المنتجات التي سينزل سعرها في عام 2011

[Mr Falta]

هناك العديد من المنتجات التي تصاب بالشيخوخة المبكرة في أيامنا جراء
تطوير تكنولوجيات حديثة. وينعكس غمر السوق بالمنتجات الجديدة انخفاضا في
أسعار سابقاتها التي كانت حتى الفترة الأخيرة تعتبر جادجيتات تشتهيها
النفوس وكانت أسعارها شديدة البعد عن متناول الكثيرين.
وفيما يلي قائمة وضعها موقع dealnewsبعشر منتجات ستكون أسعارها في السنة
الحالية أدنى مما كانت عليه في السنة الماضية:

1. كاميرا رقمية ماركة SLR

السعر في 2009: 346 دولارا

السعر في 2010: 319 دولارا

السعر في 2011: 299 دولارا

يقول الخبراء إن الكاميرا رخيصة الثمن وعالية الجودة في آن. يلاحظ أن
الكاميرات الأكبر حجما والأثقل وزنا تتمتع في الآونة بانخفاض أسعارها.

2. كيندل

السعر في 2009: 259 دولارا

السعر في 2010: 130 دولارا

السعر في 2011: 99 دولارا

لقد سرق جنون التابلت الجديد الأضواء من الكيندل، ليخفّض سعر هذا الجهاز
المخصص لقراءة الكتب. ويقع اللوم بالتحديد على موجة عارمة من حواسيب
التابلت المتوقع نزولها للأسواق في شهر أبريل نيسان المقبل، لتوصِل ثمن
الموديل الأساسي للكيندل إلى 99 دولارا بحلول الصيف.

3. تلفزيون ال HD

السعر في 2009: 1115 دولارا (لنسخة ال 55 بوصة)

السعر في 2010: 699 دولارا

السعر في 2011: 599 دولارا

من المعروف أن أسعار شاشات ال 42 إنش وال 55 إنش تتراجع باستمرار خلال
السنتين الأخيرتين، ولكن سنة 2011 قد تكون عام الصفقات الأفضل، لأن تحسن
التقنيات يسهل عملية التصنيع، كما أن سعر الزجاج قد انخفض.

4. مشغل بلو راي

السعر في 2009: 76 دولارا

السعر في 2010: 50 دولارا

السعر في 2011: 39 دولارا

ينتظر هبوط القطعة المستقلة لمشغل بلو راي هذا العام لأن هذه المشغلات
أصبحت تدمج في أجهزة التلفزيون مباشرة، ليتمتع الناس اليوم بالمشغلات
المدمجة أو يحملون الأفلام ولا يشترون الدي.في.دي، ما سيتسبب في زوالها
لاحقا.

5. كونسول Wii أساسي

السعر في 2009: 170 دولارا

السعر في 2010: 150 دولارا

السعر في 2011: 99 دولارا

يجد كونسول الألعاب WII نفسه في خضم منازلة مع أنظمة الألعاب الحديثة،
وفيما تنزل للأسواق أنظمة جديدة أكثر فأكثر، يغدو النظام الأساسي أرخص.

6. بطاقة ذاكرة SD بسعة 16 جيجابايت

السعر في 2009: 20 دولارا

السعر في 2010: 17 دولارا

السعر في 2011: 12 دولارا

لقد ازدادت سعة بطاقات الذاكرة، ما أفقد البطاقة سعة 16 جيجابايت
جاذبيتها، لينعكس ذلك على الأسعار. ويقول الخبراء إن هذه البطاقات إلى
زوال، حيث ستحل محلها بدائل أفضل.

7. جهاز جي.بي.إس. محمول

السعر في 2009: 42 دولارا

السعر في 2010: 45 دولارا

السعر في 2011: 40 دولارا

إذا كنتم ممن ما زالوا يستعملون الجي.بي.إس المحمول، فقد تراجعت أسعاره
إلى أسفل ما يكون، لأن الناس يركبون الجي.بي.إس. على سياراتهم أو أن
هواتفهم المحمولة أصبح الجي.بي.إس مدمجا فيها، وهو ما يجهز على الأجهزة
المحمولة.

8. حاسوب محمول ذو معالج ثنائي النواة بشاشة 15،16،17 بوصة

السعر في 2009: 299 دولارا

السعر في 2010: 218 دولارا

السعر في 2011: 199 دولارا

تخسر الحواسيب المحمولة معركة الشعبية أمام التابلت، فتنخفض أسعارها. وفي
الواقع يمكن إيجاد حواسيب أغلى ومرموقة أكثر، ولكن إن لم تكونوا ممن يصعب
إرضاؤهم، يمكنكم شراء مثل هذا الحاسوب مقابل 199 دولارا.

9. وصلة USB خارجية سعة 2 تيرابيت

السعر في 2009: 140 دولارا

السعر في 2010: 90 دولارا

السعر في 2011: 50 دولارا

لقد بات الناس في حاجة إلى سعات أكبر لحفظ نسخة احتياطية من معلوماتهم،
ومع تقدم التكنولوجيا المرتبطة بذلك وزيادة سرعة عملية الحفظ، قلت شعبية
ال USB.

10. آيفون 3

السعر في 2009: 199 دولارا

السعر في 2010: 97 دولارا

السعر في 2011: 49 دولارا

49 دولارا لقاء جهاز آيفون؟! فعلا تعرض شركة AT&T الأجهزة بهذا الثمن،
علما بأن آيفون 5 سينزل للأسواق بعد شهرين، أي في أبريل نيسان. ويؤكد
الخبراء أن آيفون 3 ما زال يعتبر جهازا ممتازا، فِلَم لا تشترونه إن لم
تكونوا راغبين في دفع مبالغ طائلة.