المضافات الغذائية الصف الرابع

0 views
Skip to first unread message

Michael

unread,
Jul 5, 2024, 5:20:49 PM (16 hours ago) Jul 5
to grumkowrareg

أما أنا فسأحرص على عدم الإكثار من تناول الحلوى لأنها تحوي مضافات غذائية وسأشرب العصائر الطبيعية وأتجنب الصناعي منها .

المضافات الغذائية الصف الرابع


تنزيل الملف ✶✶✶ https://www.google.com/url?hl=en&q=https://tlniurl.com/2yZtc0&source=gmail&ust=1720300845995000&usg=AOvVaw1P7o53i75OYrOaz81ixu0X



إنّ الإكثار من تناول المواد المضافة والمواد الغذائية التي تحتوي على أصباغ تسبب مشكلات أو أخطار صحية للإنسان.

وما أهميتها وما الأخطار الصحية الناجمة عن الإفراط في تناول المواد التي تحوي مضافات غذائية

تحسين القيمة الغذائية المحافظة على سلامة الغذاء تحسين صفات الغذاء الحسية زيادة مدة حفظ المادة الغذائية

سأبحث الآن عن الأخطار الصحية الناجمة عن الإفراط في تناول المواد التي تحوي مضافات غذائية وأخبركم بها يا أصدقاء كي نتجنبها ...

2- تراكم المواد المضافة في الجسم مما يسبب مشكلات أو أخطار صحيَة للمستهلك مثل:الحساسيةالتسمموتسوس الأسنان .

الوقاية 1- شراء الأغذية الخالية من المضافات الغذائية أو تلك التي تحوي نسبة قليلة منها كما هو مدوَن على بطاقة البيان .

(adsbygoogle = window.adsbygoogle []).push(); تحضير الثقافة العلمية للصف الثاني عشر ادبي الوحدة 4 فصل المضافات الغذائية
تحضير ثقافة علمية فصل العناصر الغذائية من وحدة غذاؤنا صحتنا للصف الثاني عشر الادبي
تحضير الثقافة العلمية ثاني ثانوي ادبي الفصل الثاني الوحدة الرابعة غذاؤنا صحتنا فصل المضافات الغذائية للمعلمة سوسن منصوري
تحضير مادة الثقافة العلمية للصف الثاني عشر التوجيهي الادبي درس المضافات الغذائية الفصل الدراسي الثاني 2019/2020 (adsbygoogle = window.adsbygoogle []).push();

المضاف الغذائي[2][3] أو المضاف الطعاميهي أي مادة تضاف إلى الغذاء أو المشروبات وتعمل على تغيير أي من صفاته أوهي جميع المواد التي ليست من المكونات الطبيعية للأغذية وتضاف إليها قصداً في أي مرحلة من إنتاجها إلى استهلاكها وتضاف بغرض تحسين الحفظ أو الصفات الحسية أو الطبيعية أو الحد من تعريض المستهلك للتسمم وغيره من الأضرار الصحية نتيجة الحفظ غير الجيد للغذاء.. إلخ

فهي مواد تضاف إلى الاطعمة لكى تحافظ على نكهتها أو لتحسن مذاقها أو مظهرها وبعض هذه الاضافات تستخدم منذ أزمنة بعيدة لحفظ الطعام مثل التخليل (باستخدام الخل) والتمليح أو عن طريق استخدام مواد مثل ثاني أكسيد الكبريت.

تحمل المواد المضافة إلى المنتج الغذائي اسماً علمياً طويلاً ومعقداً وقد يختلف اسمها التجاري من بلد لآخر أو قد يكون الاسم العلمي أو التجاري لا يهم الغالبية العظمى من المستهلكين فمثلاً في أوروبا عملت الدول الأوروبية على توحيد الأنظمة والقوانين بينها ولذلك فقد اتفق المختصون في دول الاتحاد الأوروبي على توحيد أسماء المواد التي يصرح بإضافتها للمنتجات الغذائية ولسهولة التعرف عليها سواء أكانت هذه المواد المضافة مواد طبيعية أم مواد مصنعة وذلك بوضع حرف (E) ثم يتبعها أرقام معينة.

وتختلف الدول في درجة اعتماد المضافات الغذائية وعدد ما تسمح منها. وقد أثارت هذه المواد التي يرمز لها بالأرقام كثير من التساؤلات الصحية عن صلتها بأمراض الحساسية والسرطان والاضطرابات العصبية والاضطرابات الهضمية وأمراض القلب والتهاب المفاصل.. إلخ نظراً للكميات الهائلة التي تستخدم منها.

فمثلاً قطاع صناعة الأغذية في الولايات المتحدة يستهلك سنوياً ثلاثة آلاف طن من الملونات وظهر مؤخراً مأخذ جديد على هذه الإضافات كون بعضها يأتي من مصدر معدل وراثياً وكذلك حصل جدل حول مناسبتها للنظام الغذائي للمسلمين واليهود والنباتيين والطبيعيين.

و بعضها مواد من أصل معدني مثلاً E 174 هي الفضة... و E 175 هو الذهب... و E 509 هي مادة كلور الكالسيوم... و E 507 هو حمض كلور الماء... و E 938 غاز الأرغون.

و منها ما هو من أصل حيواني حلال مثل E 901 شمع [النحل الأبيض] والأصفر... ومنها ما هو من أصل حيواني مشكل وملتبس ولكن مر باستحالة كبيرة تفرض عدم بقاء الحكم الأصلي له أو في حالات أخرى مر باستحالة جزئية تحتاج إلى تروي في إصدار حكم عليه.

ومنها ما هو من مصدر واضح بين كشمع النحل وقد تكون من مصدر ملتبس (مشترك) كالليستين إذ قد نحصل عليه من مصدر نباتي كالصويا أو من من مصدر حيواني كالبيض والدهون الحيوانية

وهناك اشتراطات أخرى والقاعدة التي يجب اتباعها هي أن المضافات الغذائية في الأصل ما وجدت إلا لفوائدها وأنها ليست شراً كما يحاول بعضنا أن يروج ضدها ولكن في المقابل فإن هناك مضافات اكتشف أنها مضرة بالصحة وهي محصورة في أنواع معينة. ونتيجة لكثرة دخول المضافات في غذائنا وتعدد أنواعها كان الجدل المثار حولها وتعتبر المواد المضافة للأغذية آمنة صحياً بصفة عامة إذا تم استخدام الأنواع المسموحة قانوناً وبالتركيزات المصرح بها.

فتناول جرعات وبمعدلات أعلى من المسموح به يؤدي إلى تراكم هذه المواد في جسم الإنسان وقد تحدث بعض الأضرار الصحية ويستثنى من ذلك حالات الحساسية من مادة معينة والفئات الحساسة مثل الأطفال والشيوخ والحوامل والمرضى.

إن معظم الدول الصناعية لديها مواصفات وقوائم بالمواد المضافة للمنتجات الغذائية وهذا المواصفات تراجع وتقيم دورياً من خلال التجارب المعملية لمعرفة التأثير الفسيولوجي والدوائي لهذه المواد على حيوانات التجارب. حيث تم ذلك بتغذية هذه الحيوانات بجرعات متباينة ثم ملاحظة ظهور أي إعراض مرضية عليها مع مرور الوقت وكذلك ملاحظة تأثيرها على النمو والشهية والأعراض الإكلينيكية وتأثيرها على الدم ونتائج البول وتأثيرها كذلك على الخلايا والأنسجة.

ومع أن الاختبارات التي تجرى على حيوانات التجارب لا تعني سلامة تلك المواد تماماً بالنسبة للإنسان ولكنها تعتبر خطوة أساسية ومهمة في تقييم سلامة المادة المضافة للمستهلك حيث تجرى الاختبارات النهائية على المتطوعين قبل التداول للتأكد من سلامتها.

وتعد المادة المضافة سالمة أو آمنة في تركيزها المضاف بناء على المعلومات العلمية المتوفرة والمتاحة في حينه وذلك بالنسبة لكل أفراد المجتمع باستثناء بعض الحالات النادرة والتي تعاني من حساسية لهذه المواد المضافة.

وقد حدد المختصون في مجال صحة الإنسان بدول الاتحاد الأوروبي درجة التركيز المضاف والتي لا تظهر له أي آثار سلبية على حيوانات التجارب ثم زيادة في الأمان سمح باستخدام ما هو 1 إلى 100 من هذا التركيز وبمعنى آخر إن لم يظهر لمادة مضافة أي آثار سلبية عند تركيز 100 ميلي غرام لكل كيلوغرام من وزن الجسم فان التركيز المسموح به كمادة مضافة يكون 1 ميلي غرام لكل كيلوغرام من وزن الجسم وهذا المستوى أو التركيز المنخفض يطلق عليه اسم المتناول اليومي المقبول وهو يمثل التركيز الذي يتناوله الفرد يوميا طول حياته دون إضرار بصحته.

قد تستعمل مضافات الأغذية في إحدى مراحل نمو النبات بحيث يتم امتصاصها عن طريق الجذور أو قد تضاف أثناء الحصاد أو التعليب أو التصنيع أو التخزين أو أثناء التسويق لغرض تحسين نوعية الغذاء أو زيادة قبول استهلاكه.

03c5feb9e7
Reply all
Reply to author
Forward
0 new messages