1- لتركيزه على الوقت الحاضر فقط.
2- لافتقاره إلى الاستمرارية والتقدم والتتابع في تنظيم خبرات المنهج و ذلك بسبب تغير و تقلب ميول التلاميذ.
3- لحاجته إلى أساليب و أدوات تقويم متطورة لقياس مدى تحقق الأهداف التعليمية.
4- لعدم التخطيط المسبق.
5- لاعتماده على محددات غير ثابتة في اختيار الأنشطة نوعا و كما.
لصعوبة الملائمة بين المحتوى و قدرات المتعلمين