المعيار |
مؤشرات المعيار |
مدى توافر المعيار في المنهج |
|||
بدرجة عالية |
بدرجة متدنية |
غير متوافر |
المبررات |
||
المعيار الخامس: التصميم المنظومي للمنهج
|
1-يحدد تنظيم المنهج جميع المدخلات المؤثرة في المنهج |
|
√ |
|
1- لعدم التخطيط المسبق. 2- لاعتماده على محددات غير ثابتة في اختيار الأنشطة نوعا و كما. 3- لصعوبة الملائمة بين المحتوى و قدرات المتعلمين. |
. 2-يبين تنظيم المنهج كيفية تنفيذ العمليات لتحقيق أهداف المنهج .
|
√ |
|
|
1- هناك توضيح لكيفية التخطيط والطرق المستخدمة في التنفيذ وهي حل المشكلات والمشروع . 2- لاهتمامه بعدد من المعايير عند تطبيق النشاط المدرسي. |
|
3-يشرح تنظيم المنهج علاقته بالبيئة المحيطة به.
|
√ |
|
|
1- لاعتماده على العمل الجماعي والتخطيط المشترك الذي يسعى لتحقيق الأهداف المرسومة فهذا من خصائصه. 2- لتوضيحه مدى علاقته بالبيئة المحيطة فهي تمثل أحد المعايير التي يسعي لمراعاتها عند تطبيقه. |
|
4-يحدد تنظيم المنهج المخرجات والنواتج المتوقعة من المنهج . |
√ |
|
|
1- لأن من خصائصه الاعتماد على العمل الجماعي والتخطيط المشترك الذي يسعى لتحقيق الأهداف المرسومة . 2- لأن هذا المنهج يحقق مفهوم التقويم بالمعنى التربوي. 3- لاهتمامه بالاستمرار في تقويم جميع مكونات المنهج. 4- لاهتمامه بتوفير الظروف و الإمكانات المادية و البشرية المناسبة. |
|
5-يوضح تنظيم المنهج كيفية التفاعل بين المدخلات والعمليات وكيفية الإفادة من التغذية الر اجعة. |
√ |
|
|
1- لاهتمامه بتوفير الظروف و الإمكانات المادية و البشرية المناسبة. 2- لأن من خصائصه الاعتماد على العمل الجماعي والتخطيط المشترك الذي يسعى لتحقيق الأهداف المرسومة . 3- لأن هذا المنهج يحقق مفهوم التقويم بالمعنى التربوي. 4- لاهتمامه بالاستمرار في تقويم جميع مكونات المنهج.
|
|
المعيار السادس: المرونة في تنظيم المنهج |
1-تستجيب الأهداف في تنظيم المنهج بمرونة للمشكلات والحاجات المتجددة للمتعلم والمجتمع في جميع المجالات . |
√ |
|
|
1- لاهتمامه باشتقاق الأهداف في ضوء ميول وحاجات التلاميذ. 2- لتركيزه على الوقت الحاضر. 3- لاعتقاده أن المدرسة نسخة طبق الأصل من الحياة. 4- لاهتمامه بتحقيق أهداف المنهج باستخدام طريقة المشروع التي يتم التركيز فيها على ميول التلاميذ و حاجاتهم و طريقة حل المشكلات التي يتم التركيز فيها على المشكلات الاجتماعية.
|
2-تتسم العمليات في تنظيم المنهج بالمرونة التي تراعي مستوى المتعلم ومقدار ما حققه من تقدم في تحقيق الأهداف في جميع المجالات. |
√ |
|
|
1- لتركيزه على الوقت الحاضر. 2- لاعتقاده أن المدرسة نسخة طبق الأصل من الحياة. 3- لتأكيده على نشاطات و مهارات حل المشاكل. 4- لاهتمامه بمشاركة الطلاب و المعلمين و بقية المعنيين في تخطيط و تنفيذ برامج النشاط. 5- لتأكيده على العمل التعاوني. |
|
3-توضح برامج تنظيم المنهج كيفية تحقق المرونة عند تطبيقها لضمان تحقيق أهداف المنهج. |
√ |
|
|
1- لاعتماده على عدد من المعايير عند تطبيق برامج النشاط. 2- لتأكيده على العمل التعاوني. 3- لاهتمامه بمشاركة الطلاب و المعلمين و بقية المعنيين في تخطيط و تنفيذ و تقويم برامج النشاط. 4- لاهتمامه بتوفير الظروف و الإمكانات المادية و البشرية المناسبة.
|
|
4-يفيد تنظيم المنهج مما يتاح من تقنيات التعليم والاتصال لتحقيق أهداف المنهج بمرونة وكفاءة . |
|
√ |
|
1- لأن من وظائفه تنمية مهارات الاتصال فقط أما تقنيات التعليم فليست هناك مرونة فلا توجد سوى طريقتين هما حل المشكلات والمشروع . |
|
5-يتعامل تنظيم المنهج بمرونة عالية مع النظم المركزية وغير المركزية ، ويفيد من مزايا النظامين لتحقيق أهداف المنهج .
|
√ |
|
|
1- لأنه يتمشى مع النظم المركزية بممارسة الإشراف على مخططي و منفذي و مقومي المنهج. 2- لأنه يتمشى مع النظم غير المركزية بالتأكيد على العمل الجماعي المشترك عند تخطيط و تنفيذ و تقويم المنهج. |
وفق الشباب في تقديم البطاقة واتفق معهم بمدى توافرها
بالنسبة للمؤشر الرابع من المعيار السابع ..
محددات النشاط المدرسي بأنها :
1)فلسفة المنهج : لما كان كل منهج مدرسي تسانده فلسفه معينه ,فهذا يعني أن تلك الفلسفة تحدد كم النشاط ونوعه وكذلك نموذج المنهج , فالنموذج الذي يبني للمنهج هو ترجمة للفلسفة التي يقوم عليها .
2) نمط الإشراف السائد : يعمل المعلم عادة من خلال سلطات إشرافية ويكون لهذه السلطات الإشرافية تأثير في اتجاه المعلم ونوعيته , فإذا كانت فلسفة المنهج تحبذ النشاط وتترجم هذا في نموذجه ومقرراته الدراسية فإن المعلم سيعجز بلا شك عن تنفيذ ما يراه مناسبا من الأنشطة إذا ما وجد اتجاها مضادا من أي تلك السلطات أو منها مجتمعة فلا يمكن تحقيق أهداف المنهج دون تكامل بين عناصره ودون تكامل بين كل المشاركين والمعنيين بتنفيذه.
3) اتجاه المعلم : هو عامل فعال للتحكم في النشاط المدرسي فالمعلم من حيث كونه منفذ للمنهج يستطيع أن يحقق أهدافه كلها ويستطيع أن يحقق بعض منها ويستطيع إهمالها كلية .
4)عملية التقويم : يحدد هذا الجانب مدى قابلية المعلم لاستخدام النشاط المدرسي أو عدم استخدامه فإذا كانت عملية التقويم تقوم أساسا على قياس المتعلم من معلومات فيركز على محتويات المقرر دون رعاية لمسألة النشاط , بينما إذا كانت تلك العملية تقيس مهارات معرفية معينة وغير ذلك من جوانب التعلم الأخرى فسيؤدي إلى مزيد من الاهتمام بمسألة النشاط وخاصة إذا كان المتعلمين يستطيعون تحقيق أهداف من خلاله تهتم بها عملية التقويم.
5) الإمكانات المتاحة :- يحتاج النشاط المدرسي بكافة مظاهره إلى إمكانات مادية للأبد توافرها للإتمام عملية النشاط لذا يجب على السلطات الإشرافية والتنفيذية توفيرها وعلى المعلم أن يوجد المتعلمين للقيام بالنشاط حسب الإمكانات المتاحة لديهم .المعيار السادس المؤشر الخامس :-يتعامل تنظيم المنهج بمرونة عالية مع النظم المركزية وغير المركزية ، ويفيد من مزايا النظامين لتحقيق أهداف المنهج .. أجد أن هذا المؤشر متوفر لكن بدرجة متدنية وليس بدرجة عالية
يكون مع النظم المركزية بدرجة عالية فقط