أهلاً وسهلاً
ها هي نشرة الموقع "ديوان العرب"
(
http://www.diwanalarab.com).
تحصي هذه النشرة المقالات والأخبار
المنشورة منذ 3 يوم.
المقالات الجديدة
--------------------------
** الشعر الفلسطيني في الجليل والمثلث بعد
سنة 1948 **
بقلم فاروق مواسي
- 2 شباط (فبراير) 2017
(النص مع الهوامش كاملا مرفق في ملف (بي دي
إف) يمكنكم تحميله، وقراءته).
تعمد هذه الدراسة إلى وصف المعالم على طريق
الشعر الفلسطيني لدى من اصطلحوا عليهم
اليوم (عرب 48)، وتبين مدارج نشأته، وعلاقته
بمجتمعهم، وما لاقى هذا المجتمع من عنت
ومعاناة تحت ظل الحكم الجديد، وكيف أن
الشعر وثّق ذلك. وهي تبين مناحي هذا الشعر
ودواعيه، واختلاف التوجه فيه، ولا بدع في
ذلك، فالشعر – كما لا يخفى- من أكثر الفنون
(الأنواع) الأدبية تواصلاً مع الأحداث
واستجابة لها. إنها علامات ومفارق أكثر من
كونها استقصاء في كل جزئية، اللهم إلا
موضوع مجزرة كفر قاسم، فقد توقفت الدراسة
عليه نموذجًا، (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46116
** ليلة سقوط فاطمة **
بقلم جورج سلوم
- 2 شباط (فبراير) 2017
هل سيكون الأمر صعبا؟
لا ...إنها قضية قفل ومفتاح.
يا إلهي خُلقت الأنثى للعذاب...تتلوّث
بالدّم كلّ شهرٍ ..ويخضّبون بنانها
بالحنّاء ليلة عرسها ....و.. لا تنظري إلى
النصف الفارغ من الكأس...لم لا نقول خُلقنا
للسّعادة...نتجدّد كل شهر...ونزدان بالحنّاء
..ويركع الرجال عند قدمينا صاغرين...
إفّ...وثوب العرس هذا ثقيل ....ومعقودٌ إزاره
من الخلف ...وقد أتعذّب كثيرا عند خلعِه..
لن تكونَ هذه مهمّتك..سيتكفّل هو بذلك
...وسيجدُ متعة كبيرة في تقشيرك كقطعة
شوكولا سأغمضُ عينيّ وأستسلم لقدري
لماذا الخوفُ يا فاطمة.....لقد أثرتِ ريبتي
...هل سبق أن فعلتِ شيئاً – لا قدّر الله (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46108
** معرض فني **
- 2 شباط (فبراير) 2017
في تجمع ثقافي، وحضور جمهور أوروبي، تم
الأحد الماضي ٢٩/١ تكريم بعض المبدعين
العرب بعد مشاركتهم في معرض فني في المتحف
منذ شهر أيلول/سبتمبر الماضي.
تحدثت في الحفل الأديبة والتشكيلية
السورية لبنى ياسين عن أعمالها التي شازكت
فيها في المتحف، وتحدث الفنان التشكيلي
ستار كاووش عن بداياته حتى الوصول إلى نضجه
الفني اليوم، .
بعد ذلك عرض فيلم وثائقي قصير عن راقص
الباليه السوري أحمد جودة، تلاه عرض راقص
مميز قام به الراقص، وكان العرض يتحدث بلغة
جسدية واقصة عن رحلة اللجوء،والغياب عن
الوطن.
بعدها تقدم مدير المتحف خيرت بينن بالشكر
للفنانين المشاركين،والذين تخلف بعضهم عن
(...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46104
** يقرؤُ الطفل؟ **
بقلم فاروق مواسي
- 2 شباط (فبراير) 2017
قد يكون الأمر بدَهيًا أن أقول: لا يصح.
لا يصح أن تكون الهمزة على غير الألف، وذلك
في نهاية الكلمة وقد سبق الهمزة فتح، فيجب
أن أكتبها: يقرأُ. وهو ينشأُ، ويبدأُ...
أكتب ذلك لأنني لاحظت الخطأ يتكرر في
كتابات أكثر من أستاذ محسوب على العربية،
ولن أذكر أين وماذا كتبوا، فليس الهدف إلا
التنبيه.
لا يجوز أن يكتب كاتب: ينشؤ الفتى ويقرؤ
ويبدؤ، بدعوى أن الهمزة تكون على الحرف
الملائم لحركتها.
أيسر إقناع لهؤلاء الأصدقاء:
إذا كانت (يقرأ) مكسورة بسبب التقاء
الساكنين فهل تكتبون: لم يَقرَئِ الطالب،
ولم يَنشَـئ الفتى...؟
ثانيًا: ألا تعرفون أن الهمزة قد تسهّل،
ففي قولنا: (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46107
** عبقري يَفْري فَـرِيَّـه **
بقلم فاروق مواسي
- 2 شباط (فبراير) 2017
يفْري فَرِيَّـه بمعنى يصنع صنعه، وكنت
أقرأها قبل أن أُسألَ عنها- (فَرْيَهُ) دون
أن أعرف صحة (فَـرِيّ).
العرب تقول بهذا على غرار ذلك وفي تجنيس:
يهدي هديَه، ويحذو حذوه، وينحو نحوه،
ويتسم بسيماه..
وردت (فَرِيّ) في حديث نبوي:
"رَأَيْتُ جَمِيعَ الناس مجتمعين في صعيد،
فَقام أبُو بَكْرٍ فَنَزَعَ ذَنُوبًا أَوْ
ذَنُوبَيْنِ، وَفِيهِ ضَعْفٌ وَاللَّهُ
يَغْفِرُ لَهُ، ثُمَّ جَاءَ عُمَرُ،
فَاسْتَحَالَتْ بِيَدِهِ غَرْبًا، فَلَمْ
أَرَ عَبْقَرِيًّا مِنَ الرِّجَالِ
يَفْرِي فَرِيَّـه، حَتَّى ضَرَبَ
النَّاسُ بِأَعْطَانِهِمْ".(صحيح البخاري،
رقم 3633، وكذلك 3677). .. في (لسان (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46103
** تَريَّثْ قَليلا.ً. **
بقلم محمد شاكر
- 2 شباط (فبراير) 2017
تَريَّثْ قَليلاً..
وإنْ هَجرتْكَ الْجِهاتُ .. إلى أرْض لا
أحَدْ..
وإنْ بَقيتَ خاليا مِنْ خُطوطِ طولٍ
وعَرْضٍ..
تَشُدُّ أزْرَ الْبَلدْ.
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46105
** في محمود درويش الثقافي البلدي **
بقلم مفلح طبعوني
- 2 شباط (فبراير) 2017
في ندوة أدبيّة في مركز محمود درويش
الثقافي البلدي، دائرة الثقافة وبرعاية
بلدية الناصرة، مساء الأربعاء الاخير تمّ
استضافة الدكتور محمد حمد، ناقد ومحاضر في
مجال الادب الحديث. درس اللغة العربية
وادابها في المعاهد الادبية في البلاد،
وحصل على شهادة الماجستير في موضوع شعرية
البداية في النص القصصي يوسف ادريس
انموذجاً وحصل على الدكتوراه في موضوع
الميتاقص في الرواية العربية والتي اثارت
نقاشات راقية بين الاكادمية العربية
والعالمية واعتبرها البعض على المستوى
العالمي العمود الفقري في موضوع الميتاقص
عربيا لا بل وعالمياً .
وقد حاورت الدكتورة لنا وهبي الدكتور
الضيف (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46102
** حكاية ضياع **
بقلم سعيد مقدم أبو شروق
- 2 شباط (فبراير) 2017
وجدته جالسا في الحديقة العامة، وخرطوم
الماء يصب على رجليه؛ يبدو أنه مرهق من
الصيام، سلمت عليه وجلست جنبه.
يستلم راتبا تقاعديا، كان يعمل في ميناء
المحمرة، ويبلغ من العمر 75 عاما.
تكلم لي حول الميناء الذي كان مزدهرا قبل
الحرب، ثم أشار إلى قصر الشيخ خزعل الذي
دمره الحاقدون قبل أربع سنوات.
سألته عن أولاده وهل يسكنون معه أم لا؟
تأوه طويلا ثم قال:
الكبير متزوج ولديه أطفال، يسكن في
المحرزي، النهر السادس.
الأصغر يسكن معي، ولم يتزوج بعد..وبطال لا
يعمل، يقول أنه يبحث كثيرا عن عمل يناسبه،
لكنه لا يجد... في الآونة الأخيرة، اختار
الهجرة إلى آلمانية؛ ويحرضه صديقه (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46101
** القدس (2) **
بقلم طلال حماد
- 2 شباط (فبراير) 2017
وأنت أنت يا قدسُ أنت كلّ شيءٍ تبقّى من
حطام الأزمنة في أضلاعنا ومن ركام الأمكنة
في أعصابنا وهل تبقّى في أديم أجسادنا سوى
حرائق الغضب وكيف يا قدسُ لا نغضب وأنت كلّ
ما تبقّى من نسيج الذاكرة في الخارطة؟ " باب
الحديد" هنا معذّبٌ في أضلُعي و"حبسُ
الرباط" الذي مرّ حرّاً من لغتي القديمة
إلى ساحة الفداء والمقاومة مجلسي و"شارع
الواد" المستحمّ في "عين الشفاء" قبل أن
يُسمّم الماءُ ويختنق الهواءُ بغاز
القنابل والكوكايين و"باب السلسلة"
المصادر من خزائن التاريخ والمكتبات
القديمة و"دير العدس" الذي يجمع الهلال إلى
الصليب كما يُجمعُ العدسُ إلى الأرزّ في
طبق الفقراء دون (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46100
** جائزة الأركانة العالميّة للشعر **
- 2 شباط (فبراير) 2017
اِجتمعَت، في الرباط، لجنة تحكيم جائزة
الأركانة العالميّة للشعر، التي يَمنحُها
بيتُ الشعر في المغرب، بشراكة مع مؤسّسة
الرّعاية لصندوق الإيداع والتدبير
وبتعاوُن مع وزارة الثقافة؛ وتبلغ القيمة
المادية للجائزة اثني عشر ألف دولار
أمريكي، تمنح مصحوبة بدرع الجائزة
وشهادتها إلى الشاعر الفائز في حفل ثقافي
وفني كبير، وقد تكونت لجنة التحكيم من
الشاعر محمد الأشعري (رئيساً)، والإخوة:
الشاعر رشيد المومني، الشاعر حسن نجمي،
الشاعر نجيب خداري، الناقد عبد الرحمن
طنكول، والناقد خالد بلقاسم.
وقد آلت جائزةُ الأركانة العالميّة للشعر
للعام 2016، في دَورتها الحادية عشرة، إلى
(...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46094
** عرين القاصة زلفى أشهبون **
بقلم ميمون حرش
- 2 شباط (فبراير) 2017
إذا سألتموني عن «الأنفة» أقول لكم: هل
تعرفون زلفى أشهبون؟
زلفى شهية في الحرف، وقوية في الموقف، وبين
الحاليْن هي صوت ريفي أصيل، كشفت مؤخراً عن
قدر كبير من الألق في كتاباتها، واستطاعت
أن تجعل أعناق القراء المارين السرعان
تلتاع لها، يبطلون «رياضتهم» لحظاتٍ،
وربما أكثر، للسؤال عن هذا الوجه الجديد في
الساحة، والمتألق في مجاليْ الإبداع
والإعلام..
في نصوصها زخم من المواقف الإنسانية، وإلى
جانب «المظلوم» تركن، تحمل قلمها الفياض،
تنتصب أمام الورقة البيضاء، ولا تعترف
بعلامة "قف "أمام خدمة "الإنسان "سواء في
مجال الإعلام، أو القصة، الشعر، أو..، كلما
قرأتُ لها (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46095
** ونكبة النّساء المضاعفة **
- 2 شباط (فبراير) 2017
صدرت رواية عذراء في وجه العاصفة للأديب
المقدسيّ جميل السلحوت بداية العام 20177 عن
مكتبة كل شيء في حيفا، تقع في 329 صفحة من
الحجم المتوسط، غلاف المقدمة من تصميم
الفنان والأديب الفلسطيني محمود شاهين.
لعل ما يميز الروايات الفلسطينية هو ذلك
الألم الذي تبثه في أرواحنا من خلال سرد
رحلة الشقاء التي يقطعها الفلسطيني سواء
على أرض الوطن أو المنفى.
وقد كانت رواية عذارى في وجه العاصفة
للروائي المقدسي جميل السلحوت إحدى هذه
الروايات، التي تنقلنا إلى أرض الحدث
والمعاناة والشقاء، ولكن من باب آخر فقد
تعرضت الرواية إلى موضوع لم يطرح سابقا،
ويبدو ذلك بوضوح من خلال عنوان (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46096
** «الذي سرق نجمة» لسناء الشّعلان **
- 2 شباط (فبراير) 2017
سوف أتناول بتعليقي على بعض قصص المجموعة
القصصية «الذي سرق نجمة» للدكتورة سناء
الشعلان(1)، وسأستهل هذا بالتعليق على
القصة الأولى، وعنوانها هو نفس عنوان
المجموعة القصصية. إذن عندما يشعر بطل قصة
«الذي سرق نجمة» أنه ضعيف عاجز يتسربل خلف
أكاذيبه بخيوط وهمية توصله إلى شواطئ أمان
يراها في عيني حبيبته الحولاء التي تصدق
أكاذيبه التي هي في الحقيقة ليست أكاذيب
إنها أحلامه التي بها فقط يشعر بالقوة.
نعم؛ تصدقه ببراءة طفولية لا تليق بواقعها
الحقيقي وهي الثرثارة الفاشية للأسرار،
ولكنه يراها متحدثة بليغة، إلى هذا الحد
نرى أحلام الشاب، وثرثرة حبيبته مقبولان،
حتى عندما يقنعها (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46097
** رحلة في تيه الكيان الإنسانيّ **
بقلم مادونا عسكر
- 1 شباط (فبراير) 2017
يضعنا القاص والرّوائي حسن السّالمي في
مجموعته "التّيه" أمام عنوان للمجموعة ذي
دلالات مرتبطة بالسّلوكيّات الإنسانيّة
على المستوى الفكري والرّوحي والاجتماعي
والعلائقي. فيختزل معنى التّيه في مجموعة
قصص متماسكة النّسيج، مشكّلة جسداً
واحداً. وكأنّي بالقارئ أمام كيان إنسانيّ
يتدرّج تيهه من المستوى المكانيّ مروراً
بالتّيه المرفق بالتّشبّث الجاهل وصولاً
إلى العلاقات الاجتماعيّة. ثمّ يبلغ
التّيه ذروته في السّلوك الإنسانيّ
المرتبط بالأخلاقيّات. فيشهد القارئ تيه
الإنسان عن ذاته، كما عن محيطه، ويتعمّق
الكاتب ليصل في تعبيره عن التّيه المرادف
للغربة في داخل الإنسان. (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46098
** الحاجة كرستينا **
بقلم خلود سرية فوراني
- 1 شباط (فبراير) 2017
دعا نادي حيفا الثقافي يوم الخميس، 2017/01/26
لأمسية مناقشة وتوقيع رواية «الحاجة
كرستينا» للكاتب الفلسطيني القادم من غزة
اليافاوي الأصل، عاطف أبو سيف.
بحضور لفيف من الأدباء والمثقفين
والمهتمين والأصدقاء، تمت مناقشة رواية
«الحاجة كرستينا» ومشاركة المعنيين من
الحضور بقراءة مداخلات لهم عن الرواية
وذلك بعد مداخلة رئيسة قدمها د. منار مخول.
مفتتحا الأمسية، رحّب المحامي فؤاد نقارة
رئيس نادي حيفا الثقافي بالحضور، وأشاد
بدور صحيفة المدينة والاتحاد والمواقع
الإلكترونية على دأبهم في نشر نشاطات
النادي، وفنّد الاشاعات والتقولات بموضوع
اشتراط مشاركة المبدعين أمسيات (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46086
** قراءة في «الحاجّة كريستينا» لعاطف أبو
سيف **
بقلم حسن عبادي
- 1 شباط (فبراير) 2017
قرأتُ رواية «الحاجّة كريستينا» للكاتب
الفلسطيني عاطف أبو سيف، الصّادرة عن
مؤسسّة الأهلية للنشر والتوزيع الأردنيّة
وتحتوي على 312 صفحة من الحجم المتوسط ، لوحة
الغلاف للفنان الفلسطيني تيسير البطنيجي.
عاطف أبو سيف هو روائي فلسطيني من مواليد
مخيم جباليا قطاع غزة عام 1973، ابن لعائلة
هُجّرَت من يافا، وليافا حضور طاغ عبر
صفحات الرواية، صدرت له قبل هذه الرواية
خمس روايات: ظلال في الذاكرة ، حكاية ليلة
سامر، كرة ثلج، حصرم الجنة وحياة معلقة
بالإضافة إلى كتابات أخرى و تشكّل هذه
الرواية قفزةً نوعيّة ملحوظة في كتاباته.
إنها رواية تُصوّر حكاية فضة - الفتاة (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46099
** عرض ونقد كتاب «أرض النهرين» **
بقلم حسين سرمك حسن
- 31 كانون الثاني (يناير) 2017
تواصل دار ضفاف (الشارقة/بغداد) للطباعة
والنشر جهدها المتميّز في نشر الكتب
المترجمة والمخطوطات التي تتعلق بتاريخ
العراق القديم لتحصين الجيل الحاضر بالوعي
المطلوب بتاريخه المجيد الذي يكاد يذوي
ويضمر – للأسف - في عقول وذاكرات الأبناء
في الوقت الحاضر. وضمن جهدها المبارك هذا
يأتي هذا الكتاب "أرض النهرين" الذي ترجمه
الأب انستاس ماري الكرملي (المتوفى في 7
كانون الثاني 1947م، والذي نقل هذا الكتاب
إلى العربية في شهر آب سنة 1918م، وساعده في
ذلك الأب لويس مرتين الكرملي- ص 3). ولم يتسن
له نشره في حياته حسب قول الأستاذ "حكمت
توماشي" من أمناء مكتبة المتحف العراقي
الذي (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46083
** المثقّف العربي في الغرب **
بقلم عز الدين عناية
- 31 كانون الثاني (يناير) 2017
ثمة كوكبة مهمّة من مثقفي البلاد العربية
تتوزع على جملة من البلدان الغربية، باتت
تلعب دورا معتبرا في الحراك الثقافي
الحاصل بين الثقافتين. يطبع اهتماماتها
انشغال بقضايا المثاقفة بكافة أبعادها
وآثارها، ناهيك عمّا لها من انعكاسات على
الجانبين. ونقصد بالأساس فئة المثقفين
الذين اختاروا المكوث الطوعي في الغرب
وليس المثقفين العابرين، الذين اقتضت ظروف
عملهم، أو دراستهم، أو ما شابه ذلك الإقامة
المؤقتة فيه. من هذا الباب سنسلّط الضوء
على شريحة مَن صاروا مواطنين غربيين، أو من
نشأوا في أحضان تلك المواطنة مع استبطانهم
لمكوَّن حضاري عربي. فأية هوية حضارية تميز
هؤلاء وأي دور (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46080
** «إنسان آلي» بالإنجليزية **
- 31 كانون الثاني (يناير) 2017
وقع الشاعر المصري شريف الشافعي في
الولايات المتحدة الأمريكية عقد نشر
ديوانه "الأعمال الكاملة لإنسان آلي"
(الجزء الأول: البحث عن نيرمانا بأصابع
ذكية)، باللغة الإنجليزية، وسيصدر الكتاب
في قرابة ثلاثمائة صفحة خلال العام الجاري
2017 عن دار نشر "أنباوند كونتنت" في نيو
جيرسي، بترجمة الدكتور عمرو الزواوي، مدرس
اللغويات والترجمة في قسم اللغة
الإنجليزية بكلية التربية، جامعة
الإسكندرية.
جاء توقيع عقد نشر الكتاب في ولاية
فيرجينيا الأمريكية، أثناء مشاركة الشاعر
شريف الشافعي في "مهرجان بريدج ووتر الدولي
للشعر" (BIPF)، الذي انعقد مؤخرًا في مقر
جامعة بريدج ووتر بولاية (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46076
** صدور اصعد إلى عليائك فيّ **
- 31 كانون الثاني (يناير) 2017
صدر عن مكتبة كل شيء في حيفا الديوان الأول
للشاعرة الفلسطينية فاطمة نزال، والذي حمل
عنوان «اصعد إلى عليائكِ فيّ»، وقد جاء
الديوان في (124) صفحة من القطع المتوسط،
قدّم له الكاتب التونسي حبيب بلحاج سالم،
وزُيِّن الغلاف بإحدى لوحات الفنان
الفلسطيني محمود شاهين. يصف مقدم الديوان
الشاعرة بأن «قلبها ألف باب»، مشيدا
بالديوان وقصائده ولغته المفتوحة
الدلالة، مضيفا «أنّ ثنائيّة الحسّ
والروح، وهي تتحوّل، لينصهر طرفاها في
وحدة الحسّيّ والروحي أو الحسيّ الروحيّ،
هي العصب الشعري الذي يشدّ كل المدوّنة
الشعرية لفاطمة نزال».
تمحورت قصائد الديوان التي جاءت في ثلاث
مجموعات حول (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46065
** الصورة القديمة **
بقلم عادل سالم
- 31 كانون الثاني (يناير) 2017
أتعبه المشي، ولم يسعفه عكازه الذي يتكئ
عليه. لم يعرف ما سر تعبه المفاجئ. أهو طول
المسافة من باب العمود حتى آخر البلدة
القديمة، أم حالة الحزن التي ألمت به؟
اقترب من كرسي بلاستيكي أمام أحد المطاعم
السريعة، جلس عليه ليستريح قليلا.. عيونه
بدأت تدقق في المكان جيدا. لم تترك حجرا لم
تدقق به، الأبواب، الأسماء، المشاة،
الأصوات. فجأة بدأ يبحث في محفظته المخبأة
أسفل ذاكرته عن صورة قديمة. بعد طول بحث حمد
الله أنه وجدها. أخرجها من محفظة ذاكرته،
وضعها في يده، وبدأ يدقق جيدا فيها، وفي
الصورة الحديثة التي يجلس أمامها. صورة
قديمة لكنها تحتفظ بجوهرها. حاول أن يجد
وجه شبه (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46055
** وصل الكلمات **
بقلم فاروق مواسي
- 31 كانون الثاني (يناير) 2017
هناك كلمات لا تأتي منفردة، بل تتصل الكلمة
بالأخرى، نحو: حبّذا، طالما، قلّما.
الكلمات المتصلة بـ (ما) المصدرية موصولة:
كلما، قبلما، بينما، ريثما، حينما،
حسبما...
وكذلك (ما) الزائدة مع أسماء الشرط: كيفما،
حيثما، أينما (عدا: أيان، متى). انتبه إلى أن
الكلمتين تنفصلان إذا كانت (ما) اسمًا
موصولاً= أعجبني كلّ ما قلته.
(مّن) تتصل بحرف الجر قبلها مهما كان نوع
(مَن) استفهامية أم موصولة= فيمن بارك الله؟
عمّن تسأل؟
بارك الله فيمن أطاعه.
أنْ الناصبة + لا النافية تصبح ألاّ، نحو:
قال آيتكَ ألا تكلّم الناس ثلاثة أيام إلا
رمزا- آل عمران، 41، يسرني ألا تهمل الموضوع.
(...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46092
** هواها في فؤادي عيدُ .. **
بقلم سلطان قدورة
- 31 كانون الثاني (يناير) 2017
أشواق قلبي بالهيام تزيدُ يا من هواها في
فؤادي عيدُ يا من رمتني في سهام جفونها
فأصبن مني القلب فهو عميدُ في شعرها ليلٌ
تمطى هادئاً وعيونها من دون كحلٍ سود
وبوجهها شمس أضاءت ليلنا وعلى الخدود لقد
ضحكن ورود " أغراكِ مني أن حبكِ قاتلي "
وبأنني مهما أردت أريد فلذا امتنعت عن
الوصال حبيبتي حتى سقاني الموت منكِ صدودُ
يا نسمة فاح العبير بسحرها في وصلها .. عيش
المحب رغيد فلتعزفي لحن الوصال أميرتي
فأنا بذاك متيمٌ وسعيد
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46093
** الحاجة الى اصلاح النوافذ المكسورة **
بقلم محمد غاني
- 31 كانون الثاني (يناير) 2017
كيف وصلت الحضارة الإسلامية الى الحضيض؟
هو السؤال الذي ينبغي أن يطرح قبل السؤال
الأرسلاني الشهير لماذا تأخر المسلمون و
تقدم غيرهم؟ ذلك أن السؤال الجوهري في
نظرنا هو البحث عن سبل علاج الأزمة
الحضارية لترقيع الفجوات و الصعود الى
النقطة الصفر آنذاك فقط يمكن التفكير في
آليات و ووسائل التقدم و الترقي الحضاري،
أما و الحال أن الثقوب و الكسور تملأ
الحيطان و النوافذ التي بنيت و شيدت عليها
أسقف الحضارة العربية و الإسلامية فإن
بحثا عن التقدم و الرقي هو لمن الهرطقة من
القول أو لمن المهدور من المياه الفكرية و
الثقافية أو لمن العالق في أوحال الوهم و
السراب.
يتضح من خلال (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46091
** إستعراض لقصَّة «النملة سَبعة» **
بقلم حاتم جوعية
- 31 كانون الثاني (يناير) 2017
الكاتبةُ والأديبةُ والشَّاعرة المبدعة
(رحاب زريق) من سكان قرية «عيلبون»
الجليليَّة، تكتبُ الخواطر الأدبيَّة
والقصة منذ فترة طويلة ولم تنشر نتاجها
الكتابي الإبداعي الغزير والمتواصل في
وسائل الإعلام.. وتنشر البعض منه فقط على
صفحتها في الفيسبوك.
صدرَ لها مؤخّرا ثلاث قصص للأطفال، وهي: 1 -
النملة سبعة. 2 - رسالة من الطائر المجهول. 3 -
الفراشة السوداء. من إصدار مركز الكتاب
والمكتبات في البلاد - أدب الأطفال العربي).
سأتناولُ في هذه المقالة قصة " النملة سبعة
" مع الإستعراض والتحليل.
مدخل: تقعُ هذه القصَّةُ (النملة سبعة) في 22
صفحة من الحجم الكبير - إصدار مركز (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46090
** أغنيات وحكايات **
بقلم إبراهيم خليل إبراهيم
- 31 كانون الثاني (يناير) 2017
هناك أغنيات كثيرة لايعلم السواد الأعظم
كواليسها ومن ثم أذكر هنا بعض الأغنيات
وكواليسها وقد كتبت ذلك في موسوعتي أغنيات
وحكايات الصادرة منذ سنوات.
هذه الصخرة: قصيدة الصخرة للشاعر مصطفى عبد
الرحمن تقريبا كانت أول قصيدة يلحنها
الموسيقار عبد العظيم محمد كما ذكرت لي
الأديبة إيمان ابنته أشتغل عليها كثيرا
وكان يتحدى نفسه ويوم تسجيل فايزة أحمد
القصيدة من شدة حرص الموسيقار عبد العظيم
محمد شعر أن لحنه ليس كما هو يريده فذهب حتى
يلغي التسجيل لأجل تعديل اللحن فسمع بذلك
محمد حسن الشجاعي رئيس لجنة الاستماع
الغنائي بالإذاعة فقال للموسيقار عبد
العظيم محمد: نحن أعطينا لك (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46089
** سائق الموتى **
- 31 كانون الثاني (يناير) 2017
لاشىء يَهمّ.. حَيْث الأزمنة هى الأزمنة..
والأمِكنة هى الأمِكنة.. فلاشيء يَهم..
لأنّه لن يَحدث شيْئاً..!
لن يَحدث غيْر الموت ـ إنْ اعتبرناه حَدثا
ًـ فما السكون غير مَوْتٍ.. والفرق بين
أحيْاء شخوص الغرباوى وأموات قاطرته.. هو
الفرق بين الفعل واللا فعل.. فعل يُمْكن
مُمْارسته باختيْارنا فيحيينا..! وحيث.. أنا
وأنت.. أو أىّ آخر مِثلنا.. يَعيش حَيْاة
لايرغبها.. ويمارس أفعالا مُجبر عَليْها..
فلسنا غَيْر أموات..!
وإن كُنّا ـ لحظة أو بُرهة ـ فى عام واحد
فقط أو فى حيْوات عُمرنا ـ سنفعل ما
يَجعلنا من الأحَيْاء.. فأيْضا ً بهذه
الخدمة نحن من الأمَوات..!
فالغرباوى فى (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46087
** لكي يصبح الهلال بدرا **
- 31 كانون الثاني (يناير) 2017
حدثني صديقي أحمد، قائلا: "في زمن الفعل
النضالي الطلابي، من سبعينيات القرن
الماضي، كنا نناقش بكثرة أطروحة على كل
مناضل أن يُفعِّلها حيث يتواجد، مُلخصها
أن من المهام النضالية تعبئة الشعب بكل
الوسائل وتكتيل صفوفه حول مطالب ملموسة
وموحدة والدفع به إلى خوض معارك من إضرابات
واحتجاجات واعتصامات وتوقيع بيانات. الهدف
الأساس من كل هذا هو أن تصطدم الجماهير
بالدولة، حتى تقتنع بأن هذه الدولة لا
تمثلها ولا تدافع عن مصالحها، بل هي دولة
الطبقة الحاكمة ومصالح هذه الطبقة تتعارض
مع مطالب الشعب ومن تم يتبلور وعي طبقي
جديد للجماهير ككتلة (وليس كأفراد) لمواجهة
الدولة والمُطالبة (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46085
** ظلٌّ هنا... وروحٌ هناك **
بقلم صالح أحمد كناعنة
- 31 كانون الثاني (يناير) 2017
هي الحياة...
لا شيءَ فيها يُشبِهُها، إنها على
دَرَجَةٍ مِنَ الوُضوحِ بِحيثُ أنّها لا
تَقسو لِتَلين.. ولا تَلينُ لِتَقسو... هي لا
تَقصِدُ اختِيارَ ضَحاياها... كما هُم
يفعَلون!
لطالَما تَمَنَّيتُ لي بيتًا مَفتوحًا...
كُلُّ شيءٍ فيهِ يَتَداخَلُ في أيِّ شيء..
بِتَمازُجٍ عَشوائِيٍّ يَبعَثُ على
الألفَةِ والدِّفءِ...
لا أطيقُ الجُدرانَ... تَجعَلُني أبدو
ظِلًّا هُنا وجَسَدًا هُناك.. حيثُ لا
يَبقى للرّوحِ مَكانٌ... والنَّفسُ
تُمارِسُ انشِطارَها بينَ هُنا الذي
تَجِدُ، وهُناكَ الذي تَشتاقُ... والحَدُّ
أنا!
كَم مِن خَيطٍ أبيَضَ تَسَلَّلَ عَبرَ
سَوادِ غَفلَتِنا الذي (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46084
** الشاعر سيد حجاب **
بقلم إبراهيم خليل إبراهيم
- 30 كانون الثاني (يناير) 2017
توفى يوم الأربعاء 25 يناير 2017 الشاعر سيد
حجاب وهو من مواليد 23 ديسمبر عام 1940 بمدينة
المطرية بمحافظة الدقهلية وبعد حصوله على
شهادة الثانوية التحق بكلية الهندسة قسم
العمارة بجامعة الإسكندرية عام 1956 ثم
انتقل إلى جامعة القاهرة لدراسة هندسة
التعدين عام 1958.
بدأت موهبة الشاعر سيد حجاب من خلال والده
حيث كان يشاهده وهو يلقى الشعر للصيادين
وكان سيد حجاب يحفي عن والده مايكتبه حتى
أطلعه على أول قصيدة كتبها عن شهيد باسم
"نبيل منصور" فشجعه والده حتى دخل المدرسة
وصادق الأستاذ شحاتة سليم نصر مدرس الرسم
والمشرف على النشاط الرياضى والذي علمه
كيف يكتب عن مشاعر الناس (...)
->
http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=46088