الطريق الى ايلات

0 views
Skip to first unread message
Message has been deleted

Basilio Jarvis

unread,
Jul 18, 2024, 11:43:17 AM7/18/24
to nusccartsuro

الطريق إلى إيلات هو فيلم مصري روائي إنتاج عام 1993 أخرجته المخرجة المصرية إنعام محمد علي قام بكتابة السيناريو والحوار فايز غالي.[1] الفيلم من النوع الحربي تدور أحداث الفيلم إبان حرب الاستنزاف عام 1969 قبل حرب أكتوبر بالتحديد في شهر يوليو يتناول الفيلم الغارات المصرية على ميناء إيلات الإسرائيلي وهي العمليات التي نفذتها مجموعة من الضفادع البشرية التابعة لسلاح البحرية المصري حين هاجموا ميناء إيلات الحربى وتمكنوا من تدمير سفنتين حربيتين هما بيت شيفع وبات يم والرصيف الحربي (السفينتان كانتا تهاجمان المواقع المصرية في البحر الأحمر بعد استيلاء القوات الإسرائيلية على سيناء) ثم عودة هؤلاء الضفادع سالمين بعد إتمام مهمتهم بنجاح بعد استشهاد بطل واحد والفيلم هو الأخير للممثل الكبير الراحل صلاح ذو الفقار.

Road to Eilat (Egyptian Arabic: الطريق إلى إيلات translit: Al-Tareek Ela Eilat or El Tareeq Ela Eilat aliases: The Road to Eilat) is a 1994 Egyptian war film directed by Inaam Mohammed Ali and features Salah Zulfikar in a special appearance as Admiral Fouad Abu Zikry, the commander of Egyptian Navy.[1][2][3][4] The film stars Ezzat El Alaili and Nabil Al-Halfawi. The film is Salah Zulfikar's final film role.[5][6][7][8]

الطريق الى ايلات


تنزيل ملف مضغوط >> https://urllio.com/2z0dsX



The film takes place during the War of Attrition in 1969, before the October War, specifically in July. The film deals with the Egyptian raids on the Israeli port of Eilat, operations carried out by a group of frogmen belonging to the Egyptian Navy, when they attacked the Eilat War Port and were able to destroy two warships: Beit Sheva, Bat Yam and the war pier (the two ships were attacking the Egyptian positions in the Red Sea after the Israeli forces took over the Sinai), then the return of these frogs safely after completing their mission successfully, after the martyrdom of one hero.

قال الرئيس التنفيذي لميناء إيلات الإسرائيلي غدعون غولبر اليوم الخميس إن نشاط الميناء تراجع 85% منذ تكثيف الحوثيين في اليمن هجماتهم على السفن المتجهة إلى إسرائيل في البحر الأحمر.

وتقول جماعة الحوثي إنها صعّدت من هجماتها على السفن المتجهة إلى إسرائيل للضغط من أجل إدخال المساعدات للفلسطينيين في قطاع غزة المحاصر بعد أن منع الاحتلال إدخالها بعد عملية طوفان الأقصى.

وكان الحوثيون قد أطلقوا أيضا طائرات مسيرة وصواريخ على إسرائيل. ويتعامل ميناء إيلات بصورة أساسية مع واردات السيارات وصادرات البوتاس القادمة من البحر الميت وتتعامل مع نسبة قليلة من التجارة الإسرائيلية مقارنة مع مينائي حيفا وأسدود على البحر المتوسط.

لكن ميناء إيلات يقع بجوار نقطة الوصول الساحلية الوحيدة للأردن للبحر في العقبة ويوفر لإسرائيل بوابة إلى شرقي العالم من دون الحاجة إلى الملاحة في قناة السويس.

وكان إيلات أحد الموانئ الأولى التي تأثرت بالعمليات الحوثية إذ أعادت شركات شحن متزايدة توجيه السفن لتجنب البحر الأحمر بعد أن عطل الحوثيون طريقًا تجاريًا رئيسيًا عبر مضيق باب المندب.

ونقلت رويترز عن غولبر قوله إنه بإغلاق مضيق باب المندب تم إقفال شريان الشحن الرئيسي لميناء إيلات وبالتالي فقد الميناء 85% من إجمالي نشاطه.

وقال غولبر "لا يزال لدينا عدد صغير من السفن لتصدير البوتاس لكنني أعتقد أنه مع وجود وجهة في الشرق الأقصى لن يسافروا بعد الآن في هذا الاتجاه وبالتالي سينخفض ذلك أيضًا".

يقول مسؤولون إسرائيليون إن الطريق البديل يلتف حول أفريقيا (رأس الرجاء الصالح) مما يطيل وقت الرحلات إلى البحر الأبيض المتوسط لمدة تتراوح بين أسبوعين و3 أسابيع بالتالي سيتسبب في كلفة إضافية على الشحن.

وأشار غولبر إلى أن إدارة الميناء ستناقش مع جميع الأطراف المعنية كيفية الحفاظ على استمرارية التشغيل في إيلات رغم أن ذلك سيتطلب دخلا ماليًا ومع ذلك هو واثق من أنهم سيجدون طريقة للقيام بذلك. وقال: "إذا تأخرت دول التحالف وإسرائيل لا سمح الله في إيجاد حل (لهجمات) الحوثيين فمن المؤسف أننا سنضطر على الأرجح إلى منح إجازة للعمال" مضيفًا أنه ستكون ثمة حاجة لعدد صغير من العمال لخدمة أي سفن تصل.

في السياق نقلت رويترز عن مصادر بحرية أمس قولها إن شركات الشحن البحري لا تزال متشككة بشأن التحالف البحري الدولي الجديد الذي تشكله الولايات المتحدة لمواجهة الهجمات في البحر الأحمر مع استمرار العديد من السفن في تجنب المنطقة أو إلغاء عقودها.

وقالت المصادر وبينها مسؤولون في الشحن والأمن البحريين إنه لا يُعرف سوى قليل من التفاصيل العملية عن المبادرة التي أطلقتها واشنطن أول أمس الثلاثاء أو ما إذا كانت ستنخرط بشكل مباشر في حالة وقوع مزيد من الهجمات المسلحة في البحر.

وقال الرئيس التنفيذي لشركة درياد غلوبال البريطانية لاستشارات المخاطر البحرية والأمن كوري رانسلم: "ما زال هناك عدد من الأمور المجهولة فيما يتعلق بالتحالف. لا نعرف على وجه التحديد عدد السفن الحربية التي ستشارك أو المدة التي ستستغرقها تلك السفن للوصول إلى المنطقة أو قواعد الاشتباك الخاصة بها وخطة الحماية الفعلية التي ستوفرها".

وأضاف: "هذه منطقة صغيرة إلى حد ما على صعيد العالم ومع ذلك فإن توفير الحماية للسفن التجارية في هذه المنطقة يمكن أن يكون مهمة كبيرة اعتمادا على عدد السفن إلى جانب أي تغييرات في تكتيكات الحوثيين".

ويعتبر فيلم "الطريق إلى إيلات" هو العمل الدرامي الوحيد الذي جسد العملية إيلات ولكن أدى البناء الدرامي الحماسي الى ترسيخ حقائق درامية لم تكن موجودة خلال العملية وذلك بشهادة أبطال العمليات.

يضيف القبطان نبيل عملية تفجير اللغم لم تكن بالصعوبة التي أظهرها الفيلم ولم يكن اللغم لينفجر خلال توسيع المفجر لأن اللغم يتكون من مادة TNT وهى مادة لا تتفجر إلا بمعدات تفجير خاصة.
وأضاف: "واجهنا صعوبة في توسيع اللغم لأن مصر في ذلك الوقت كانت تستورد ألغام من روسيا والتشيك لذا كان يختلف نوع اللغم عن نوع المفجر المستخدم معه".

نفى تراجع أحد ابطال العملية في اللحظات الأخيرة نتيجة الخوف كما صوره الفليم مشيرًا إلى أن تراجعه كان بسبب عدم استطاعته التنفس بأنبوب الأكسجين تحت الماء ما منعه من المشاركة في العملية.

وقالت إنعام محمد علي خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية شافكي المنيري في برنامج بحب الإذاعة على نغم FM إن فيلم "الطريق إلى إيلات" تم تصوير معظمه داخل المياه وأغلبه كان مشاهد خارجية.

وأضافت: "بداية الموضوع كانت مفاجأة من أستاذ محمود الليثي بمكالمة تليفون قال لي فيها أنا هبعت لك سيناريو تشوفيه وقوليلي رأيك وبدأ التفكير في الفيلم من سنة 1993 وطلبت من أستاذ محمود الليثي إني أقابل الضفادع البشرية واتفقد أماكن التصوير وتم عرض الطريق إلى إيلات أول مرة سنة 1994 ثم عُرض في التليفزيون المصري سنة 1995 بالتزامن مع 5 دول عربية عرضت الفيلم في نفس الوقت".

وعن الشروط التي وضعها لاختيار أبطال الفيلم قالت: "وأنا بختار الممثلين كنت حريصة إنهم يبقوا شبه الأشخاص الحقيقيين وبدأ تصوير الفيلم في إسكندرية وقعدنا شهرين نصور هناك وصورنا الفيلم في الكلية الحربية وكنا بنصور بعد غروب الشمس ونمشي من مواقع التصوير قبل الشروق".

03c5feb9e7
Reply all
Reply to author
Forward
0 new messages