بُشريــــات القبول بعد رمضـــان
بعد إنقضاء رمضـــان، وقد فاز فيه من فاز وخسر من خسر .. ولكن العبرة ليست بكم الأعمال التي قمت بها وإنما العبرة بالأثر الذي تركته هذه الأعمال في قلبك .. وعلى الجميع الآن أن ينشغل بعلامات القبول ..
وعلامة الحسنة حسنة بعدهــا … وعلامة السيئة سيئة بعدهـــا
روي عن علي رضي الله عنه أنه كان ينادي في آخر ليلة من شهر رمضان "يا ليت شعري من هذا المقبول فنهنيه؟ ومن هذا المحروم فنعزيه؟"، و عن ابن مسعود أنه كان يقول "أيها المقبول، هنيئًا لك .. أيها المردود، جبَّر الله مصيبتك"
وهنـــاك بُشريات أخرى للقبول، علينا أن نتحرَّاها ..