Tétraplégique, il se consacre pourtant à la daawa sur le net ! Ma shaa Allah...!

0 views
Skip to first unread message

Ahmed

unread,
Nov 4, 2009, 1:35:25 AM11/4/09
to ama...@gmail.com

 فيه ناس للحين ما تعرف وش معنى يكون عندك صحة كاملة وما توظفها
بطاعة الرحمن.


.
القصه .. كان عنوانها بالحقيقه " داعيةُ على سريره " ..  ..
تدور مجرياتها حول شخص إسمه : إبراهيم ناصر ..
فلقد إبتلاه الله - عز وجل - بإعاقه في جسده منذ نعومة أظفاره .. حيثُ أكتشف والديه بأنه مُصاب بــــِ (( ضمور في عضلاته )) لايتحرك منه سوى أنامله ورأسه
.
.
.

.
.
يقول والده: كانت أُمنية ابراهيم أن يقابل الشيخ نبيل العوضي ..
فتم الترتيب من قبل والد إبراهيم وأخيه محمد مع الشيخ نبيل العوضي دون علم إبراهيم با الأمر

 ..
وهاهو الشيخ يغادر مطار الكويت متوجهاً نحو البحرين
.

.
.

.
.
أعرف كيف كان شعور إبراهيم وهو يرى الشيخ نبيل العوضي يفتح باب غرفته ليشاهده أمامه بعد أن كانت أمنية أصبحت حقيقة يراها بعينه ،

لكن حتما لو أن إبراهيم تحدث لما عرف كيف يصل لنا شعوره في تلك اللحظات التي كان ينتظرها منذ زمن .
.
.

.
.
.
شــــووووفوا بالله ملامحه وشلووون تهللت أسارير وجه
.
.

.
.
شوفو تواضع الشيخ نبيل
.
.

.
.

.
.
وبدأ حديث الشيخ نبيل العوضي مع إبراهيم حول الدعوة عبر الشبكة العنكبوتية
والجهود التي يبذلها فيها وذكر له بعض القصص والمواقف .

.
.

.
.
.
وفي أثناء تصوير الحلقة سأل الشيخ نبيل العوضي سؤال لإبراهيم هذا السؤال
جعل إبراهيم تعود به إلى ذكريات كثيرة، قلب من خلالها مواجع وهو يتذكر مشاهد
من حياته ومعاناة تعجبت الأيام من صبره ، جعلت إبراهيم يجهش بالبكاء بل بكى
بكاء مريراً

.
.

.
.

.
.

.
.
.
إن بغيتو تعرفون بأيش سأله الشيخ .. إرجعوا لعنوان الموضوع ..
قاله الشيخ :. ياإبراهيم .. لو إن الله معطيك الصحه والعافيه .. ماذا تتمنى ؟؟
..
فبكى حتى أبكى الشيخ وأبوه وأخوه محمد
وكل من با الغرفه .. حتى المصور نفسه بكى ..
وكانت إجابته " والله ياشيخ لكنت أديت صلاتي في المسجد على أكمل وجه ..
وأستخدمت ها النعمه بما يرضي الله سبحانه
" ..

يا إبراهيم ... والله إنك أخجلتنا من ربنا ومن أنفسنا
.
.
ثم ودع الشيخ نبيل العوضي إبراهيم وأسرته محققا أمنيته ومشجعا له
أن يستمر في الدعوة إلى الله عز وجل ويصبر ويحتسب ويكون عونا لوالديه

.
.

.
.

أخيرا ، لاتبخلون على إبراهيم بالدعاء

لكن بالله: لكل من قرأ هذا الإيميل: أسألك بالله سؤال صغيرون بسيط: للأمانة كم مرة تصلي في بيت الله يومياً؟

أليس من حق من رباك في نعمه منذ أن كنت صغيراً في بطن أمك ولا يزال يعتني بك إلى الآن

أليس من حقه علينا أن نحمده على الأقل بتأدية فرضه في بيته!!!

ولك الخيار.... ودمتم في رعاية الله

.
.
.
وأحب أشكر صاحب الموضوع اللي نشره للخير
عسى الله يوفقه.


 

 

 


image009.jpg
image010.jpg
image002.jpg
image005.jpg
image008.jpg
image004.jpg
image011.jpg
image007.jpg
image003.jpg
image001.jpg
image006.jpg
Reply all
Reply to author
Forward
0 new messages