كتاب تربية الذكور

0 views
Skip to first unread message
Message has been deleted

Cordelia Cagliostro

unread,
Jul 9, 2024, 1:25:31 AM7/9/24
to deribandua

إن استمرار وجود الإنسان لا يكون إلا بتربية أولاده ويعد هذا الكتاب تطبيقا علميا ومنهجاً حياتيا لأحكام تربية الأولاد

كتاب تربية الذكور


تنزيل ملف مضغوط https://urllio.com/2yZWyG



أهمية تربية الأولاد - التربية العقيلة
التربية الإيمانية - التربية النفسية
التربية الخلقية - التربية الجنسية
التربية الصحية - التربية الأجتماعية

الأطفال غراس الحياة قطوف الأمل قرة العين زهور الأمة براعم الأمة هم البشری يا زكريا إنا نبشرك بغلام هم قرة العين

وكان من أسباب اختيار المخطوطة التي بين أيدينا بعنوان تربية الأبناء للشهابي شهاب الدين أحمد الحجازي توضيح مكانة مؤلفه وإبراز ما فيه من نفيس ودرر. غرس القيم والأخلاق الحميدة في نفوس الأبناء على المنهج النبوي. وفاءً لواجبنا تجاه علمائنا الكرام من ذوي الفضل والسبق.

وقد ترجم العلامة الشهابي وتم شرح محتوى المخطوطة التي تضمنت عدداً من الآداب والفضائل والأخلاق في تربية الأبناء بأسلوب نثري أدبي فصيح وراقي. مما جعل هذه المخطوطة متميزة باعتبارها كنزًا عظيمًا للآباء والمربين والمعلمين والمعلمين وكذلك للأطفال وأبنائهم مع التأكيد على مشاركة الذكور والإناث في تقديم النصح والإرشاد في ظل ضوابط الشريعة الإسلامية والشريعة الإسلامية. الهداية النبية النبيلة.

وفي الخاتمة والتي تضمنت العديد من النتائج والتوصيات: منها: أن الحاجة إلى هذه الآداب والفضائل والأخلاق أصبحت في عصرنا الحاضر أكثر إلحاحا مما كانت عليه في عصر الشهابي ويجب الاهتمام ببذل الجهود التربوية. لضمان تخريج أجيال جديدة. أن تكون نافعة لنفسها وأسرتها ومجتمعها وأمتها.

أريد السؤال عن كيفية التعامل مع طفلة لم تتجاوز السنتين وهل هنالك أحاديث أو آيات قرآنية توضح ذلك كما أنني أتمني أن تزودوني بأسماء مواقع إنترنت أو كتب (تتحدث في نفس الموضوع ما قبل السنتين)
وشكراً لكم وجزاكم الله خيراً.

فإن كانت السائلة تسأل عن الأحكام المتعلقة بمن هذه سنه فإن هناك أحكاماً تتعلق بالصغار منها مسألة انتقاض الوضوء من مس فروجهم أنثاء تنظيفهم ونحوه وانظري الفتوى رقم: 229792.

ومن المسائل المتعلقة بالصغار أيضاً مسألة النظر إلى البنات ولمسهن وتقبيلهن للأجنبي عنهن وانظري تفصيلها في الفتويين: 26186 24392.

وقال صلى الله عليه وآله وسلم: ألا كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته فالأمير الذي على الناس راع وهو مسئول عن رعيته والرجل راع على أهل بيته وهو مسؤول عنهم والمرأة راعية في بيت بعلها وولده وهي مسؤولة عنهم والعبد راع على مال سيده وهو مسؤول عنه ألا فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته. رواه البخاري ومسلم.

ولقد حذرنا نبينا من تضييع هذه الأمانة فقال صلى الله عليه وسلم: ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة. رواه البخاري ومسلم ولفظ البخاري: ما من عبد يسترعيه الله رعية فلم يحطها بنصحه إلا لم يجد رائحة الجنة.

ولقد خص الإسلام البنات بمزيد من العناية والرعاية فقد قال صلى الله عليه وسلم: من ابتلي من البنات بشيء فأحسن إليهن - كن له ستراً من النار. رواه البخاري ومسلم وقال أيضاً: من عال جاريتين حتى تبلغا جاء يوم القيامة أنا وهو وضم أصابعه. رواه مسلم.

هذا وإن علماء النفس والتربية يقولون إن شخصية الطفل تتكون في السنوات الخمس الأولى وعلى هذا فينبغي لأولياء أمور الأبناء أن يولوا هذه المرحلة العمرية جل اعتنائهم واهتمامهم ونحيلك على كتب متخصصة في هذا المجال كتبها مسلمون مرضيون وهي: مسؤولية الأب المسلم مرحلة الطفولة. تأليف: عدنان حسن باحارث طبع في دار المجتمع بجدة وهو أهم كتاب في الموضوع.

وكتاب: عودة الحجاب. لمحمد بن أحمد بن إسماعيل المقدم خاصة الجزء الثاني وموضوعه: المرأة بين تكريم الإسلام وإهانة الجاهلية.

ويمكن تصفح موقع: المربي على الإنترنت ويشرف عليه الشيخ محمد عبد الله الدويش وهو من أفضل المواقع العربية المختصة بتربية الناشئة.

وكذلك ننصحك بسماع بعض محاضرات المربي الفاضل/ عبد الكريم البكار ومن أهمها: آباء يربون بناء الأجيال هكذا فلتكن الأمهات وهناك سلسلة محاضرات بعنوان: نحو محو الأمية التربوية. للشيخ/ محمد بن أحمد بن إسماعيل تجدينها على موقع طريق الإسلام islamway.

يتناول هذا العمل أسئلة أساسية تخص السياسة والفلسفة تتمحور حول علاقة الفرد بالمجتمع ويتحدث تحديداً عن تمكّن الفرد في ظل فساد جماعته من الحفاظ على الطبيعة البشرية الأصيلة -حسبما يسمّيها روسو- حيث استهلّ الكتاب بالعبارة التالية: يخرج كل شيءٍ صالحاً من يد الخالق ثم يعتوره الفساد والنقص بين يدي الإنسان.

يرغب روسو في وصف النظام التربوي الذي من شأنه تمكين الإنسان الطبيعي الذي سبق ذكره في العقد الاجتماعي (1762) من النجاة في ظل فساد المجتمع.[5] ولذلك وظّف الأداة الروائية متجسدةً في إميل ومعلمه لتصوير الطريقة المثلى لتربية المواطن. فكتاب إميل ليس دليلاً أبوياً مفصّلاً فحسب بل وشاملاً لبعض النصائح المحددة فيما يتعلق بتربية الأطفال.[6] يعدّه البعض رائداً في مجال فلسفة التربية في الثقافة الغربية لِما يحمل بين طياته من محتوى متكامل وهو أحد أول الروايات التربوية.[7]

قُسِّم الكتاب بمجمله إلى خمسة كتب خُصصت الثلاثة الأولى منها للطفل إميل ويبحث الرابع في مرحلة مراهقته أما الخامس فيُوجز تربية شريكته صوفي بالإضافة إلى حياته الأسرية والمدنية.

لم يناقش روسو فلسفته الأساسية فحسب في كتابه الأول بل حدّد كذلك الطريقة التي ينبغي أن يعتمد عليها الفرد لتربية الطفل بحيث تتوافق مع تلك الفلسفة. وبدأ ذلك بذكر أولى مراحل النمو الجسدي والنفسي للرضيع والطفل.

يحاول الكتاب إيجاد طريقة لحل التناقضات بين الإنسان الطبيعي المخلص لذاته ومقتضيات الحياة في المجتمع.[8] وبالنسبة إلى هذا المشروع التربوي فإن العبارة الاستهلالية التي سبق ذكرها لا تبشّر بخير يخرج كل شيء صالحاً من يد الخالق ثم يعتريه الفساد والنقص بين يدي الإنسان[9] لكنّ روسو يُقرّ بأنه يجب على كل مجتمع أن يختار بين تنشئة إنسان أو تنشئة مواطن[10] وأنّ أفضل المؤسسات الاجتماعية هي التي تعي جيداً كيف تغيّر الطبيعة الإنسانية وتسلب من الفرد وجوده المطلق وتمنحه وجوداً نسبياً وتحوّل الأنا المفردة إلى الأنا الجماعية.[11] فعملية تغيير الطبيعة الإنسانية تحدث وفقاً لروسو بالسيطرة على بعض الغرائز الطبيعية التي نوّه إليها في كتابه العقد الاجتماعي. ولم يثنِ روسو في إميل على تغيب مفهوم الفرد الهمجي النبيل -وهو مصطلح لم يستخدمه إطلاقاً- حيث أنه كتابٌ اجتهادي يفسر إمكانية انخراط الإنسان الطبيعي بمجتمعه فلذلك لن تكون هذه العملية سلبية تماماً بل عكس ذلك.

بُنيت معظم مقترحات روسو المقدمة في هذا الكتاب على أفكارٍ قدّمها مصلحين تربويين آخرين فعلى سبيل المثال أيّد برنامج لوك المتعلق بالتقوية البدنية للأطفال ليستطيعوا تحمّل شدّة تقلبات المواسم والمناخ والظواهر الطبيعية وكذلك تقويتهم ضد الجوع والعطش والإعياء.[12] كما ركّز على مخاطر تقميط الرُضَّع وفوائد رضاعة الأمهات لمواليدهنّ حيث اهتمّ روسو كثيراً بموضوع الرضاعة فأثار نقاشاً حول ذلك حيث يقول: أما إذا أقبلت الأمهات على إرضاع أطفالهن فما أحرى الأخلاق أن تصلُح من تلقاء نفسها وتتقد العواطف الطبيعية في القلوب وتُعمَّر الدولة.[13] وفي هذه العبارة من المبالغة ما يدلل على أسلوب روسو البلاغي المتكلف كما يوضّح ذلك الباحث البارز في كتابات روسو بيتر جيماك في قوله: يحاول روسو عامداً وبعناية إيجادَ عباراتٍ ذات لغة مذهلة تشدّ انتباه القراء وذات وقعٍ مؤثر على مشاعرهم وإن كانت لا تخلو من المبالغة كما هو حال معظم كتاباته. والدليل على ذلك الثورة التي أحدثتها أفكار روسو فيما يتعلق بموضوعي التقميط والرضاعة برغم أنها ليست أفكاراً جديدة.[14]

03c5feb9e7
Reply all
Reply to author
Forward
0 new messages