تكبيرات العيد بصوت حزين

0 views
Skip to first unread message

Edelmiro Jimale

unread,
Jul 5, 2024, 10:09:08 PM (11 hours ago) Jul 5
to gayforleta

أكد الدكتور أيمن الرقب أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس أن اليوم الأول من عيد الأضحى المبارك كان حزينا على قطاع غزة وعم الحزن والدموع فى كل مكان كما أن غزة اليوم ودعت كوكبة من أبنائها ارتقوا برصاص الاحتلال.

وأضاف أيمن الرقب خلال مداخلة بقناة إكسترا نيوز أن كل من هاتفناهم كانت تتحجر الدموع فى الأعين لان كل منزل فقد شهيد وجريح وهذا العيد من أسوأ الأعياد التى مرت على شعبنا الفلسطينى وبين عيد الفطر والأضحى ارتقى الألاف من الشهداء وتم تدمير المزيد من المنازل.

ولفت أيمن الرقب إلى أن الجميع كان يأمل فى أن تكون هناك هدنة ويتم التقاط الأنفاس وهذا لم يحدث فضلا عن أن جزء كبير من أطفال غزة فقدوا ذويهم وأحبتهم ووصل عدد الأطفال الأيتام لحوالى من 20 ألف إلى 30 ألف طفل بلا أو أم والصورة قاتلة للمشهد.

Listen to ترتيل قرآن تكبيرات العيد بصوت رائع MP3 song. تكبيرات العيد بصوت رائع song from album من اجمل التلاوات is released in 2023. The duration of song is 00:01:27. The song is sung by ترتيل قرآن.

Related Tags: تكبيرات العيد بصوت رائع, تكبيرات العيد بصوت رائع song, تكبيرات العيد بصوت رائع MP3 song, تكبيرات العيد بصوت رائع MP3, download تكبيرات العيد بصوت رائع song, تكبيرات العيد بصوت رائع song, من اجمل التلاوات تكبيرات العيد بصوت رائع song, تكبيرات العيد بصوت رائع song by ترتيل قرآن, تكبيرات العيد بصوت رائع song download, download تكبيرات العيد بصوت رائع MP3 song

الخرطوم 28 يونيو 2023 (شينخوا) استبدلت الخرطوم وجهها المألوف صباح كل عيد وتوشحت بثوب من السواد وخلت شوارعها من المصلين وجموع المباركين بعيد الأضحي المبارك.

في اليوم الأول لعيد الأضحي بدت الخرطوم كمدينة أشباح فيما امتلأت شوارعها بحطام نحو 74 يوما من الاشتباكات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.

وغابت عن ساحات الخرطوم ومساجدها أصوات تكبيرات العيد وحلت محلها صرخات وانين من بعض ساكنيها الذين لم يحالفهم الحظ في مغادرة المدينة المنكوبة.

لا مشاهد للعيد في العاصمة السودانية الخرطوم ولا مظاهر لأي نوع من الاحتفال به بسبب أحزان عميقة خلفتها الحرب المستعرة.

وقال غازي إسماعيل الذي بقي مع أسرته بمنطقة الازهري جنوبي الخرطوم "كيف لنا ان نحتفل في ظل هذه الأوضاع المأساوية".

وأضاف إسماعيل في تصريح لوكالة أنباء ((شينخوا)) أن "الحرب خلفت أحزانا لم تندمل فشتت شمل العائلات بسبب النزوح وفقدنا أعزاء في هذه الحرب".

واستفاد من بقي في العاصمة الخرطوم من حالة هدوء نسبي بعد أن أعلن طرفا القتال (الجيش السوداني وقوات الدعم السريع) هدنة قصيرة بمناسبة عيد الأضحي.

وأضاف أن "هناك حالة من الهدوء النسبي في أول أيام العيد وخرجنا لبعض الشوارع وتجمعنا خلال وجبة أفطار جماعية مع من تبقي من جيراننا".

ويشهد السودان منذ 15 إبريل الماضي مواجهات مسلحة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في العاصمة الخرطوم ومدن أخري.

وأدت الاشتباكات إلي مقتل أكثر من ثلاثة آلاف شخص وإصابة ما يزيد عن ستة آلاف آخرين وذلك وفقا لوزارة الصحة السودانية.

تكبيرات العيد تذكّر النّاس بالفرح دائمًا لكنّ هناك من لا يملكُ أمام هذه الأصوات إلّا أن يحزن ويغرق في ذاكرته الشقيّة.

يأتي عيد الفطر هدية ومكافئة للمسلمين بعد صبرهم وصيامهم في شهر رمضان وتأتي الذكريات المؤلمة في قلوب بعضنا فيصبح العيد أسًى.

ذكرى الميلاد تحمل دائمًا سعادة واحتفالًا بيوم قدومنا إلى الحياة وبداية رحلة التّعلم والتعارف والمحبّة.

ترحلُ الأعوام وتأتي غيرها تحمِل لنا في الغيبِ ما لا نعلمُه وكلُّ أمنياتنا ألّا يكون سوى الخير حليفنا

بينما كانت شمس العيد تتأهب للغروب كان يوسف هو الطفل الوحيد منذ الصباح يطرق بابنا ضيفاً قعد واجماً عندنا لفترة بسيطة وغادر دون وجود آثار الفرحة على وجهة.

كانت الساعة قد تجاوزت السابعة صباحاً حينما بدأ صوت التكبيرات يصدح في الأرجاء من المسجد المجاور لكن الشارع العملاق الذي يطل عليه المنزل واستوطنه نقيق الضفادع بدلاً عن أزيز الناقلات والمركبات يبدو خاليا تماما من السيارات باستثناء شاحنات تمر بشكل نادر ونقطة شرطة تضبط اجراءات الحجر وتقيد الحركة على السيارات خشية أن يخرج الناس من المدينة لقضاء إجازة العيد في القرى ويتسبب ذلك في نقل فايروس "كورونا" إلى الريف الماليزي.

منذ وقت السحور وحتى انبلاج الفجر إلى أن اشرقت الشمس على كل مدينة سيردانج -إحدى ضواحي العاصمة كوالالمبور- لم تذق عيناي النوم ففرحة الاطفال أثناء استيقاظهم في الصباح الباكر منعتني من الخلود إلى النوم إضافة إلى تفضيلي الانتظار لصلاة العيد.

لتكبيرات العيد ذكرى وشوق وشجون التكبيرات التي تأخذك إلى مسقط رأسك هناك في إحدى قرى شمال تعز الصوت الذي يتلوى قلبك وروحك ليعيدك إلى كل زقاق ويمر بك الامكنة يأخذك إلى حضن أمك ويصافح أقاربك الصوت الذي تشم منه رائحة القرية ومسجدها الصغير وعطر المصلين وبهجة الصباح العيدي المشع بنور الرب.

هذا الصوت المشحون بالشوق والتوق والذكرى والله والوطن يستحيل أن يتجاهله ذهنك وعقلك بل وتمتنع العين أن تنام فتنهض لا إرادياً بغية الذهاب للصلاة لتستمتع باللحظة وتتلذذ بنشوة الصبح والعيد والتكبير فتستحم ثم ترتدي الثوب والغترة والكوت ثم تتعطر وأنت تتوق شوقاً لتعيش هذه اللحظة التي تأتيك في السنة مرتين فقط وأنت المفارق المبعد منذ ما يقرب من عقد من الزمن.

تأخذ سجادة الصلاة على عجالة واضعاً إياها على كتفك وتغادر غرفة النوم لتحط رحالك في الصالة فتفرش السجادة وتصلي العيد بعد أن تكون الشمس قد ملأت الارجاء ثم تنهض وتسلم على كل من في البيت وتعود من الصالة إلى غرفة النوم وهكذا هو العيد في زمن "كورونا" الذي يبدو أنه لن ينتهي.

يقول المهندس ياسر جميل: العيد هذا العام لم يكن ككل الأعياد بسبب فيروس كورونا فقد أتى العيد في وقت ماليزيا تنفذ حجراً صحياً وهذا الإجراء يأتي في ظل حرص البلد على صحة المواطنين.

مضيفاً: صحيح أن الفيروس تسبب في العزلة وتغيير بعض الطقوس المتعارفة في العيد ولكن ذلك لم يمنع البهجة فالفرحة ما تزال تغمرنا رغم قيود الحجر وطول مدتها.

لافتاً إلى أن الإجراءات المتبعة لدى السلطات الماليزية في الحد من حرية الحركة يحسب لها من حيث أنها استطاعت التحكم في انتشار فايروس كورونا في وقت انهارت دول عظمى أمام هذه الجائحة.

مشيرأ أن فرحة العيد لا تزال باقية وإن كانت أخبار الفيروس والاجراءات الحاصلة لا تجعل البهجة كما يجب لكن درء الضرر والهروب منه بقدر المستطاع بحسب المسني هو بهجة عظمى بحد ذاته وأن العافية إن توفرت هى مفتاح كل سعادة وبهجة.

علي القاضي أكد أن أكثر ما يحزنه هو أن رمضان والعيد أتى هذا العام والفايروس يقضم ارواح الناس في اليمن دون هوادة مشيراً انه يعيش قلقاً ورعباً شديداً كل لحظة افقده لذة البهجة بالعيد إزاء اخبار وفيات "كورونا" في اليمن التي تصله من أقارب واصدقاء وعلى صفحات التواصل الاجتماعي.

03c5feb9e7
Reply all
Reply to author
Forward
0 new messages