وغيرهم من الذين كان لهم دور كبير في محاولة الدفع بإحياء اللغة والتراث العربي في العصر الحديث.[15]

ويعود الفضل في توحيد اللغة العربیة إلى نزول القرآن الكريم حيث لم تكن موحَّدة قبل هذا العهد رغم أنها كانت ذات غنًى ومرونة إلى أن نزل القرآن وتحدى الجموع ببیانه[16] وأعطی اللغة العربية سیلًا من حسن السبك وعذوبة السَّجْعِ ومن البلاغة والبيان ما عجز عنه بلغاء العرب.[17] وقد وحد القرآن الكريم اللغة العربية توحیدًا كاملًا وحفظها من التلاشي والانقراض[18] كما حدث مع العديد من اللغات السّامية الأخرى التي أضحت لغات بائدة[19][20] واندثرت مع الزمن أو لغات طالها الضعف والانحطاط وبالتالي عدم القدرة على مسايرة التغييرات والتجاذبات التي تعرفها الحضارة وشعوب العالم القديم والحديث.[21][22]

بعد وفاة النبي محمد جُمع القرآن في مصحف واحد بأمر من الخليفة الأول أبي بكر الصديق وفقًا لاقتراح من الصحابي عمر بن الخطاب. وبعد وفاة الخليفة الثاني عمر بن الخطاب ظلت تلك النسخة محفوظة لدى أم المؤمنين حفصة بنت عمر إلى أن رأى الخليفة الثالث عثمان بن عفان اختلاف المسلمين في القراءات لاختلاف لهجاتهم فسأل حفصة بأن تسمح له باستخدام المصحف الذي بحوزتها والمكتوب بلهجة قريش لتكون اللهجة القياسية وأمر عثمان بنسخ عدة نسخ من المصحف لتوحيد القراءة واستبعاد ما يخالف ذلك المصحف وتوزيع تلك النسخ على الأمصار واحتفظ لنفسه بنسخة منه. تعرف هذه النسخ إلى الآن بالمصحف العثماني.[27] لذا فيؤكد معظم العلماء أن النسخ الحالية للقرآن تحتوي على نفس النص المنسوخ من النسخة الأصلية التي جمعها أبو بكر.[27][28]

يؤمن المسلمون أن القرآن معجزة النبي محمد للعالمين وأن آياته تتحدى العالمين بأن يأتوا بمثله أو بسورة مثله[29] كما يعدونه دليلًا على نبوته[30] وتتويجًا لسلسلة من الرسالات السماوية التي بدأت وفقًا لعقيدة المسلمين مع صحف آدم مرورًا بصحف إبراهيم وتوراة موسى وزبور داود وصولًا إلى إنجيل عيسى.[31]

تُشتق كلمة "'قرآن'" من المصدر 'قرأ''يقرأ''قراءة' و'قرآنًا' وأصله من 'القَرء' بمعنى الجمع والضم يُقال: قرأت الماء في الحوض بمعنى جمعته فيه يُقال: ما قرَأت الناقة جنينًا أي لم يضمَّ رحمها ولد. وسمى القرآن قرآنًا لأنه يجمع الآيات والسور ويضم بعضها إلى بعض.[32][33] وروي عن الشافعي أنه كان يقول: القرآن اسم وليس بمهموز ولم يؤخذ من قرأت ولكنه اسم لكتاب الله.[34] وقال الفرّاء: هو مشتق من القرائن لأن الآيات منه يصدق بعضها بعضًا ويشابه بعضها بعضًا وهي قرائن.[35] والقرآن على وزن فعلان كغفران وشكران وهو مهموز كما في قراءة جمهور القراء ويُقرأ بالتخفيف قران كما في قراءة ابن كثير.[36] ويعادل مصدر الكلمة في السريانية كلمة قريانا والتي تعني قراءة الكتاب المقدس أو الدرس. ورغم أن معظم الباحثين الغربيين يُرجعون أصل الكلمة إلى الكلمة السريانية إلا أن غالبية علماء المسلمين يرجعون الكلمة إلى المصدر العربي قرأ.[37] وعلى كل حال فقد أصبحت الكلمة مصطلحًا عربيًّا في زمن النبي محمد.[2] ومن معاني الكلمة المهمة فعل القراءة نفسه.[38] قال العلّامة الطبرسي: القرآن: معناه القراءة في الأصل وهو مصدرُ قرأتُ أي تَلَوْتُ وهو المَرْوِي عن ابن عباس وقيل هو مصدرُ قرأتُ الشيء أي جَمَعْتُ بعضهُ إلى بعض.[39] للقرآن أسماء أخرى كثيرة تمت الإشارة إليها في القرآن نفسه مثل الفرقان والهدى والذِكر والحكمة وكلام الله والكتاب وقد أفرد المؤلفون في علوم القرآن فصولًا لذكر أسماء القرآن ومعانيها. وأفرد بعضهم كتبًا مستقلة في بيان أسماء القرآن وصفاته.[40] أما مصطلح المصحف فيُستخدم عادةً للإشارة إلى النسخ المكتوبة منه[2] إذ لم يكن لفظ المصحف بمعنى الكتاب الذي يجمع بين دفتيه القرآن في بادئ الأمر إنما أطلق هذا الاسم على القرآن بعد أن جمعه أبو بكر الصديق فأصبح اسمًا له.[41] يُقال للقرآن فرقان باعتبار أنه كلام فارق بين الحق والباطل[42] وقيل لفصله بحجّته وأدلته وحدوده وفرائضه وسائر معاني حكمه بين المحق والمبطل وفرقانه بينهما تبصرة المحق وتخذيله المبطل حكمًا وقضاءً[43] كما ورد في الآية الأولى من سورة الفرقان: @font-facefont-family:"TemplateStyles-Calibri-Quran";src:local(Calibri);font-feature-settings:"ss08".mw-parser-output .quran-parenthesisfont-size:120%;font-family:Amiri,"Traditional Arabic",Calibri,"Times New Roman","Noto Naskh Arabic","Noto Sans Arabic"!important.mw-parser-output .quran-citefont-size:80%;vertical-align:5%.mw-parser-output .quran-textfont-family:Amiri,Calibri,"Sakkal Majalla","Noto Naskh Arabic","Traditional Arabic",Arial,sans-serif!important.mw-parser-output .quran-KFGQPCfont-family:"KFGQPC HAFS Uthmanic Script","KFGQPC Uthmanic Script HAFS"!important.mw-parser-output .quran-Othmanifont-family:"Amiri Quran",Amiri,TemplateStyles-Calibri-Quran,"Noto Naskh Arabic","Traditional Arabic","Sakkal Majalla",Arial,sans-serif!important@media screen.mw-parser-output .end-of-ayadisplay:inline-block;background-image:url(" ");height:1.8em;width:1.4em;background-repeat:no-repeat;background-size:cover;font-family:Amiri,Calibri,"Traditional Arabic",Arial,"Noto Naskh Arabic","Noto Sans Arabic",sans-serif;line-height:1.8em.mw-parser-output .aya-symdisplay:none.mw-parser-output .aya-numwidth:100%;font-size:0.7em;font-weight:700;text-align:center;display:inline-block;letter-spacing:-0.08em;text-indent:0.08emتَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا ١ [الفرقان:1] ويُقال له الكتاب إشارة إلى جمعه وكتابته في السطور[44] وذُكر على أنه الذِّكر في الآية 9 من سورة الحجر: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ٩ [الحجر:9] والمقصود به أن هذا القرآن الذي أُنزل على محمد ذكر لمن تذكر به وموعظة لمن اتعظ به[45] ويقول بعض المفسرين أيضًا في معنى الذِّكر أنه يحتمل أمرين: أحدهما أن يريد به أنه ذكر من الله لعباده بالفرائض والأحكام والآخر أنه شرفٌ لمن آمن به وصَدَّقَ بما فيه.[39][44] يقول علماء القرآن والتفسير أن الأسماء والألقاب العديدة للقرآن يمكن تصنيفها إلى ثلاث مجموعات:[46]

03c5feb9e7
Reply all
Reply to author
Forward
0 new messages