بيس باتش 2017
Earleen Statham
ولد آدمز في ولاية واشنطن ابن آنا ستيورات وروبيرت آدمز كان والده ضابطاً في الجيش الأمريكي بينما كان يقيم في ألمانيا عندما كان آدمز في سن المراهقة. بعد وفاة والده عاد آدمز مع أمه واخوته إلى الولايات المتحدة الأمريكية وقد ذكر آدمز أنه عند عودته إلى وطنه واجه الظلم المؤسسي مما جعله هدفاً للتخويف والإهانة في المدرسة نتيجة لذلك قام آدمز بمحاولة الانتحار عدة مرات وقد أدخل المشفى ثلاث مرات في سنة واحدة لأنه أراد إنهاء حياته.[2]
بعد تخرجه من ثانوية ويكفيلد (Wakefield High School). أنهى دراسات ما قبل الطب (pre-med) في جامعة جورج واشنطن ثم التحق بالمدرسة الطبية من دون الحصول على شهادة البكالوريوس وحصل على شهادة الدكتوراة في الطب عام 1971 من جامعة كومنولت فرجينيا وهي كلية الطب في ولاية فرجينيا.في عام 1960 قتل أحد أصدقائه المقربين (كان رجلاً وليس امرأة كما ذكر في الفيلم الشهير عنه) وفي السنة الأخيرة في كلية الطب قابل ليندا وهي أحد الطلاب المتطوعين في العيادة. بعد فترة وجيزة أسس آدمز وليندا وأصدقاؤهم المعهد الذي استمر كمستشفى حر لمدة 12 عام.تزوج أدمز من ليندا عام 1975 وأنجبا ابنين ثم تطلقا عام 1997.
أُطلق فيلم باتش آدمز عام 1998 حيث كان مبنياً على حياة آدمز ورأيه عن الطب. لكن آدمز قام بنقد الفيلم قائلاً أنه يخلو من التمثيل الدقيق لمعتقداته لصالح الجدوى التجارية كما أضاف أن الفيلم صوره كطبيب مضحك وترك إظهار جوانب حياته الأخرى ونشاطاته.[3] و في مقابلة معه قال أن روبن ويليامز (ممثل شخصية باتش آدمز في الفلم) قد حصل على 21 مليون دولار من أربعة أشهر تظاهر فيها أنه أنا ولم يعط عشرة دولارات لمستشفى حر في بلد يوجد فيها 80 مليون شخص لا يستطيع الحصول على الرعاية الصحية. ومع ذلك فقد أوضح آدمز أنه لا يحمل مشاعر ضد ويليامز [3] الذي تبين أنه يدعم مستشفى أبحاث للأطفال (St.jude children's research hospital) لعدة سنوات.عند سماعه لخبر وفاة روبن ويليامز أصدر هذا البيان " وصل الخبر الرهيب لي هنا في بيرو الأمازون في وقت متأخر ليلة الاثنين مع حزن كبير. يحيط بي أكثر من 100 من الأصدقاء والمهرجين في رحلتنا السنوية نحن ننعى هذه الخسارة المأساوية وسنستمر في كنز عبقريته المصورة روبن كان رجلاً رائع لطيفاً وسخياً أتذكر شيئاً مهماً حول شخصيته أنه كان متواضع ولم يمثل كأنه كان قوياً أو مشهوراً. بدلاً من ذلك كان دائم العطاء والترحيب مستعداً لمساعدة الآخرين بابتسامة أو بنكتة.روبن كان كوميدياً رائعاً من دون شك كان رحيماً وراعياً للإنسان. بينما كنت أشاهده يعمل في الفيلم باتش آدمز الذي قام به بتمثيل حياتي وجدته أنه كلما كان في لحظة صعبة لجأ للارتجال بأسلوبه للتخفيف عنه وعن طاقم التصوير. نحن حزينون جداً لفقده وأنا ممتن جداً لأدائه الرائع في فيلم باتش آدمز مما أتاح للمعهد فرصة مواصلة وتوسيع عملنا نقدم بركات جهدنا إلى عائلته وأصدقائه في هذه اللحظة من الحزن أشكرك على كل ما قدمته للعالم روبن شكراً لك يا صديقي".[4]
إن خلاطات الباتش للقص الفائق السرعة من سلفيرسون لا تخلط فحسب بل تعد مستحلبات وتجانس وتذيب وتعلق وتشتت وتفتت المواد الصلبة. حيث أن التصميم الدقيق لرؤوس الخلط (الشفرات والمنخل) يجعل كل خلاط من سلفيرسون متفوقا على الخلاطات التقليدية فإنه يقلص وقت المعالجة بنسبة تصل إلى تسعين في المئة و يقوم ايضا بتحسين نوعية المنتجات وتجانسها ورفع فعالية الإنتاج.
بالمقارنة مع الخلاطات أو الرجاجات التقليدية, تعود مزايا خلاطات القص فائقة السرعة من سلفيرسون إلى عمل قص متعدد المراحل عند دفع المواد عبر رأس الخلط خاص التصميم من سلفيرسون.
إن السرعة الكبيرة والفائقة لدوران الريش داخل ماكينة الخلط تؤدي إلى قوة جذب وامتصاص كبيرة تدفع المواد السائلة والصلبة من أسفل الوعاء وصولا إلى مركز الخلط.
قوة الطرد المركزي تدفع المواد باتجاه الحد الخارجي من رأس الخلط حيث تتعرض هذه المواد لعملية الطحن في الماكينة بين الشفرات والجدار الداخلي للمنخل.
ويلي ذلك قص هيدروليكي مكثف للمواد بسبب تعريضها للدفع بسرعة مركزية طاردة عالية جدا حيث تخرج المواد من خلال الثقوب في المنخل باتجاه جانبي الوعاء.
تدفع المواد التي تم طردها من رأس الخلط بشكل شعاعي وبسرعة عالية باتجاه جدران الوعاء. وفي نفس الوقت تدفع باستمرار بمواد جديدة إلى مركز الخلط حفاظا على دورة الخلط. إن النتيجة من الطرد الأفقي والامتصاص هي تكوين دورة الخلط التي تقلل من فقاعات الهواء الناجمة عن وجود دوامات على سطح السائل.
كل خلاط يستخدم رأس خلط مكون من دوار/ الجزء الثابت قابل للتبديل من سيلفرسون مما يسمح باستخدامه في مجموعة متنوعة من المنتجات المختلفة.
يزيد خيار حامل الأرضية الهيدروليكي المتحرك بشكل كبير من مرونة هذه الخلاطات مما يسمح بنقلها من وعاء إلى وعاء.
سيلفرسون هي الشركة الرائدة عالميًا في مجال تصنيع الخلاطات بتصاميم متخصصة ذات الحجم الكبير ذو رأس عمل ( الدوار/الجزء الثابت ) بسعة تصل إلى 30000 لتر. حيث يتم بناء كل هذه الخلاطات بشكل فردي حسب الطلب تصنّع خصيصًا لتناسب متطلبات كل عميل.
تم تطوير Duplex خصيصًا لتفكيك وإذابة المطاط والبوليمرات الصلبة لصناعات زيوت التشحيم Luboil وصناعات المواد اللاصقة ونجاحها هذا كان شاهدا وسببا بإدخالها في جميع مجالات الخلط.
صُممت مجموعة سيلفرسون Abramix خصيصًا لمعالجة المواد شديدة الكشط والمواد الحارقة. تشمل التطبيقات النموذجية ما يلي:
هناك مجموعة شاملة من رؤوس ومناخل الخلط متاحة لجميع أنواع خلاطات سيلفرسون. حيث انها قابلة للتبديل و يمكنها القيام بمجموعة واسعة من عمليات الخلط بما فيها الاستحلاب التجانس التفتيتالإذابة النثر المزج تقليل حجم الجسيمات تفتيت التكتلات و التغيير من رأس معين إلى آخر سريع وبسيط.
هذا الرأس هو الأكثر تنوعا بين كل الرؤوس ويقدم خلط قوي استثنائي. إنه مثالي للتطبيقات العامة للخلط وتشمل استخداماته تفتيت وتحليل المواد الصلبة وإعداد المثخنات و الهلام والمواد المعلقة والمحاليل.
2202eab449