يعد فيلم Elevation، الذي أخرجه جورج نولفي، من أبرز الأفلام الهوليوودية لعام 2024، حيث ينتمي لفئة الخيال المُرعب وأفلام ما بعد الكارثة. يحكي الفيلم في عالم تهدم بسبب كائنات مفترسة دفعت البشرية للعيش في المناطق المرتفعة، لتجنب الكائنات التي تسيطر على المناطق المنخفضة.
تحكي القصة رجل يعيش وحيدًا يجسده أنتوني ماكي، الذي يُجبر على ترك مأواه الآمن فوق حد الارتفاع 8000 قدم والنزول إلى المناطق السفلية بحثًا عن ابنه. وينضم إليه في رحلته عالمة متمرسة، تلعب دورها الممثلة مورينا باكارين، والتي قد تحمل الحل لمواجهة هذه الكائنات. بالإضافة إلى امرأة شابة، تجسدها مادي هاسون، التي تسعى لضمان نجاتهما حتى الوصول إلى هدفهم النهائي.
الفيلم يستعرض جانبًا من الإثارة والرعب النفسي، ويشبه بأسلوبه أفلامًا مثل A Quiet Place، حيث يتم الجمع بين الخوف والضغط النفسي، ويركز على العلاقات الإنسانية في أوقات الظروف الاستثنائية.
تم تصوير الفيلم في المناطق الجبلية في روكي، حيث ساعدت المناظر الطبيعية في إضافة خلفية درامية للعالم الخطير الذي تدور فيه القصة. الفيلم من إنتاج ماكي بالتعاون مع طاقم إنتاج مميز، وشارك في كتابة السيناريو جون غلين وكيني رايان وجاكوب رومان، مما أضاف عمقًا السيناريو ليصبح الفيلم مشوقًا ومؤثرًا.
فيلم Elevation للمخرج جورج نولفي هو فيلم هوليوودي من نوع الرعب العلمي لعام 2024، ويتمحور حول عالم ما بعد الكارثة. يحكي الفيلم في عالم انهار بفعل كائنات مفترسة أجبرت البشرية للعيش في المناطق المرتفعة، حيث لا تستطيع الوحوش الوصول.
تدور القصة حول أب يعيش وحيدًا يجسده الممثل الشهير أنتوني ماكي، الذي يضطر على ترك مأواه الآمن فوق حد الارتفاع 8000 قدم والنزول إلى المناطق السفلية لإنقاذ ابنه الصغير. وينضم إليه في رحلته عالمة متمرسة، تلعب دورها مورينا باكارين، التي قد تكون الحل لمواجهة الكائنات المفترسة. بالإضافة إلى امرأة شابة، تجسدها مادي هاسون، التي تسعى لضمان نجاتهما حتى الوصول إلى هدفهم النهائي.
الفيلم يبرز جانبًا من الرعب الممزوج بالإثارة، ويشبه بأسلوبه أفلامًا مثل A Quiet Place، حيث يتم الجمع بين الخوف والضغط النفسي، ويسلط الضوء على التضامن البشري في أوقات الظروف الاستثنائية.
تمت عمليات تصوير الفيلم في جبال روكي، حيث ساعدت البيئة الطبيعية في إضافة خلفية درامية للعالم الخطير الذي تدور فيه القصة. الفيلم من إنتاج ماكي بالتعاون مع طاقم إنتاج مميز، وشارك في كتابة السيناريو جون غلين وكيني رايان وجاكوب رومان، مما ساهم في إثراء الحبكة ليصبح الفيلم مشوقًا ومؤثرًا.