كتب ثنائية اللغة

0 views
Skip to first unread message
Message has been deleted

Nelson Suggs

unread,
Jul 8, 2024, 6:38:19 PM7/8/24
to misfipanrie

انغمس في عالم من العجائب والخيال مع مجموعتنا لسرد القصص ثنائية اللغة والمصممة خصيصًا للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و6 سنوات.

تتشابك جلساتنا بسلاسة مع الجمال الغنائي لكل من اللغتين الإنجليزية والكانتونية مما يضمن جذب أطفالك الصغار مع تعزيز مهاراتهم اللغوية أيضًا. يتم اختيار كل قصة نشاركها بعناية لإثارة الفضول وتعزيز الإبداع وتعزيز حب القراءة مدى الحياة. سواء كانت حكاية كانتونية قديمة أو قصة خيالية إنجليزية كلاسيكية أو مزيجًا من الاثنين معًا فإن قصصنا لا تعد بالترفيه فحسب بل تعد أيضًا بتجربة ثقافية غنية. انضم إلينا في مغامرات سحرية!

كتب ثنائية اللغة


تنزيل الملف https://urluss.com/2yZBVG



يجب أن تكون قادرًا على تحقيق المزيد من النجاح في المستقبل. لا داعي للقلق بشأن هذا الأمر. لا داعي للقلق بشأن هذا الأمر. ربما يكون هذا هو الحال بالنسبة لك. شكرا جزيلا.

الثنائية اللغوية هي مقدرة الفرد على التنقل بالتناوب بين لغتين اثنتين ويكون هذا التنقل وفقًا لاحتياجاته.[1][2][3] وإذا ما سحبنا هذا المفهوم وطبقناه على المناطق فإن الثنائية اللغوية تعرَّف بأنها الوجود المشترك للغتين رسميتين في نفس الدولة. وتعد الثنائية اللغوية أبسط أشكال التعددية اللغوية وهي العكس في المعنى للأحادية اللغوية.

إن الشخص ثنائي اللغة بالمعنى الأشمل هو الشخص القادر على التواصل بلغتين على الأقل. سواء كان ذلك التواصل بشكل نشط (تحدثًا وكتابة) أو بشكل خامل (استماعًا وقراءةً). فليس بالضرورة أن يبرع الفرد في كلتا اللغتين ليعدَّ ثنائي اللغة.

وينطبق المصطلح الشائع على القادرين من الناس على التواصل بكل لغة من اللغتين ولو تفاوت مستوى هذا التواصل وشابته بعض الأخطاء البسيطة.

يكون الناطق بلغتين قد اكتسب وحافظ على الأقل على لغة واحدة أثناء طفولته وهي اللغة الأولى (ل 1). وتُكتَسَب اللغة الأولى (أحيانًا يشار لها أيضا باللغة الأم) دون تعليم تقليدي. يمكن للأطفال اكتساب أثر من لغة أم والاحتفاظ بها.

يذهب بعض اللغويين إلى أقصى تعريف للمصطلح وهو أن ثنائي اللغة الحقيقي هو القادر على إجادة التعبير عن نفسه إجادة تامة في كلتا اللغتين على حد سواء. بينما يميل آخرون إلى أدنى تعريف للمصطلح وهو يرتكز على الاستخدام الصحيح للجمل في اللغتين بغرض التواصل اليومي. ويذهب آخرون مذهب آخر باعتبارهم ثنائي اللغة هو من كان قادر على التفكير بكلتا اللغتين بشكل طبيعي.

تشير كلٌ مِن اللغة الأم أو اللغة الأصل أو اللغة الأولى إلى الاكتساب اللغوي الأول للطفل. هي لغة التواصل المستخدمة مع الطفل قبل تعلمه الكلام. فهو يستوعب اللغة المسموعة بشكل طبيعي وذلك من خلال تفاعله مع محيطه. كما أن التمكُّن التام من اللغة الأم يُعد أساسًا مهمًا لتعلم لغة ثانية. ويُعتبر أي تعلم لغوي بعد سن الثانية عشر لغةً ثانية.

ثمة وجهة نظر ذاع صيتها على نطاق واسع ولكنها واجهت الكثير من الانتقادات كذلك. وهي لعالم اللسانيات الأمريكي نعوم تشومسكيNoam Chomsky الذي تحدَّث عن النموذج الفطري للغة وهي آلية تسمح للفرد بإعادة خلق قواعد النحو بصورة سليمة من المتحدثين المحيطين به. تصبح هذه الآلية على حد قول تشومسكي أقل فاعلية ما إن يكبر الطفل حيث لا تعود متاحة بصورة طبيعية في سن البلوغ. مما يفسر الصعوبة التي يواجهها أحيانا المراهقون والبالغون في بعض جوانب تعلم اللغة الثانية (ل 2).

لدى المتحدثين متعددي اللغات أكثر من لغة في حوزتهم أولًا تأتي اللغة الأولى (ل 1) وثم تليها لغة أو أكثر كلغةٍ ثانية (ل 2). إذا كانت المعرفة باللغات عملية إدراكية أكثر من كونها نموذج للغة كما تقترح الدراسة التي أجراها ستيفن كراشن (Stephen Krashen) بأن الفرق بين اكتساب (ل 1) و (ل 2) قد يعتبر مجرد فرق نسبي.

ووظهرت مدرسة ثالثة في السنوات الأخيرة تعتقد بأن الآلية تسمح باكتساب اللغة قد تتخذ مكان بين وحدة اللغة والعمليات الإدراكية.

واحدة من العمليات المُفضية إلى هذه الازدواجية للغات الأولى أو اللغات الأم تتمثل في البدء بتعليم الطفل لغة بلد لا يقيم فيها. وما إن يكتسب هذه اللغة الأولى حتى يُتحَدَّث إليه باللغتين معًا بهدف تركه يتشرَّب لغة بلاده. وليس من النادر بعد بعض الوقت أن يكون هؤلاء الأطفال في حاجة إلى مراجعة أخصائي تخاطب للغة بلادهم.

تتعد أنواع الثنائية اللغوية للفرد وفقًا لعوال متعددة. وعلى هذا يوجد الكثير من الطرق لوصف الثنائية اللغوية حسب هذه المتغيرات والتي يجب أخذها بعين الاعتبار عند إجراء دراسات في سيكولوجية اللغة.

إن مصدر الدافعية وراء تعلم اللغة الثانية تعد متغيرًا مؤثرًا في اكتساب تلك اللغة ومن ثم في نوع الثنائية التي يتصف بها المتعلم. الدوافع الذاتية يمكن أن تكون على صعيد العمل ومراكز تعلم اللغة والرغبة. أو بوصف أدق فإن نوع الدافع لدى المتعلم يؤثر في درجة اكتسابه للغة (القدرة على تشرُّب ثقافة اللغة الهدف) والأمر نفسه ينطبق على إتقان اللغة. يكمن للدافعية أن تكون دافعية انتمائية حيث يرغب المتعلم بالاندماج اجتماعيًا في الثقافة الهدف. أو تكون دافعية تشبهية. حيث لا يريد المتعلم أن يكون مختلف عن الناطق الأصلي باللغة. ويمكن أن تكون دافعية نفعية حيث يأمل المتعلم في تحقيق هدف بعينه مثل الحصول على ترقية مهنية.

ثمة علاقة عكسية بين المنطقة التي تحتلها كل لغة في الدماغ وبين مقدار تلقائيتها. وبمعنى آخر كلما أُتقِنت اللغة أكثر كلما احتلت مساحة أصغر من المنطقة القشرية للغة وذلك نظرًا لأن التلقائية تطورت.

وفي كل نوع من الثنائية اللغوية يمكن للمتحدث أن يستعمل مستويات مختلفة في كلٍ من لغاته وهذا يعني بأنه يمكن أن يكون ثنائيَ لغةٍ تمامًا ولكنه يستعمل مستوى عاميًّ في لغة ويستخدم مستوى رسمي في لغة أخرى كونه أكمل دراسته بتلك اللغة على سبيل المثال.

حينما تُكتسب اللغتين بصورة متزامنة (الثنائية اللغوية المتزامنة) ويُتحدث بكل لغة حصرًا مع متحدث ومجموعة مختلفة فإن الفصل الوظيفي بين اللغتين والتحكم الإدراكي المتعمد للعمليات قد يكون يسير. ويمكن كذلك اكتساب لغة ثانية خارج المنزل (اكتساب غير رسمي) أو من خلال التعليم بطريقة نظامية (في الفصول).

المستويات اللغوية-الاجتماعية (عامية رسمية الخ) لاستخدام كل لغة يجب كذلك أن تؤخذ في الحسبان عند إجراء دراسات لغوية نفسية في مجال الثنائية اللغوية.

إن ثنائي اللغة لا يكون بالضرورة متسق أو مختلط أو تبعيًا صِرفًا. في الواقع قد يكون ثنائي اللغة متسق في بعض أجزاء النظام اللغوي على مستوى النحو والدلالة مثلًا وتبعي على مستوى الصوتيات. لديه لكنة قوية في لغته الثانية ولديه في نفس الوقت نحو خالي من الأخطاء ومفردات ثرية. هكذا ثنائي اللغة المتسق المثالي يجب أن يكون لديه نظامين لغويين منفصلين كليًا ويجب عليه ألا يخلط أبدًا بين اللغتين على أي مستوى. ويجب أن نذكر أيضا أن النظام اللغوي وحالة الثنائية اللغوية يمكن أن تتغير تبعًا لتجاربه.

03c5feb9e7
Reply all
Reply to author
Forward
0 new messages