لعبة كرة المناورة

0 views
Skip to first unread message

Canumil Flowers

unread,
Jul 5, 2024, 9:40:09 PM (12 hours ago) Jul 5
to chipzetscase

الاتحاد السعودي الرسمي المعترف به من قبل الاتحاد الدولي لكرة المناورة والذي يعمل على تحقيق مجموعة من الأهداف الاستراتيجية التي تعمل على تأسيس اتحاد قوي لخلق جيل ممارس يُعزز ثقافة المشاركة من خلال كرة المناورة

يعاني كثير من الأشخاص في شتى أنحاء العالم اضطرابات القلق وتقدر الولايات المتحدة الأميركية أن هناك نحو 40 مليون شخص يعاني القلق ونوبات الذعر مع خفقان القلب والارتجاف والتعرق.

وتكمن المشكلة في أن أغلب المرضى الذين يعانون تلك الاضطرابات عادة لا يلجؤون إلى طبيب ويحاولون التغلب بأنفسهم على تلك المشاعر الضارّة ولعل الجائحة كانت سببا طبيعيا في زيادة معدلات الأمراض المتعلقة بالصحة النفسية والعقلية لا سيما تلك الاضطرابات التي يسببها الخوف من المستقبل والأمراض ولذلك يمكن في الحالات الخفيفة والمتوسطة تجربة بعض الخطوات للتخلص من الرهاب والقلق ونوبات الذعر.

تسبب نوبات القلق والرهاب عادة الشعور بأن الإنسان في خطر فيشعر بأن ثمة أمرا سيئا على وشك الحدوث فيقوم الجسم بردة فعل طبيعية للاستعداد لهذا الخطر بضخ كميات كبيرة من الأدرينالين لتحفيز الجسم على الاستعداد.

وللتخفيف الفوري من القلق يمكن عمل مناورة بالوقوف وسحب الكتفين إلى الوراء ووضع القدمين في نطاق مواز مفتوح قليلا وفتح الصدر ثم التنفس بعمق وبهدوء.

تخبر هذه المناورة الجسم أنه ليس في خطر الآن وتساعد على فهم أن كل شيء تحت السيطرة وإذا حدثت تلك النوبة في أثناء قيادة السيارة أو في وضع لا تستطيع الوقوف فيه فيمكنك سحب الكتف إلى الوراء وفتح الصدر والتنفس بعمق أيضا.

ينجرف العقل في سلسلة من الأفكار السلبية اللامنتهية تدور جميعها حول توقع الأسوأ والخوف والرعب ويمكن التحايل على العقل لوقف تلك السلسلة بممارسة لعبة (5-5-5) التي تتضمن النظر في الغرفة لرؤية 5 أشياء ثم تسمية 5 أصوات وتنتهي بتحريك 5 أجزاء من الجسم فيمكن تدوير الكاحل أو الحاجب أو الرقبة أو اليد ورغم ما تبدو عليه المناورة من سخافة فإنها قد تنجح لأنها تشتّت العقل.

يعزز زيت اللافندر الشعور بالهدوء والاسترخاء ويساعد على النوم العميق والتخلص من الصداع والقلق لذلك ينصح بالاحتفاظ بزجاجة زيت اللافندر في أقرب مكان فاستنشاق زيت اللافندر العطري أو استخدامه للتدليك مع أخذ الأنفاس العميقة يساعد على الاسترخاء وتثبيط التوتر.

يتصل الجسم والعقل اتصالا وثيقا وبينما يحاول الدماغ التحكم في حركة الجسم فيمكن لحركة الجسم أن تؤثر في طريقة التفكير والشعور لذلك غالبا ما تستخدم الحركة كعلاج مساعد للاكتئاب والقلق حسب جامعة هارفارد.

عندما يكون الجهد العقلي والعلاج النفسي والدوائي غير كافيين وعندما ينهك الجسم استخدام إستراتيجيات السيطرة على التفكير بالمناورات النفسية تأتي الحركة والنزهات التأملية حلًّا مثاليا لتشتيت العقل للتخلص من القلق المرضي.

عرض موقع "ميديكال نيوز توداي" (Medical News Today) كثيرا من الدراسات التي تبرز دور الطعام والتوابل والمشروبات في تثبيط القلق ودور "الأوميغا 3" في محاربة القلق ويمكن الحصول عليه من الأسماك الغنية بالدهون مثل السلمون والماكريل كذلك يمكن تناول المكسرات الغنية بمضادات الأكسدة والشوكولاتة الداكنة التي تحتوي على الفلافونويد الذي يعزز الدورة الدموية بالجسم.

كذلك تقلل إضافة الكركم إلى الطعام الشعور بالتوتر والضغط فهو يعمل كمضاد التهاب ويعدّ مشروب البابونج من المشروبات المهدئة التي تساعد على الحصول على نوم هادئ إلا أنه يجب التثبت من عدم نقص الفيتامينات في الجسم إذ يعدّ نقص فيتامين "دي" (D) سببا رئيسا في الشعور باضطرابات المزاج.

وفي المقابل ينبغي تجنب قائمة من الطعام الذي يزيد التوتر والقلق والاكتئاب إذ أشار موقع "ويب ميد" (WebMed) إلى دراسات عن علاقة الأطعمة المصنعة والمقليات بزيادة معدلات الاكتئاب.

وأوضح موقع "هيلث لاين" (HealthLine) أن الكافيين ومبيضات القهوة التي لا تحتوي على حليب يندرجان في القائمة إذ أكدت الدراسات وجود رابط بينهما وبين زيادة القلق والاكتئاب.

ويعاني البشر القلق والرهاب هذا العام أكثر من أي وقت مضى إذ أشارت دراسة على موقع "لانست" العلمي إلى تدهور مستويات الصحة العقلية في كثير من البلدان بسبب جائحة كورونا وتأثيرها في الخصائص الفردية لذلك ذكرت مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها "سي دي سي" (CDC) الأميركية أن مواجهة التحديات المتعلقة بالجائحة من إغلاق وضغوط قد يعرض الشخص لمشاعر قوية قد تزيد القلق والتوتر.

وأكدت أن من الطبيعي الشعور بتلك المشاعر خلال الجائحة وأنه يمكن التعامل معها بصورة طبيعية إذا كانت بأعراض خفيفة أو متوسطة ونصحت بالتوجه إلى الطبيب فورا عند اشتداد الأعراض .

يعد فهم المناورة الاستراتيجية أمراً بالغ الأهمية في التنقل في عالم لعب السلطة المعقد والتحصين. المناورة الاستراتيجية هي فن يتطلب التخطيط الدقيق والبصيرة والتنفيذ الذي لا تشوبه شائبة. إنه ينطوي على استخدام التكتيكات والاستراتيجيات التي ستساعدك على الحصول على ميزة على خصمك دون استخدام القوة الغاشمة بالضرورة. إنها القدرة على التغلب على خصمك وتوقع خطوته التالية والبقاء في صدارة اللعبة. عندما يتعلق الأمر بالمناورة الاستراتيجية هناك وجهات نظر مختلفة حول ما يستلزمه. يعتبره بعض الناس شكلاً من أشكال التلاعب بينما يرى آخرون أنه مهارة ضرورية للبقاء في عالم الأعمال والسياسة المقطوعة. بغض النظر عن كيفية عرضه من المهم فهم مبادئ المناورة الاستراتيجية لتكون قادرة على التنقل في عالم ديناميات القوة المعقدة.

1. تقييم الموقف: قبل الانخراط في أي مناورة استراتيجية من المهم تقييم الموقف. تحتاج إلى فهم ديناميات اللعب وتحديد نقاط القوة والضعف الخاصة بخصمك وتوقع حركتها التالية. سيساعدك هذا على تطوير خطة تمنحك ميزة على خصمك.

2. تحديد الأهداف: المناورة الاستراتيجية لا تتعلق فقط بالفوز بل يتعلق أيضاً بتحديد الأهداف. تحتاج إلى فهم ما تريد تحقيقه وما الذي ترغب في المخاطرة لتحقيقه. سيساعدك ذلك على تطوير خطة ليست فعالة فحسب بل إنها مستدامة أيضاً على المدى الطويل.

3. إنشاء خطة: بمجرد تقييم الموقف وتحديد أهدافك فإن الخطوة التالية هي تطوير خطة. يجب أن تكون الخطة مدروسة جيداً وتنفيذها بلا عيب. يجب أن يأخذ في الاعتبار ردود أفعال خصمك المحتملة وأن يكون مرناً بما يكفي للتكيف مع الظروف المتغيرة.

4. باستخدام حافة الهاوية: برنكانس هو تكتيك يستخدم في المناورة الاستراتيجية حيث تدفع خصمك إلى حافة الأزمة. هذا يمكن أن يجبرهم على التراجع ويمنحك ميزة. ومع ذلك يجب استخدام هذا التكتيك بحذر لأنه يمكن أيضاً أن يؤدي إلى نتائج عكسية ويؤدي إلى عواقب غير مقصودة.

03c5feb9e7
Reply all
Reply to author
Forward
0 new messages