اقتباسات ومقتطفات من كتاب ما لا تقوله النساء للرجال أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
والحب بالتأكيد لا يعني أن يذوب كل شخص في كيان الآخر بل هو التقبل ذاته تقبل الاختلافات التي تخلق نكهة للحياة وإذا لم تقبله فاتركه وجد لنفسك شخصا اخر
ولكن الحياة علمتني أن الحُب وحده ليس كافيًا وأن الانسان بحاجة لشيء أكبرَ ليستمر في هذه العلاقة الحب شيء واحد من مجموعة أشياء كثيرة إذا اجتمعت معًا يمكن أن نقول عن هذه العلاقة: إنها ستستمر إلى الأبد
وأول ما يبحث عنه عندما يدخل في علاقة هو - بلا أدنى شك - التقبل لأنه يحق لكل شخص أن يكون له ملجأٌ يتعرى فيه من كل القوة التي يحاول أن يُظهرها أمام الجميع من حقه أن يُبدي ضعفه بلا
كتاب ما لا تقوله النساء للرجال متاح للتحميل pdf بحجم 665.01 كيلوبايت بتحميل مباشر دون اعادة توجيه لمواقع أخرى حمل ما لا تقوله النساء للرجال PDF الآن
تحميل كتاب ما لا تقوله النساء للرجال كتاب ما لا تقوله النساء للرجال للتحميل المجاني تحميل الكتاب pdf كتب عربية للتحميل تحميل روايات pdf عربية تحيل روايات عالمية روايات pdf تحميل كتب غادة محمود pdf تحميل جميع كتب غادة محمود و اقرأ مقالات مفيدة تذكر كل هذا وأكثر على مكتبة مقهى الكتب .
جميع الحقوق محفوظة لدى دور النشر والمؤلفون والموقع غير مسئول عن الكتب المضافة بواسطة المستخدمون. للتبليغ عن كتاب محمي بحقوق طبع فضلًا اضغط هنا
تحميل كتاب ما لا تقوله النساء للرجال pdf لماذا نخفي على الرجال الكثير من الأسرار ربما لأننا نخفيها عن أنفسنا في البداية.. نحن وُلِدنا في مجتمع يتغير بطريقة أسرع من تخيلات الجميع حاول الأهل استيعابنا بالقدر الكافي.. لكن الكثير من الحيرة والتشتت وربما اللخبطة كانت هي شعار المرحلة..
علاقات مشوهة أحلام تقف في منتصف الطريق وتصورات مشوشة عن أنفسنا وبالتالي عن الرجل.. لذلك ربما نحتاج لإعادة اكتشاف الذات ومصارحة أنفسنا بأسرارنا الخاصة والاستشفاء منها ربما في تلك اللحظة يمكننا أن نخبر الجميع بكل شيء
أولى الإسلام المرأة اهتمامًا كبيرًا ونظر إليها نظرة تكريمٍ واعتزازٍ فالمرأة في الإسلام هي الأم والأخت والابنة والعمة والخالة والجدة والزوجة شريكة الرجل في تَحَمُّل مسؤوليات الحياة وقد كلَّفها الله مع الرجل في النهوض بمهمة الاستخلاف في الأرض وتربية الأبناء وتنشأتهم تنشئة سوية وجعلها على درجة واحدة مع الرجل في التكريم والإجلال.
يؤمن المسلمون بأن الإسلام قد أعطى المرأة حقوقها بعد أن عانت في الجاهلية (ما قبل الإسلام) من ضياعها من أهمها الحق في الحياة. يتفق علماء الدين المسلمين إلى حد كبير على أنه في بداية الإسلام وتحديدًا في أوائل القرن السادس الميلادي وسَّع النبي محمد ﷺ حقوق المرأة لتشمل حق الميراث والتملك والزواج والنفقة وحقوقًا أخرى. كما نهى النبي محمد عن الإساءة للنساء وأمر بمعاملتهن بالحسنى والرحمة فقال في حجة الوداع: استوصوا بالنساء خيرًا فإنهن عندكم عوان لا يملكن لأنفسهن شيئًا وإنكم إنما أخذتموهن بأمانة الله واستحللتم فروجهن بكلمات الله فاعقلوا أيها الناس قولي. وفي صحيح الترمذي[1] يقول النبي محمد ﷺ: (أَكْمَلُ المؤْمِنين إيماناً أحْسَنُهم خُلُقاً وَخِياركم خيارُكم لِنِسائهم).[2][3][4] ويقول النبي محمد ﷺ أيضا:(اللَّهُمَّ إِنِّي أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَيْنِ الْيَتِيمِ وَالْمَرْأَةِ) أي عاملوهما برفق وشفقة ولا تكلفوهما ما لا يطيقانه ولا تقصِّروا في حقهما الواجب والمندوب.[5]
كما يذكر التاريخ أيضا أن النبي محمد ﷺ وقبل وفاته بأيام قليلة خرج على الناس وكان مريضًا بشدة وألقى آخر خطبة عليهم فكان من جملة ما قاله وأوصى به: أيها الناس الله الله في الصلاة الله الله في الصلاة. بمعنى أستحلفكم بالله العظيم أن تحافظوا على الصلاة وظل يرددها إلى أن قال: أيها الناس اتقوا الله في النساء اتقوا الله في النساء اوصيكم بالنساء خيرا.[6]
غالباً ما تُثار مخاوف بشأن وضع المرأة في القانون الإسلامي. في كثير من الأحيان تُسْتَخْدَمُ التحريفات والمفاهيم الخاطئة وحتى الأحاديث الضعيفة حول كيفية معاملة النساء من قبل الشرع من أجل إثارة الرأي العام وجمعيات حقوق الإنسان وحقوق المرأة لدفع فكرة أن الإسلام معادي للنساء. تقول الكاتبة الناشطة البريطانية في مجال حقوق المرأة آني بيزنت: يوجد سوء فهم للإسلام أكثر بكثير مما يوجد (كما أعتقد) في الديانات الأخرى في العالم. هناك أشياء كثيرة قيل عنها من قبل أولئك الذين لا ينتمون إلى هذا الإيمان.[9] ويقول عالم النفس الإجتماعي الفرنسي جوستاف لوبون في كتابه حضارة العرب:[10] فضل الإسلام لم يقتصر على رفع شأن المرأة بل نضيف إلى هذا أنه أول دين فعل ذلك
يعود تاريخ حركة حقوق المرأة في الولايات المتحدة على الأقل إلى القرن الثامن عشر حين تحققت بعض الإنجازات الملحوظة فقد وُضعت مسودة القانون الذي يُعطي النساء حق التصويت في عام 1869 وسمح للمرأة المتزوجة بالسيطرة على ممتلكاتها وأرباحها في عام 1900 كما أُقِرّ التعديل التاسع عشر لمنح المرأة الحق في التصويت لأول مرة في عام 1920 والحق القانوني لكسب الحد الأدنى للأجور بغض النظر عن الجنس في عام 1938 والأجور العادلة في عام 1963 والمساواة في الحصول على التعليم في عام 1972 ومجموعة متنوعة من الحقوق القانونية المتعلقة بصحة المرأة والحقوق الإنجابية في الأعوام 1972 و1973 و1978 كما وُضعت قوانين للحماية من العنف والتحرش الجنسي والتي اُعْتُرِف بأنها من أشكال التمييز الجنسي المحظورة بموجب قانون الحقوق المدنية لعام 1964.[12]
إن تقييم مكانة المرأة في الإسلام يعتبر من أهم القضايا التي أصبح يهتم بها الغرب مؤخرًا ويكثر حولها الجدال والنقاش وقد تناول كثير من الفقهاء والعلماء المسلمين وحتى المستشرقين من غير المسلمين قضية المرأة في كتابات مطولة وأجابوا عن الشبهات التي قيلت عنها وقد اختلفوا في بعض الأمور والمسائل وهي ليست كثيرة وذات أهمية مما جعل منتقدي الإسلام يتخذون من تناقض الآراء ذريعة لإتهام الإسلام والمسلمين بالتفرقة بين المرأة والرجل (التمييز على أساس الجنس) وباعتبار المرأة مخلوقًا ناقصًا لا يتساوى مع الرجال في الحقوق وبعدم تطبيق المساواة مما يتعارض مع الميثاق العالمي لحقوق الإنسان.[13]
03c5feb9e7