4 views
Skip to first unread message

ghassan Last Namehabash

unread,
Aug 16, 2013, 12:27:16 AM8/16/13
to abu jafar, ahmad arnaaot, Basem Reqeb, Bashar Dauod, Hussam Alswety, Ibrahim Al-saidat, jamal Al Jeusi, محمد البطاينة, said shehadeh, Saleh Hilu, salwa, Samer Hindi, tarakha...@gmail.com, waleed habash, yosra elfarooqi, أمين حسن, أيمن صبح, ابراهيم ابو عيشة, ابو اشرف الأزرق, ابو بلال, احمد بكيرات, اشرف حبش, الدكتور فلاح الدلابيح, الشوابكة, الصيدلي علي, حسام رشيد, حسام الشايب, حسن شناعة, خالد مرشد, خالد المزايدة, خميس حويلة, رائد حبش, رائد رافد, رامي شعث, رياض الفائق, سعد البكري, طايل هايل, عامر عرموش, عبد اناصر السمهوري, عرفات العمري, عصام يعقوب, قيس العدوان, محمد حبش, محمد ابو ريان, محمود حسين, محمود رهايفة, مراد الخطيب, يوسف معروف, يونس اللهواني
15/08/2013

ولا تهنوا ولا تحذنوا
ولا تهنوا ولا تحذنوا

في مثل هذه الأجواء المضطربة قد ينسى المؤمن بعض الأمور التي يتحتم عليه أن يضعها في حسبانه، ومن ثم وجب علينا أن نذكرَّ بها دومًا، حتى لا تنحرف السفينة، ويضل الصالحون الطريق .. قال تعالى: {وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ} [الذاريات:55].

ينبغي أن نتذكر دومًا أن العلو مقرون بالإيمان، ولقد قال تعالى: {وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ} [آل عمران:139]، فلو أدركت أن الله عز وجل أنزل هذه الآية بعد مصيبة كبيرة أحزنت المسلمين، لفهمت أن المعايير في عين الله تعالى مختلفة، فهو يؤكد أن المسلم المؤمن مرتفع عن غيره، وأعلى من كل البشر، بإيمانه لا بسلطاته، وبعقيدته لا بكرسيه، فزيدوا من إيمانكم يرفع رب العزة من شأنكم، ويرفع قدركم..

وينبغي أن نتذكر أن الله هو مالك الملك، وهو سبحانه كما قرر {تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ} [آل عمران: 26]، وإنما جعل ذلك بأسباب يتعارف عليها الناس في الدنيا، فيجعل رجلاً أو هيئة أو موسسة سببًا في وصول الملك لإنسان، أو نزعه من آخر، ولكن لا ينبغي أن ننخدع فنظن أن هذه الأسباب الواهية هي التي أعطت الملك أو نزعته، إنما الأمر كله لله، فصححوا عقيدتكم تؤجروا وتنصروا..

وينبغي أن نتذكر أن "كُلُّ ابْنِ آدَمَ خَطَّاءٌ وَخَيْرُ الخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ"، فليس هناك في البشر – إلا الأنبياء المعصومين – من لا يخطئ، وإن كان الخطأ كبيرًا عوقب المؤمن في الدنيا، وهذه رحمة من الله عز وجل، لأن هذا تكفير للذنوب قبل لقاء يوم القيامة، وهو في ذات الوقت لفت لنظر المؤمن حتى يصحِّح المسار، ويعدِّل الطريق، فلتكن هذه اللحظات لحظات مراجعة للأعمال وحساب للنفس، وبحث دقيق عن العيوب والذنوب، وتوبة صادقة إلى الله، وإنابة كاملة إليه، وعندها يتحول الخطأ إلى مصلحة، والضرر إلى نفع، فيستقيم طريق المؤمن، وتصح بهذه
العقيدة حياته.

وينبغي أن نتذكر أن الله عز وجل لم يخيِّرنا في مسألة الأمل والتفاؤل، فقد قال بشكل حاسم: {وَلَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ} [يوسف: 87]، فلا وجود لكلمة اليأس في قاموس المسلمين، إنما هي دروات وأيام، وفي كل أحوالنا فنحن متفائلون مطمئنون، ونحن سعداء أننا ننتمي لهذا الدين، ونقرأ هذا القرآن، ونتبع هذا النبي الكريم صلى الله عليه وسلم، ونؤمن أن الله غالب على أمره، ولكن أكثر الناس لا يعلمون، ونعتقد أن الله بالغ أمره، ونتيقن أن العاقبة للمتقين..

وينبغي أن نتذكر أن الله يحب أن يصطفي بعض عباده فيتخذهم شهداء، ليرفع مكانتهم، ويعز قدرهم، وأن هؤلاء الشهداء هم الفائزون حقًا، فهذه مصارع الأخيار، ولا تتعلق هذه النهاية السعيدة بالاختيارات السياسية التي يختارها بعض القواد، ولا بالقرارات المتخذة في أرض الميدان، إنما الأمر متعلق بشئ وقر في صدور الشهداء، وقد اصطفاهم الله به، وينبغي لنا أن نتذكر أننا ما زلنا إلى الآن نزور شهداء موقعة أحد، مع أنهم استشهدوا في خطأ كارثي - لا يد لمعظمهم فيه - أدى إلى مصيبة كبيرة، فاللهم ارفع من درجات الشهداء الذين ماتوا في سبيلك، وأنزل على أهلهم سكينة
من عندك وصبرًا.

وينبغي أن نتذكر أن الحزن الذي يصيبنا في بعض أوقات هذه الدنيا، والألم الذي يعتصر قلوبنا في بعض مواقف هذه الحياة هو في الحقيقة خير كبير لا نعلم مداه، فبه يكفِّر الله الخطايا، وبه يرفع الدرجات، وبه ينقِّي الصف، وبه يطهِّر القلب، وبه يقترب الإنسان من خالقه سبحانه.. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مَا يُصِيبُ الْمُؤْمِنَ مِنْ وَصَبٍ، وَلَا نَصَبٍ، وَلَا سَقَمٍ، وَلَا حَزَنٍ حَتَّى الْهَمِّ يُهَمُّهُ، إِلَّا كُفِّرَ بِهِ مِنْ سَيِّئَاتِهِ"، ولقد كانت حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم سلسلة من الأحزان، ولم يعطِّل ذلك مسيرته، أو
يوهن عزيمته، بل اعتبر ذلك دليل علو الإيمان، فقال صلى الله عليه وسلم حين سئل عن أي الناس أشد بلاء؟ قال: "الأَنْبِيَاءُ ثُمَّ الأَمْثَلُ فَالأَمْثَلُ، فَيُبْتَلَى الرَّجُلُ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ، فَإِنْ كَانَ دِينُهُ صُلْبًا اشْتَدَّ بَلَاؤُهُ، وَإِنْ كَانَ فِي دِينِهِ رِقَّةٌ ابْتُلِيَ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ، فَمَا يَبْرَحُ البَلَاءُ بِالعَبْدِ حَتَّى يَتْرُكَهُ يَمْشِي عَلَى الأَرْضِ مَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ".

وينبغي أن نتذكر أن الثبات هبة من الله عز وجل، فينبغي أن نكون أهلاً لهذه الهبة، وهي تؤتى للمؤمنين العاملين.. قال تعالى: {يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ} [إبراهيم: 27]، فكلما اقتربت من الله أكثر أنار لك بصيرتك، وثَّبتك في الأمواج المتلاطمة، ويسَّر لك الرؤية الواضحة، فلا تضل ولا تزيغ، فاعملوا في هذا الاتجاه، وطهروا قلوبكم من علائق الدنيا، وأخلصوا للواحد الأحد سبحانه، وعندها ترزقون الثبات في
الدنيا والآخرة..

أسأل الله عز وجل أن يحفظ ديننا وأمتنا، وأن يجعلنا من الصالحين..

وأسأله أن يعز الإسلام والمسلمين.

ghassan Last Namehabash

unread,
Aug 17, 2013, 4:45:19 PM8/17/13
to abu jafar, ahmad arnaaot, Basem Reqeb, Bashar Dauod, Ibrahim Al-saidat, jamal Al Jeusi, msed Bsed, said shehadeh, Samer Hindi, tarakha...@gmail.com, waleed habash, yosra elfarooqi, أمين حسن, أيمن صبح, اشرف حبش, الدكتور فلاح الدلابيح, الشوابكة, الصيدلي علي, حسام رشيد, حسام الشايب, حسن شناعة, خالد مرشد, خالد المزايدة, خميس حويلة, رائد رافد, رامي شعث, رياض الفائق, طايل هايل, عامر عرموش, عبد اناصر السمهوري, عرفات العمري, عصام يعقوب, قيس العدوان, محمد ابو ريان, محمود حسين, محمود رهايفة, مراد الخطيب, يوسف معروف, يونس اللهواني
هام جدا: هل يحرق الانقلابيون القاهرة اليوم؟
====
محاولة للفهم..
أسئلة كثيرة وإجابات شحيحة..

أسأل نفسي: هل الفريق السيسي كما وصفه الخبير الاستراتيجي العميد صفوت الزيات شخص منحوس كلما حاول حل المشكلة عقدها أكثر.. وأنه لا يمكن إسناد إدارة الأزمة في دولة كبيرة كمصر إلى شخص منحوس؟
العميد صفوت الزيات أكد أن ما حدث من انقلاب عسكري يوم 3 يوليو يتعدى في فداحته يوم 5 يونيو 1967 ويتعدى الاحتلال وأنه اشرف للجيش ان يُهزم امام اعدائه علي ان ينتصر علي شعبه وأن .
السيسي قضى على شرف العسكرية المصرية.
يتوافق مع هذا تصريحات إسرائيلية بأن ما فعله السيسي أهم عند إسرائيل من انتصارها عام 67 ومن وقف القنبلة النووية الإيرانية.

لكن هل السيسي فعلا منحوس ويعقّد كل الحلول؟ أم أنه يتعمد ذلك..
لقد بدا منذ البداية أنه يسعى لخطة سابقة التجهيز.. وكل محاولة لإنقاذه من الورطة التي أوقع نفسه والدولة والأمة والعالم فيها تستفزه إلى الحد الأقصى لأنها تفسد تخطيطه المسبق..
كل دول العالم تقريبا – عدا الكلاب الملوك والملوك الدمى في الخليج- قد أكدوا أن الحلول السياسية كانت مطروحة لكن السيسي أبى تماما وأغلق كل الأبواب.. حتى في وجه أمريكا.
بدا الأمر غريبا.. شخص في ورطة عميقة.. يغرق.. لكنه يرفض كل يد تمتد إليه..
لكي نعثر على إجابة لابد أن نعرف منذ متى بدأ التورط في المؤامرة.. 2004 مع كفاية..أم 2008 مع 6 أبريل.. أم 25 يناير .. أم 11 فبراير..
الإجابة أن أي تاريخ من هذه التواريخ قد يكون صحيحا لكن مهزلة تاريخ 30-6 أو 3-7 لا يمكن أن يكون صحيحا
سؤال آخر: ما هي نسبة المكون المصري إلى المكون الإسرائيلي والأمريكي في المؤامرة.
تذكروا من البرامج التي تحدث فيها الرائعون المستشار أحمد مكي والدكتور محمد الجوادي والأستاذ وائل قنديل -وكلهم غير إسلاميين- وكيف كشفوا أن الرئيس محمد مرسي لم يتسلم الحكم يوما واحدا وأنه كان أسيرا عند الحرس الجمهوري وأن السيسي أتى بوزراء الداخلية والبترول والكهرباء وقال لهم: سكوا الحنفية.. وكان هؤلاء الثلاثة هم الذين استمروا في الوزارة الجديدة ربما كمكافأة على إفشال الرئيس محمد مرسى.. حيث انتهت أزمات البنزين والسولار والكهرباء فور تنفيذ الانقلاب العسكري..
لماذا يصل السيسي في استفزازه للإسلاميين إلى هذا المستوى.. الإسلاميين.. كل الإسلاميين وليس الإخوان .. حتى الشيخ محمد حسان وله كل الاحترام لكننا لأول مرة في تاريخه نعرفه كمعارض يقود مظاهرة –جزاه الله خيرا.
بل إن الشيخ محمد حسين يعقوب وهو من حطم قلوبنا عندما أشبع أهلنا في غزة سخرية أيام الرصاص المسكوب يخرج هو الآخر قائدا لمظاهرة.. فلله الحمد والمنة..
ليسوا الإخوان إذن..
بل فطن الشيوخ متأخرين أن الأمر يتعلق بالإسلام وليس بالإخوان.
الأمر يتعلق بالقضاء على المشروع الإسلامي كله.. ومن هنا فإنني أصدق ما تتناقله شبكات الإنترنت من أن السيسي يجهز الجمعة 16-8 لمجزرة مرعبة وهي حرق القاهرة الكبري حرق الوزارات والهيئات الحكومية وحرق الكاتدرائية في العباسية و محطات المترو وجميع الهايبر ماركت فى العاصمة وجميع الكنائس ومحطة رمسيس للسكك الحديدية والبنك المركزى وحرق مدينة الانتاج الاعلامي وكذلك فنادق الخمس نجوم و دور السينما و محطات الوقود . كل ما سبق من اجل الصاقه بالاخوان المسلمين والاسلاميين وبالتالي تصفيتهم جسديا و من يبقي يتم ادانته في محاكمات عسكرية والتهم موجوده قلب نظام الحكم بالقوه واشاعة الفوضي والفتنه الطائفية في مصر والاضرار بالاموال العامه والخاصه وقتل المدنيين العزل من السلاح .
الهدف هو اختلاق فوضى وإرهاب يدمغ الإسلاميين بها كي يحصل على قرار داخلي مدعوم بالأمم المتحدة على اعتبار حركة الإخوان المسلمين حركة إرهابية ومنعها من تكوين أحزاب أو ممارسة السياسة بل وسحق الحركة كلها .. وإلى الأبد.
هذه هي الخطوة الأخيرة للسيسي فاحذروا..
الأمر ليس مجرد انقلاب..
إنه هدم للمشروع الإسلامي كله..
ومن هنا يبدو أن السلمية خيار استراتيجي.. وليس رومانسية أو سذاجة.. أو اختيارا للحل الأسهل..
ثم أن هذا –بظروفه الكاملة- يتوافق مع الفقه.. وليس ثمة مجال لمناقشة ذلك هنا والآن. لكنني أؤكد على خطورة التورط في أي عمل غير سلمي.. وإلا كنا تماما كمن يوظفهم الأمن لإثارة الفتنة واتهام ال إسلاميين بها.
يقول دكتور فاضل سليمان :
الانقلابيون يحاولون جرنا للعنف ليضربونا بالعنف
لا تدخل حربا في ميدان لا تجيده
في العنف هم أقوى جداً
الحشود و الصمود بسلمية أقوى سلاح.
إخوان بها..
وفي هذا الإطار نستطيع فهم تشديد الريس الأسير الدكتور محمد مرسي على الالتزام بالسلمية..
كان يعرف خيوط المؤامرة..
الأمر أبعد بكثير من إفشال مصطنع مزيف للرئيس محمد مرسي.. وأبعد من الإخوان.. إنه تحطيم المشروع الإسلامي كله..
هل يشك أحد على سبيل المثال في أن السيسي قد حصل على ضوء أخضر تفصيلي من أمريكا ووعد بالعون من إسرائيل في فض الاعتصام.. وهل يشك أحد في جملة لا أشك أبدا أنها كتبت في إحدى المذكرات في الكواليس الأمريكية أو في اتصال مباشر بين وزير الدفاع الأمريكي والمصري: مهما كانت الخسائر البشرية..
هل كان السيسي يجرؤ على قتل خمسة آلاف في أقل من نصف يوم دون تشجيع أمريكي كامل؟
صحافي كبير ينتمي للتيار الإسلامي ذهب إلى هيكل لحوار.. لم يكن هيكل يعرف انتماءه.. يقول الصحافي أنه فوجئ أن هيكل بدا متعمدا الاتصال بالفريق السيسي أمامه.. غير حريص على تجنب نقل أسرار لا يجب أن يسمعها. كان تعليق الصحافي أن هيكل كان يتكلم مع الفريق السيسي بلهجة خشنة آمرة أثارت دهشة الصحافي الإسلامي.. بدا أن الفريق السيسي من الطرف الآخر كان يتكلم عن مناورة ما أو عن حل وسط.. لكن هيكل بدا كما لو كان يزجره قائلا:
- لا .. لا وجود للإخوان المسلمين على الإطلاق.. لابد من إقصائهم تماما ونهائيا عن الساحة السياسية كلها..
تضيء كل مصابيح الإنذار داخلي:
- الفريق السيسي كان رئيسا للمخابرات..
- -لذلك من المؤكد أنه يعرف وضع هيكل العالمي وما قيل عنه في دوريات عديدة أنه من أكبر وأهم عملاء الولايات المتحدة في العالم.
- وهو يدرك أيضا دوره فيما حدث عام 54 وهو صورة طبق الأصل مما يحدث الآن.. لقد كان 30-6 و 3-7 بدائل لمظاهرات الطحاوي وطعيمة.. وكان محاولة إلصاق تهمة الإرهاب بالإخوان معادلا لأكذوبة حادث المنشية..
- أخشى أن يكون اليوم :16-8 هو يوم حريق القاهرة..
- تضيء كل مصابيح الإنذار داخلي:
- لماذا يتحدث هيكل إلى السيسي بلهجة الآمر كما لو كان رئيسه؟!
- ما علاقة الاتصال اليومي بوزير الدفاع الأمريكي والاتصال بالصافي الأشهر والعميل الأشهر..
- من رئيس من.. ومن يأمر من.. وما هي أبعاد المؤامرة.. وما هي حدود حلقات التآمر..
ما هي علاقة كل هذه الأسئلة يبعضها.. وأين أعثر على إجابات لها..
حاشية1: ليس هناك وقت.. يبقى على الصباح سويعات قليلة.. على حرق القاهرة واتهام الإسلاميين بها.. لذلك أرجو من كل من يطلع على هذا التعليق أن يبلغه بكل الصور التي يستطيعها إلى العامة والخاصة.. ومن بيدهم مقاليد الأمور.. بل وكشفها أمام الطرف الآخر.. الطرف الذي لا يرعى فينا إلا ولا ذمة.. إلى من سن سموهم البلطجية .. وليسوا سوى جهاز باطش ملحق بالأمن.. والبلاك بلوك وليس سوى جهاز ملحق بالخابرات..
حاشية 2: أتمنى أن تصدر كل الجبهات الإسلامية براءة من أعمال التخريب التي لا يمكن أن يقوم بها سوى المستفيد الوحيد منها: الانقلابيون
حاشية 3: الآن .. وأنا أكتب تذيع قناة الجزيرة برنامجا عن العهر الإعلامي لوسائل إعلامنا أثناء ثورة 25 يناير ومحاولة لصق تهمة الخيانة والعمالة والإرهاب بالثوار.. لا يبدو الأمر اعتباطا.. بل إنها تحذر من تكرار اللعبة الفاجرة مرتين
حاشية4: عندما نظرت إلى مسجد رابعة العضوية المحترق.. ومع طوفان من الألم من أجل المسجد والجثث المتفحمة فيه.. لم أستطع أن أغفل الشبه المذهل بين آثار الحريق في المسجد وبين آثار الحريق في مكتبتي التي حرقوها يوم 22-5: نفس نوع القنابل الحارقة
‏15 أغسطس‏، الساعة ‏07:45 مساءً‏

ghassan Last Namehabash

unread,
Aug 17, 2013, 4:58:42 PM8/17/13
to abu jafar, ahmad arnaaot, Basem Reqeb, Bashar Dauod, Ibrahim Al-saidat, jamal Al Jeusi, said shehadeh, Saleh Hilu, Samer Hindi, tarakha...@gmail.com, waleed habash, yosra elfarooqi, أمين حسن, أيمن صبح, اشرف حبش, الدكتور فلاح الدلابيح, الشوابكة, حسام رشيد, حسام الشايب, حسن شناعة, رائد حبش, رامي شعث, رياض الفائق, طايل هايل, عامر عرموش, عبد اناصر السمهوري, عرفات العمري, عصام يعقوب, قيس العدوان, محمد ابو ريان, محمود حسين, مراد الخطيب, يوسف معروف, يونس اللهواني
د - أحمد مطر

سبعـة 7 نتـائج كارثيــة للإنقـلاب و لجرائمه البربرية :
  عزوف الشعب عن المشاركة و العودة للسلبية بعدما أطاح العسكر بالديمقراطية
  صعوبة إقناع الشعب بالذهاب للإنتخابات بعدما تم حرق 102 مليون صوت .
  ظهور الأفكار التكفيرية بعد ذبح الألاف و حرق الجثث و تخريب المساجد .
  تفتت نسيج المجتمع المصرى بعدما أشعل إعلام الفلول نار الفتنة فى كل بيت .
  إنهيار إقتصادى مريع بعد مسح كل إنجازات مرسي و إلغاء مشروعات التنمية.
  تراجع المكانة الدولية بعد حملة قطع علاقات متوقعة من عدة دول و منظمات .
ظهور الحركات الشبابية الإنتقامية العنيفة بعد إغتيال المسارات السلمية .
##### الحل الوحيد لتدارك هذه الكوارث : هو إسقاط الإنقلاب و عودة الشرعية .

حاشية1: مطلوب بصورة عاجلة مهندس "دش" فضائيات.. كل فضائياتنا تعرض باللغة العبرية.. وأنا لا أفهم اللغة العبرية.. لذلك لجأت إلى الجزيرة.. لكنني فوجئت اليوم بها - في المؤتمر الصحافي - وكانت أيضا تعرض باللغة العبرية..

حاشية2  : أفهم أن تمارس امرأة ذات سيكلوجية مقهورة مشوهة
الدعارة. . لكن كيف تمارسها فقيهة أو مليونيرة.. مقابل أجر..
انها   السعودية
Reply all
Reply to author
Forward
0 new messages