Re: [fantazzia] Re: مناقشات مجلس مستشاري وحدة الإجرائيات العملاقة

1 view
Skip to first unread message

Hamed Al-suhli | حامد السحلي

unread,
Aug 6, 2009, 1:41:07 AM8/6/09
to fant...@googlegroups.com
السلام عليكم

أخي خلدون:
أنا لا أصدق كلمة واحدة مما  أقصه وهي فرضيات كاريكاتورية غايتها تسليط الضوء على أفكار وتساؤلات مهملة بالنسبة للمجموع تماما مثل كليلة ودمنة والقصص الرمزية الأخرى

أما الحديث عن أن الرغبة في البقاء أكبر من الحماقة والإهمال الإنسانيين فقد كنا كلانا شبه واعيين عندما احتوى الكوكب 14800 قنبلة نووية مجموع قوتها أكبر مرات من الجسيم الافتراضي الذي ضرب الأرض وفتك بالحياة وأنهى الديناصورات
وعندما يتم الحديث عن ارتفاع حرارة الكوكب فإن الحلول المطروحة هي أن على البرازيل المحافظة على غابات الأمازون وعلى الصين والهند القيام بإجراءات للحد من الانبعاثات بعد أن تصاعد استهلاكهما ليبلغ 4 و 2.5 برميل نفط للفرد سنويا... في نفس الوقت الذي ترفض الولايات المتحدة بشدة خفض استهلاكها بسرعة البالغ 46 برميل للفرد وحتى النروج ترفض اتخاذ إجراءات للحد من التلوث الذي تسببه التربية الكثيفة للسلمون ويقول المزارعون إن النروج أدت دورها الإنساني بالمحافظة على الجليد في غرينلاند وهم يمنون على العالم كونهم أكبر متبرع في العالم إذ يقدمون مساعدات قيمتها 2.2 من ناتجهم القومي؟
وإذا ارتفعت حرارة الكوكب درجة إضافية أي بلغ الارتفاع درجتين فسيتصحر الشرق الأوسط أي نحن ويذوب جليد الهمالايا وتصبح العواصف من نوع النينو ويعطش ثلاثة مليارات إنسان معظمهم بين الصين إلى المغرب وهو ما يبدو شبه حتمي خلال 3-6 عقود
أما إذا أسرعنا بالارتفاع إلى 6 درجات فسيتحتم علينا مواجهة عواصف النينو ولكننا سنتحول إلى غابة مطيرة بينما يصبح الشمال مستحيل الحياة وتعود الولايات المتحدة إلى صحراء باستثناء جنوبها الذي سيتحول أيضا إلى غابة مطيرة
المحافظة على الوضع الحالي هي سمة النظام المالي العالمي ومجلس الأمن وسياسة البيئة ومعاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية.... إلخ أي باختصار محافظة القوي على تفوقه من خلال بقاء ضعف الضعيف مع هامش أخلاقي يسمح لهؤلاء بالرضى عن أنفسهم
هذه السمة هي التي دمرت عادا وثمود وقوم نوح....

جميع البشر يركضون بسرعة 28كم/ساعة ولكن بلوغ 36كم/سا يحتاج جهدا جبارا وميزات خلقية وعندما بدأ كثيرون يبذلون هذا الجهد تطلب الأمر دراسات وإجراءات كي يظهر في الصدارة من بلغ 40كم/سا ولو أن رياضيي العشرينات كانوا مثل دولهم لسنوا قوانين تمنع هذه الإجراءات ولظل الرقم حاليا 36 وبقي الكأس أبيض آريا ولكن لم يكن هناك حاجة إذ يمكن منح هؤلاء الجنسية التي لا مفر منها بالنسبة لهم خصوصا بعد المذابح التي شهدتها بلدانهم

صديقي خلدون لا تختلف هذه الأيام عن تلك ولم يتغير الإنسان الحالي عن عاد ولهذا أنا وضعت احتمال أن يكون الإنسان قد بلغ قوة أشد منا بكثير ولكن جشعه وحماقته سحقت الكوكب بأكمله تحت مليارات الأطنان من الملوثات التي لم تكن موجودة أصلا... ثم جئنا نحن "عفوا هم فنحن ما زلنا خارج المعادلة" فجعلنا هذه الملوثات بداية التاريخ وقلنا إنه انفجار سوبر نوفا قريب أغرق المجموعة الشمسية بكمية هائلة من العناصر الثقيلة جدا والغير مستقرة ولهذا فهي موجودة فقط في قشرة الكوكب وهذه بداية التاريخ ثم هي معيار التاريخ الذي حسبناه من خلالها فقلنا إنه 4.5 مليار سنة وأضفنا مليارا تقديريا قبله لتشكل الكوكب والمجموعة الشمسية
وأنا أرى أن الاحتمال الذي وضعته أجدر من الاحتمال الذي وضعوه هم والقائم على نظرية الصدفة والمبادئ الاحتمالية وتوسيع ملاحظاتنا الحالية  إلى مليارات السنين زمنيا ومليارات "السنوات الضوئية" مكانيا
Message has been deleted

Hamed al-Suhli

unread,
Aug 9, 2009, 8:58:17 PM8/9/09
to fant...@googlegroups.com
وعليكم السلام

ما طرحته من أمثلة للتدليل على احتمال أن تتفوق الحماقة والإهمال على وضوح الرؤية فتطمسها ويحدث الدمار وليس بالضرورة أن يكون الدمار مفتعلا بل مجرد أن البشر تعاموا عن رؤيته
في جزء سابق من فانتازيا طرحتُ احتمالا لأن يكون الدمار النووي الشامل مستحيلا فيزيائيا نتيجة الكبح الشامل؟
والسؤال المطروح هو نحو الماضي وليس المستقبل؟
هل دمرنا أنفسنا؟

رغم أن شبه إجماع قد تم على نظرية الدفيئة... لكن السؤال يطرح بقوة ودون أن يسكت هل هذا فعلا عملنا أم هي مجرد دورة كونية أثرنا فيها قليلا بانزياح طفيف كما فعلت قبلنا الديناصورات؟؟
نظرية الدفيئة تقول إننا بلغنا 380 جزء بالمليون من co2 إلى الهواء أي أننا ارتفعنا 50 جزء عن المتوسط ودرجة مئوية واحدة>> وهذا يكافئ حوالي 250 مليار طن co2 في الهواء وثلاثة أضعافها في الماء أي حرقنا 300 مليار طن من الوقود الأحفوري خلال قرنين، 450 جزء بالمليون ستكافئ ست درجات
في نفس الوقت قياساتنا تقول إن نصف هذا الرقم بلغ تدوير الكائنات الدقيقة في المحيطات من co2 نتيجة التركيب الضوئي سنويا... لماذا لا توجد هذه الكثافة في أيامنا؟ ولماذا نعتمد على الأشجار بشكل رئيسي طوال الفترة التي سجلنا فيها قياسات خلال قرنين ماضيين؟
هناك دوما مصالح الأفراد.. ومصالح المجموع الآنية.. ومصلحة الأمة على مر الأجيال>> ودوما هناك شيء من التضارب فقد شنت الحرب على العراق بسبب المصالح المباشرة لأفراد هم صناعيوا النفط وهي إلى حد ما مصلحة عاجلة لأمريكا ولكن هل هي مصلحة طويلة الأجل للأمريكيين؟
أنظر إلى الأمر في أنه تم تأجيل محاولة تخفيض استهلاك الأمريكيين من النفط عقد وربما ثلاثة عقود وهذا يعني بالتالي استمرار حمى الاستهلاك الأمريكية وبالتالي تصاعد النمو في آسيا التي يؤمن الإستهلاك الغربي لها فائضا تنمويا... الغرب يستهلك ويشتري سلعا رخيصة من آسيا وأمريكا الجنوبية ونفطا من الخليج ودول أخرى فائض في الدول النفطية فتنضم للاستهلاك وبعض جيرانها فائض في آسيا وأمريكا الجنوبية يزيد استهلاكها من النفط وتتصاعد دورة الاستهلاك>>> بالتالي نقترب من النتيجة الحتمية وهي الدفيئة؟؟

في الواقع النظام الكيميائي والحيوي للكوكب أعقد بكثير من تبسيطنا هذا وقد استغرق الأمريكيون سبعين عاما منذ افتتاح حديقة yellow stone ليدركوا أن غياب الذئاب عن المحمية أدى إلى توقف نمو أشجار الحور فيها ونفس الأمر يمكن أن يقال عن نظامنا البيئي... فما تزال الاستطاعة الاجمالية التي يستهلكها الإنسان والتي بلغت حاليا 26 تيرا واط صغيرة جدا مقارنة بالقدرة الافتراضية للتركيب الضوئي في المحيطات والتي نفترض أنها بلغت نهاية العصر الجليدي 1500 تيرا واط.... لماذا؟ وهل القلانس الجليدية في شمال وجنوب الكوكب شرط لاندفاع شعلة الحياة هذه؟؟

هذه مجرد تساؤلات في الاتجاه المعاكس لتلك التي تصنع القرار كما في أطلس وCMS في المسرع الأوربي سيرن


-- 
Message has been deleted

Hamed al-Suhli

unread,
Aug 10, 2009, 7:07:34 AM8/10/09
to fant...@googlegroups.com
m=v.c2
تم اشتقاق هذه المعادلة دون أي دليل وعلى أساس فرضية تكافؤ الكتلة والطاقة وبعد أن بحث آينشتاين بعشرات الحلول بحيث تتوافق فرضيته النظرية مع ما استطاع الوصول إليه من نتائج الفيزياء التجريبية التي لم يخض غمارها يوما فهو مجرد فيزيائي نظري

ونحن نقرأ نتائجهم ونفكر في الاحتمالات ولسنا بدعا في ذلك
ولكن هناك أمر أساسي يدعوني لهذا وهو أن القراءة الحالية للكون ملحدة واعية ونحن بحاجة ماسة لقراءة تدين للخالق ولكنها واعية وليس كمتحف التاريخ الطبيعي (التوراتي) في فرجينيا والذي يلوي عنق الأدلة المادية ليثبت الرؤية (التوراتية) في عمر العالم 9000 سنة


2009/8/10 Khaldoon Sinjab <sin...@gmail.com>
السلام عليكم

الأسئلة غير المبنية على أدلة ورغم ظرافتها ستبقى غير مبنية على أدلة وسأتجاهلها.

هناك تقارير عن زيادة في امتصاص الكربون في الجو من قبل الأشجار والعوالق والنباتات عموما. أي أن الكوكب يستطيع اصلاح نفسه. المهم أن الإنسان أصبح عاجزا عن التخلي عن نمط حياته المترف والمكلف بيئيا. وعليه أن يدفع تكاليف ما يقوم به عاجلا أو آجلا. لكنه يفضل التأجيل لأن العواقب حتى الآن مقبولة. أظن أن العوامل الاقتصادية مثل ارتفاع سعر النفط الشديد نتيجة الطلب المتزايد والعرض الأقل سيشكل الدافع الأبرز للبحث عن مصادر طاقة جديدة ومتجددة.

2009/8/10 Hamed al-Suhli <hamed...@gmail.com>
Message has been deleted

Hamed al-Suhli

unread,
Aug 10, 2009, 1:21:48 PM8/10/09
to fant...@googlegroups.com
وعليكم السلام
أولا أعتذر عن خطأ في أرقام رسالتي السابقة

Carbon is the fourth most abundant chemical element in the universe by mass after hydrogen, helium, and oxygen. Carbon is abundant in the Sun, stars, comets, and in the atmospheres of most planets. Some meteorites contain microscopic diamonds that were formed when the solar system was still a protoplanetary disk. Microscopic diamonds may also be formed by the intense pressure and high temperature at the sites of meteorite impacts.[31]
sea surface dissolved inorganic carbon concentration (from the GLODAP climatology)

In combination with oxygen in carbon dioxide, carbon is found in the Earth's atmosphere (in quantities of approximately 810 gigatonnes) and dissolved in all water bodies (approximately 36,000 gigatons). Around 1,900 gigatons are present in the biosphere. Hydrocarbons (such as coal, petroleum, and natural gas) contain carbon as well—coal "reserves" (not "resources") amount to around 900 gigatons, and oil reserves around 150 gigatons. With smaller amounts of calcium, magnesium, and iron, carbon is a major component in very large masses of carbonate rock (limestone, dolomite, marble etc.).

Coal is a significant commercial source of mineral carbon; anthracite containing 92–98% carbon[32] and the largest source (4,000 Gt, or 80% of coal, gas and oil reserves) of carbon in a form suitable for use as fue

نعود إلى معادلة الطاقة وبغض النظر عن آينشتاين الذي لست معجبا كبيرا به

أنا لا أعترض في رسالتي على المعادلة أو فرضية التكافؤ بل أقول إنها فرضية استغرق إثباتها أو بشكل أدق توافقها مع القراءات التجريبية وقتا طويلا وفي بدايتها كانت دون أي دليل ولهذا لا يمكن مطالبة البحث النظري في بداياته بأدلة بل قرائن تبرر التساؤلات


ثانيا: ما الشروط المسبقة التي أضعها لنتائج البحث العلمي؟

أنني أرفض نظرية الصدفة أو تتالي الصدف والمبادئ الاحتمالية لبور وهايزنبرغ ((الاحتمالية وليس كل ميكانيكا الكم))؟

لو أن ماندل لم يؤسس علم الوراثة هل كنا سنضع نظرية احتمالية لخصائص الأبناء مقارنة بالآباء؟

قبل عقدين كان مقبولا أن جنس ومواصفات المولود هو نتيجة احتمالية إلى أن أثبتت أبحاث لما تكتمل بعد أن مورثات النطاف  تؤثر على خصائصها وهي ليست مجرد حامل غفل للمورثات الذكرية كما أن الرحم قد يكون أكثر صدا لبعض الخصائص من الأخرى والبويضة أكثر استقبالا لبعض الخصائص من أخرى.. تداعى الاحتمال وبدأنا نضع القوانين!

نفس الأمر في الفيزياء... نحن لما نعلم وليس الموضوع احتماليا وإن كنا نستطيع مرحليا الحصول على مقاربة للنتائج من خلال الإحصاء... ونفس الأمر في الكيمياء العضوية وعلم الدواء


2009/8/10 Khaldoon Sinjab <sin...@gmail.com>
السلام عليكم

معادلة E = mc2 وفرضية تكافؤ الكتلة والطاقة لم تظهر بين ليلة وضحاها عام 1905 ولم يكن بطلها الوحيد آينشتاين. منذ اكتشاف الطاقة الإشعاعية عام 1897 والعلماء يسعون لحل لغزها. فالطاقة الإشعاعية أقوى بكثير من أي تفاعل معروف سابقا. وبعد تخبط طويل قال راثرفورد وغيره في عام 1903 أن هنالك طاقة كامنة هائلة مخزنة في المادة, بل قال أيضا أنه يمكن الحصول على كم هائل من الطاقة من كم ضئيل من المادة. ظهرت الكثير من المعادلات حينها قبل معادلة آينشتاين من قبل فيزيائين كثر مشابهة لمعادلة آينشتاين. لم تتح الفرصة للتحقق من دقة تلك المعادلات إلا بعد اكتشاف النيترون في عام 1932. حيث أثبتت تجارب تحول المادة وتحديدا تحول الليثيوم إلى هيليوم صحة معادلة آينشتاين بنسبة خطأ 5 بالألف زيادة أو نقصان. حاليا الأدلة كثيرة على صحة معادلة آينشتاين مثل تجارب تحول المادة ونتائج القنابل والمفاعلات الانشطارية.

إن الهالة الإعلامية التي أحاطت وتحيط بآينشتاين ربما هي ما أزاغت بصرك عن الحقيقة.

إن وضعك لشروط مسبقة لما يجب أن تكون عليه نتيجة أي بحث, ينسف مسبقا الأساس العلمي للبحث, ويجعله دون قيمة. مثل ما تحاول أن تفعل مع مشروع الترميز. المدهش أنك تتهم فئات أخرى بلي أعناق الأدلة المادية بينما لا تتورع أنت عن القيام بالمثل.


Message has been deleted

Hamed Al-Suhli

unread,
Jan 21, 2010, 4:23:04 PM1/21/10
to fant...@googlegroups.com
رغم أني كتبت ما سبق بشكل متفرق وغالبا كردود أفعال على مقالات أو معلومة من هنا أو هناك
إلا أنني اكتشفت منذ ساعات فيلما عرضته MBC2 في 10/1/2010 الساعة الثانية ظهرا وهو بعنوان
escabe from the planet of apes
الفيلم قديم ربما من الثمانينات قياسا للتقنية التي رأيتها في أول 10 دقائق ولم أره كاملا بعد
ولكن فكرته أن البشر دمروا الكوكب
فتطورت الكائنات
أصبح القردة يتكلمون ومتطورون
ولكنهم لم يسيطروا على الكوكب فهم مسالمون
الغوريلات تطورت إلى مجتمعات عسكرية
الإنسان البدائي ظهر مجددا وهو لا يتكلم
البشر أيضا موجودون وهم يدعون العلم لكن معظمهم لا يتكلم
لأني اعتبرت الفيلم اكتشافا وأن هناك من تكلم عن سيناريو البشرية الحمقاء
كتبت هذه الرسالة قبل أن أكمل الفيلم
--
Hamed Al-Suhli| حامد السحلي
إعراب مصادر حوسبة العربية
http://e3rab.com
Reply all
Reply to author
Forward
Message has been deleted
0 new messages