تفسير الشعراوى للقران الكريم كاملا فيديو

0 views
Skip to first unread message
Message has been deleted

Jason Ramgel

unread,
Jul 16, 2024, 5:18:01 PM7/16/24
to buymotorring

وعرض برنامج صباح الخير يا مصر على القناة الأولى والفضائية المصرية من تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي وجومانا ماهر تقريرا تلفزيونيا بعنوان قوتنا الناعمة.. الشيخ الشعراوي إمام الدعاة إذ تفرد في تفسير القرآن ودخل بتفسيره إلى قلوب وعقول الملايين في الوطن العربي وكان أول ظهور له على التلفزيون المصري عام 1973 في برنامج نور على نور من تقديم أحمد فراج.

وشرع الشعراوي في تفسير سورة الفاتحة وانتهى عند أواخر سورة الصف وحالت وفاته دون أن يفسر القرآن الكريم كاملا إذ وُلد في الخامس عشر من إبريل عام 1911 بمركز ميت غمر في محافظة الدقهلية وحفظ القرآن الكريم في الحادية عشرة من عمره وتخرج عام 1940 في كلية اللغة العربية بجامعة الأزهر وحصل على العالمية مع إجازة التدريس عام 1943.

تفسير الشعراوى للقران الكريم كاملا فيديو


تنزيل https://urllio.com/2z050f



وفي نوفمبر عام 1976 اختار ممدوح سالم رئيس الوزراء إسناد وزارة الأوقاف وشئون الأزهر للشعراوي فظلّ في الوزارة حتى أكتوبر عام 1987 وحصل على العديد من الجوائز أبرزها وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى كما حاز على وسام الجمهورية من الطبقة الأولى عام 1983 وعام 1988 وكذلك حصل على وسام في يوم الدعاة.

حفظ القرآن الكريم في الحادية عشرة من عمره. في عام 1922م التحق بمعهد الزقازيق الإبتدائي الأزهري وأظهر نبوغًا منذ الصغر في حفظه للشعر والمأثور من القول والحكم ثم حصل على الشهادة الابتدائية الأزهرية سنة 1923م ودخل المعهد الثانوي الأزهري وزاد اهتمامه بالشعر والأدب وحظي بمكانة خاصة بين زملائه فاختاروه رئيسًا لاتحاد الطلبة ورئيسًا لجمعية الأدباء بالزقازيق وكان معه في ذلك الوقت الدكتور محمد عبد المنعم خفاجي والشاعر طاهر أبو فاشا والأستاذ خالد محمد خالد والدكتور أحمد هيكل والدكتور حسن جاد[2] فكانوا يعرضون عليه ما يكتبون. كانت نقطة تحول في حياة الشيخ الشعراوي عندما أراد والده إلحاقه بالأزهر الشريف بالقاهرة غير أن الشعراوي كان يود أن يبقى مع إخوته لزراعة الأرض لكن إصرار الوالد دفعه لاصطحابه إلى القاهرة ودفع المصروفات وتجهيز المكان للسكن.

فما كان منه إلا أن اشترط على والده أن يشتري له كميات من أمهات الكتب في التراث واللغة وعلوم القرآن والتفاسير وكتب الحديث النبوي الشريف كنوع من التعجيز حتى يرضى والده بعودته إلى القرية.لكن والده فطن إلى تلك الحيلة واشترى له كل ما طلب قائلًا له: أنا أعلم يا بني أن جميع هذه الكتب ليست مقررة عليك ولكني آثرت شراءها لتزويدك بها كي تنهل من العلم. وهذا ما قاله الشيخ الشعراوي في لقائه مع الصحفي طارق حبيب.[3]

التحق الشعراوي بكلية اللغة العربية سنة 1937م وانشغل بالحركة الوطنية والحركة الأزهرية فحركة مقاومة المحتلين الإنجليز سنة 1919م اندلعت من الأزهر الشريف ومن الأزهر خرجت المنشورات التي تعبر عن سخط المصريين ضد الإنجليز المحتلين. ولم يكن معهد الزقازيق بعيدًا عن قلعة الأزهر في القاهرة فكان يتوجه وزملاءَه إلى ساحاتِ الأزهر وأروقته ويلقي بالخطب مما عرضه للاعتقال أكثر من مرة[بحاجة لمصدر] وكان وقتها رئيسًا لاتحاد الطلبة سنة 1934م.

تزوج محمد متولي الشعراوي وهو في الثانوية بناءً على رغبة والده الذي اختار له زوجة ووافق الشيخ على اختياره لينجب منها ثلاثة أولاد وبنتين فالأولاد: سامي وعبد الرحيم وأحمد والبنتان فاطمة وصالحة. وكان الشيخ يرى أن أول عوامل نجاح الزواج هو الاختيار والقبول من الطرفين والمحبة بينهما.

تخرج عام 1940م وحصل على العالمية مع إجازة التدريس عام 1943م. بعد تخرجه عين الشعراوي في المعهد الديني بطنطا ثم انتقل بعد ذلك إلى المعهد الديني بالزقازيق ثم المعهد الديني بالإسكندرية وبعد فترة خبرة طويلة انتقل الشيخ الشعراوي إلى العمل في السعودية عام 1950 ليعمل أستاذًا للشريعة في جامعة أم القرى.

اضْطُرَّ الشيخ الشعراوي أن يدرِّس مادة العقائد رغم تخصصه أصلًا في اللغة وهذا في حد ذاته شكل صعوبة كبيرة إلا أن الشيخ الشعراوي استطاع أن يثبت تفوقه في تدريس هذه المادة لدرجة كبيرة لاقت استحسان وتقدير الجميع. وفي عام 1963 حدث الخلاف بين الرئيس جمال عبد الناصر وبين الملك سعود. وعلى أثر ذلك منع الرئيس جمال عبد الناصر الشيخ الشعراوي من العودة ثانية إلى السعودية [بحاجة لمصدر] وعين في القاهرة مديرًا لمكتب شيخ الأزهر الشريف الشيخ حسن مأمون. ثم سافر بعد ذلك الشيخ الشعراوي إلى الجزائر رئيسًا لبعثة الأزهر هناك ومكث بالجزائر حوالي سبع سنوات قضاها في التدريس وأثناء وجوده في الجزائر حدثت نكسة يونيو 1967 وقد سجد الشعراوى شكرًا لأقسى الهزائم العسكرية التي منيت بها مصر -و برر ذلك في حرف التاء في برنامج من الألف إلى الياء بقوله بأن مصر لم تنتصر وهي في أحضان الشيوعية فلم يفتن المصريون في دينهم وحين عاد الشيخ الشعراوي إلى القاهرة وعين مديرًا لأوقاف محافظة الغربية فترة ثم وكيلًا للدعوة والفكر ثم وكيلًا للأزهر ثم عاد ثانية إلى السعودية حيث قام بالتدريس في جامعة الملك عبد العزيز.

وفي نوفمبر 1976م إختار السيد ممدوح سالم رئيس الوزراء آنذاك أعضاء وزارته وأسند إلى الشيخ الشعراوي وزارة الأوقاف وشؤون الأزهر. فظل الشعراوي في الوزارة حتى أكتوبر عام 1978م.

أُعتبر أول من أصدر قرارًا وزاريًا بإنشاء أول بنك إسلامي في مصر وهو بنك فيصل حيث أن هذا من اختصاصات وزير الاقتصاد أو المالية (د. حامد السايح[4] في هذه الفترة) الذي فوضه ووافقه مجلس الشعب على ذلك.

أرجع الشيخ الشعراوي آراء المستشرقين التي اتهمت القرآن الكريم بالباطل بتضارب الآيات إلى ضعف ملكتهم اللغوية وفند اتهاماتهم وصححها كلما مر مفسراً على سور القرآن الكريم.

عَشق الشيخ الشعراوي اللغة العربية وعُرِفَ ببلاغة كلماته مع بساطة في الأسلوب وجمال في التعبير ولقد كان للشيخ باع طويل مع الشعر فكان شاعرًا يجيد التعبير بالشعر في المواقف المختلفة وخاصة في التعبير عن آمال الأمة أيام شبابه عندما كان يشارك في العمل الوطني بالكلمات القوية المعبرة وكان الشيخ يستخدم الشعر أيضًا في تفسير القرآن الكريم وتوضيح معاني الآيات وعندما يتذكر الشيخ الشعر كان يقول عرفوني شاعرًا

ويتحدث الشيخ الشعراوي في مذكراته التي نشرتها صحيفة الأهرام عن تسابق أعضاء جمعية الأدباء في تحويل معاني الآيات القرآنية إلى قصائد شعر. كان من بينها ما أعجب بها رفقاء الشيخ الشعراوي أشد الإعجاب إلى حد طبعها على نفقتهم وتوزيعها. يقول إمام الدعاة ومن أبيات الشعر التي اعتز بها ما قلته في تلك الآونة في معنى الرزق ورؤية الناس له. فقد قلت:

وعندما سمع الشيخ الذي كان يدرس لنا التفسير هذه الأبيات قال لي: يا ولد هذه لها قصة عندنا في الأدب. فسألته: ما هي القصة: فقال: قصة شخص اسمه عروة بن أذينة. وكان شاعرًا بالمدينة وضاقت به الحال فتذكر صداقته مع هشام بن عبد الملك. أيامَ أن كان أمير المدينة قبل أن يصبح الخليفة. فذهب إلى الشام ليعرض تأزم حالته عليه لعله يجد فرجًا لكربه. ولما وصل إليه استأذن على هشام ودخل. فسأله هشام كيف حالك يا عروة فرد: والله إن الحال قد ضاقت بي. فقال لي هشام: ألست أنت القائل:

03c5feb9e7
Reply all
Reply to author
Forward
0 new messages