معنى كلمة امممم بالهيروغليفى تعتبر كلمة امممم من الكلمات التي يستخدمها عدد كبير من المستخدمين لمواقع التواصل الاجتماعي عند التحدث مع الأصدقاء وتحمل هذه الكلمة مجموعة من المعاني في اللغة التي تستخدم فيها كما وتعد لغة الهيروغليفى من اللغات التي انتشرت بشكل كبير في زمن الحضارة اليونانية والتي استخدمت بشكل كبير من قبل الأدباء والعلماء وقد ذهب الأفراد للتعرف على معنى كلمة امممم بالهيروغليفية.
تحمل كلمة امم في اللغة الاغريقية أهم الكلمات التي يتم التعبير من خلالها على المحبة بين الأفراد فهذه الكلمة تعنى أحبك ويتم استخدام هذه الكلمات بشكل كبير الأصدقاء لأنها تحمل التعبير الكبير على المحبة والمودة التي يحملها الأصدقاء بين بعضهم البعض وقد باتت هذه الكلمة تستخدم بشكل كبير بين الافراد دون معرفة المعنى الحقيقي الذي تحمله وهو أحبك.
تعد كلمة اممم من الكلمات التي تحمل مجموعة من المعاني في مختلف اللغات التي تستخدم بها ولكل من هذه المعاني استخدام خاص بها بحسب سياق الجملة التي تأتي بها قد يأتي المقصود بكلمة اممم كما يلي:
يتم التعبير عن معنى كلمة امممم بالهيروغليفى على انها تحمل معنى كملة أحبك بشكل غير مباشر وقد نالت هذه الكلمة الانتشار الكبير بين المحبين في العصر الحالي في التحدث عبر مختلف المواقع الخاصة بالتواصل الاجتماعي وقد جاءت هذه الكلمة من اللغات القديمة التي كانت تستخدم مثل هذه الكلمة في التعبير عن الحب للشخص.
معنى كلمة امممم بالهيروغليفى والتي تعد من أشهر الكلمات التي استخدمت من قبل العلماء اليونانيين في القدم فكلمة امممم من الكلمات المشهورة في هذه اللغة والتي استخدامت في عدد كبير من المواقف بين الأدباء في ذلك العصر.
[1].^ مواطنو اليونان وجمهورية قبرص. لا تجمع الحكومة اليونانية معلومات حول الأصول الإثنية في التعدادات الوطنية.
[2].^ تشمل أيضاً ذوي الأصول الكاملة أو الجزئية.
[3].^ تقريباً 60.000 شخص من الجريكو وحوالي 30,000 مهاجر ما بعد الحرب العالمية الثانية.
[4].^ بما في ذلك الأحفاد.
اليونانيون (باليونانية: Έλληνες) أيضًا يطلق عليهم أحيانًا الهيلينيون كما أطلق على اليونانيين القدماء تسمية إغريق في العربية. وهي أمة ومجموعة عرقية مقيمة في اليونان وقبرص وجنوب ألبانيا وإيطاليا وتركيا ومصر وبدرجة أقل في بلدان أخرى تحيط بالبحر الأبيض المتوسط. كما أنهم يشكلون شتاتًا مهمًا ما أدى إلى تأسيس مجتمعات يونانية حول العالم.[30]
تاريخيًا أنشئت مستوطنات إغريقية في مناطق واسعة من البحر المتوسط والبحر الأسود لكن ظل تركز العرق اليوناني في المناطق المحاذية لبحر أيجة والبحر الأيوني حيث تم التحدث باللغة اليونانيَّة منذ العصر البرونزي.[31][32] حتى أوائل القرن العشرين توزع اليونانيون بين شبه الجزيرة اليونانية والساحل الغربي لآسيا الصغرى وساحل البحر الأسود وكابادوكيا في وسط الأناضول ومصر والبلقان وقبرص والقسطنطينية.[32] وكانت العديد من هذه المناطق إلى حد كبير في حدود الإمبراطورية البيزنطية في أواخر القرن الحادي عشر ومناطق شرق البحر الأبيض المتوسط للاستعمار اليوناني القديم.[33] وشملت المراكز الثقافيَّة لليونان أثينا وسالونيك والإسكندرية وسميرنا والقسطنطينية في فترات مختلفة.
يعيش معظم الإغريق في الوقت الحاضر داخل حدود الدولة اليونانية الحديثة وقبرص. وأنهت الإبادة الجماعية اليونانية والتبادل السكاني بين اليونان وتركيا في عام 1923 تقريباً الوجود اليوناني الذي دام ثلاثة آلاف عام في آسيا الصغرى.[34][35] ويمكن العثور على جماعات سكانية يونانية أخرى تقيم منذ فترة طويلة في جنوب إيطاليا والقوقاز وجنوب روسيا وأوكرانيا وفي مجتمعات الشتات اليوناني في عدد من البلدان الأخرى. اليوم معظم اليونانيون رسميًا هم أعضاء في الكنيسة اليونانية الأرثوذكسية.[36][37]
حالياً يتواجد اليونانيون في مناطق عديدة من العالم وبمجموعات كبيرة نسبياً فعدا عن اليونان والتي بلغ عدد سكانها العام 2001 نحو 10.9 مليون كان اليونانيون منهم يشكلون نحو 10.1 مليون وفي 2007 قدر عدد اليونانيين في الولايات المتحدة بحوالي 1.3 مليون وفي قبرص العام 2001 قدّروا بحوالي 635 ألف نسمة إضافة لمجموعات كبيرة أخرى تفوق الربع مليون نسمة في كل من أستراليا وألمانيا وبريطانيا وكندا ونحو 90,000 في تشيلي وحوالي 15,000 في السويد و 55,000 في جنوب إفريقيا.
ساهم وأثرّ اليونانيون بشكل كبير في الثقافة والفنون والاستكشاف والأدب والفلسفة بشكل كبير والسياسة والهندسة المعمارية والموسيقى والرياضيات والعلوم والتكنولوجيا والأعمال التجارية والمطبخ والرياضة سواءً من الناحية التاريخية أو المعاصرة.[38]
يتحدث اليونانيون اللغة اليونانية والتي تشكل فرعاً فريداً من نوعه داخل عائلة اللغات الهندية الأوروبية وهي الهيلينية.[32] وهم جزء من مجموعة من الأعراق الكلاسيكية التي وصفهم أنتوني د. سميث بأنهم شعوب أصلية في الشتات.[39][40]
ربما وصل البروتو-اليونانيون إلى المنطقة التي تسمى الآن اليونان من الطرف الجنوبي من شبه جزيرة البلقان في نهاية الألفية الثالثة قبل الميلاد.[41][42] كان تسلسل الهجرات إلى البر اليوناني في الألفية الثانية قبل الميلاد أعيد بناؤه على أساس اللهجات اليونانية القديمة لأنها قدمت نفسها بعد عدة قرون وبالتالي فهي عرضة لبعض الشكوك. كانت هناك هجرتان على الأقل الأولى هي الأيونيين والأيوليين مما أدى إلى نشأة اليونان الموكيانية بحلول القرن السادس عشر قبل الميلاد[43][44] والثاني غزو الدوريون في حوالي القرن الحادي عشر قبل الميلاد مما أدى إلى تشريد الهجات أركادوكريبوت التي تعود إلى العصر الموكياني. وظهرت كل من الهجرتين في فترات حادة ظهرت اليونان الموكيانية خلال الانتقال إلى أواخر العصر البرونزي والدوريون خلال انهيار العصر البرونزي.
وضع اللغوي فلاديمير جورجييف فرضية بديلة إذ يُرجع أصول البروتو-اليونانيين من المتكلمين اليونانية إلى شمال غرب اليونان بحلول الفترة الهلادية المبكرة (الألفية الثالثة قبل الميلاد) أي نحو نهاية العصر الحجري الحديث الأوروبي.[45] وصل اللغويان رسل جراي وكوينتن أتكينسون في ورقة عام 2003 باستخدام أساليب حسابية إلى تقدير مبكر إلى حد ما إلى حوالي 5000 سنة قبل الميلاد للانشقاق الأرمني اليوناني وظهور اليونانية كنسل لغوي منفصل في حوالي 4000 قبل الميلاد.[46]
في حدود في عام 1600 قبل الميلاد استعار اليونانيون الموكيانيون من الحضارة المينوسية نظام الكتابة المقطعية (أي النظام الخطي أ) وطوروا نظام مقطعي خاص بهم يعرف باسم النظام الخطي ب[47] ليقدم أول وأقدم دليل مكتوب من اليونانية.[47][48] سرعان ما اخترق الموكيانيين بحر إيجه وبحلول القرن الخامس عشر قبل الميلاد وصلوا إلى جزيرة رودس وكريت وقبرص وشواطئ آسيا الصغرى.[32][49]
2202eab449