أختي الكريمة
إعلموا أن المرء
"يموت على ما عاش عليه .. ويُبعث على ما مات عليه.."
*******
القصة الأولى
لما نزل الموت بالعابد الزاهد عبد الله بن إدريس اشتد عليه الكرب فلما اخذ يشهق بكت ابنته
فقال : يا بنيتي لا تبكي، فقد ختمت القرآن في هذا البيت أربعة آلاف ختمة .. كلها لأجل هذا المصرع ..
القصة الثانيه
أمّا عامر بن عبد الله بن الزبير فلقد كان على فراش الموت يَعُدُ أنفاسَ الحياة وأهله حوله يبكون فبينما هو يصارع الموت..
سمع المؤذن ينادي لصلاة المغرب ونفسُهُ تُحشْرجُ في حلقه وقد أشتدّ نزعُه وعظـُم كربه فلما سمع النداء
قال لمن حوله : خذوا بيدي...!!
قالوا : إلى أين ؟
قال : إلى المسجد ..
قالوا : وأنت على هذه الحال !!
قال : سبحان الله .. !! أسمع منادي الصلاة ولا أجيبه خذوا بيدي..
فحملوه بين رجلين فصلى ركعة مع الإمام ثمّ مات في سجوده نعم مات وهو ساجد ...
القصه الثالثه
واحتضر عبد الرحمن بن الأسود فبكى فقيل له: ما يبكيك!! وأنت أنت.. "يعني في العبادة والخشوع" ... والزهد والخضوع ...
فقال : أبكي والله أسفاً على الصلاة والصوم.. ثمّ لم يزل يتلو(القرآن) حتى مات
القصة الرابعه
أما يزيد الرقاشي، فإنه لما نزل به الموت أخذ يبكي ويقول: من يصلي لك يا يزيد إذا متّ ؟ ومن يصوم لك ؟ومن يستغفر لك من الذنوب.. ثم تشهد ومات ..
القصه الخامسه
وها هو هارون الرشيد لما حضرته الوفاة وعاين السكرات صاح بقواده وحجابه: اجمعوا جيوشي فجاؤوا بهم بسيوفهم ودروعهم لا يكاد يحصي عددهم إلا الله كلهم تحت قيادته وأمْره فلما رآهم .. بكى ثم قال : يا من لا يزول ملكه..إرحم من قد زال ملكه ..ثم لم يزل يبكي حتى مات ..
القصه السادسه
أما عبدالملك بن مروان فإنه لما نزل به الموت جعل يتغشاه الكرب ويضيق عليه النفس فأمر بنوافذ غرفته ففتحت ، فالتفت فرأى غسالاً فقيراً في دكانه.. فبكى عبد الملك ثم قال : يا ليتني كنت غسالاً ..
يا ليتني كنت نجاراً ..
يا ليتني كنت حمالاً..
يا ليتني لم ألِ من أمر المؤمنين شيئاً .. ثم مات ...
قصص معاصره
شاب أمريكى من أصل أسبانى ، دخل على إخواننا المسلمين فى إحدى مساجد نيويورك في مدينة 'بروكلين' بعد صلاة الفجر وقال لهم : أريد أن أدخل فى الإسلام.
قالوا : من أنت ؟
قال : دلوني ولا تسألوني.
فاغتسل ونطق بالشهادة ، وعلموه الصلاة فصلى بخشوع نادر تعجب منه رواد المسجد جميعاً.
وفى اليوم الثالث خلى به أحد الإخوة المصلين واستخرج منه الكلام وقال له:يا أخي بالله عليك ما حكايتك ؟...
قال : والله لقد نشأت نصرانياً وقد تعلق قلبى بالمسيح عليه السلام ولكننى نظرت فى أحوال الناس فرأيت الناس قد انصرفوا عن أخلاق المسيح تماماً فبحثت عن الأديان وقرأت عنها فشرح الله صدرى للإسلام ، وقبل الليلة التي دخلت عليكم فيها نمت بعد تفكير عميق وتأمل في البحث عن الحق فجاءنى المسيح عليه السلام فى الرؤيا وأنا نائم وأشار لى بسبابته
هكذا كأنه يوجهني، وقال لي: كن محمدياً
يقول : فخرجت أبحث عن مسجد فأرشدنى الله إلى هذا المسجد فدخلت عليكم .
بعد هذا الحديث القصير أَذَّنَ المؤذن لصلاة العشاء ودخل هذا الشاب الصلاة مع المصلين ، وسجد فى الركعة الأولى ، وقام الإمام بعدها، ولم يقم أخونا المبارك بل ظل ساجداً لله فحركه من بجواره فسقط فوجدوا روحه قد فاضت إلى الله جل وعلا .
قصه من الباخره المصريه "سالم اكسبريس"
وهذا رجلٌ نجاه الله من الغرق في حادث الباخرة ' سالم اكسبريس ' يحكي قصة زوجته التي غرقت في طريق العودة من رحلة الحج
يقول: صرخ الجميع (( إن الباخرة تغرق )) فصرختُ فيها.. هيا اخرجي.
فقالت : والله لن أخرج حتى ألبس حجابى كاملاً.
فقال : هذا وقت حجاب !!! اخرجي!! فإننا سنهلك !!!.
قالت : والله لن أخرج إلا وقد ارتديت حجابى بكامله فإن مت ألقى الله على طاعة فلبست ثيابها وخرجت مع زوجها.. فلما تحقق الجميع من الغرق تعلقت به..
وقالت: استحلفك بالله هل أنت راضٍ عنى ؟
فبكى الزوج
ثم قالت : هل أنت راضٍ عنى ؟ فبكى..
فقالت : أريد أن أسمعها.
قال : والله إني راضٍ عنك.
فبكت المرأة الشابة وقالت : أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله ، وظلت تردد الشهادة حتى غرقت
فبكى الزوج وهو يقول : أرجو من الله أن يجمعنا بها فى الآخرة فى جنات النعيم .....
قصة المؤذن للصلاة
وهذا رجل قد عاش أربعين سنة يؤذن للصلاة لا يبتغى إلا ّوجه الله ، وقبل الموت مرض مرضاً شديداً فأقعده فى الفراش ،
وأفقده النطق فعجز عن الذهاب إلى المسجد ، فلما اشتد عليه المرض بكى ورأى المحيطون به على وجهه أمارات الضيق
وكأنه يخاطب نفسه قائلاً يارب أؤذن لك أربعين سنة وأنت تعلم أني ما ابتغيت الأجر إلا منك، وأحرم من الأذان فى آخر لحظات حياتي. ثم تتغير ملامح هذا الوجه إلى البشر والسرور ويقسم أبناؤه أنه لما حان وقت الآذان وقف على فراشه واتجه للقبلة
ورفع الآذان فى غرفته وما إن وصل إلى آخر كلمات الآذان لا إله إلا الله، حتى خر ساقطاً على الفراش فأسرع إليه بنوه ... فوجدوا روحه قد فاضت إلى الله، مولاها ..
وفاة الشيخ عبد الحميد كشك
رواية ً عن أهله
وهذا شيخنا المبارك "عبد الحميد كشك" رحمه الله يُقبَضُ فى يوم ٍأحبه من كل قلبه "يوم الجمعه" فيغتسل الشيخُ يوم الجُمُعـَة ، ويلبس ثوبه الأبيض ، ويضع الطيب على بدنه وثوبه، ويصلى ركعتى "سنة الوضوء" ، وفى الركعة الثانية..وهو راكعٌ يَخِرّ ساقطاً.. فيسرع إليه أهله وأولاده ، فيجدوا أن روحه قد فاضت إلى الله جل فى علاه .
أخي الكريم أختي الكريمه
لقد أجرى الكريم عادته بكرمه أن: من عاش على شىء مات عليه..
ومن مات على شىء بـُعِثَ عليه .
*******
عشت في أمريكا فترة، وكنت أذهب لصلاة الفجر في
المسجد وأرجع منه الساعة السادسة صباحاً..
وكنت أجد الطريق السريع مليئاً بالسيارات عن آخره في
الساعة السادسة صباحاً، وهؤلاء الناس كلهم من نصارى ويهود وملاحدة...
وهؤلاء استيقظوا في ميعاد الفجر؛ لكي يذهبوا إلى دنياهم وإلى
أعمالهم،
كل
هؤلاء الناس استطاعت أن تستيقظ الساعة الرابعة أو الخامسة..
لكي
تخرج الساعة السادسة صباحاً إلى شغلها.
وهناك
أناس آخرون كنت أراهم في الشوارع
وأنا
في طريقي لصلاة الفجر، يعني: قبل الفجر،
فهؤلاء
هم أصحاب الرياضة..
تجدهم
يجرون في الشارع في الهواء النقي في ذلك الوقت،
وهناك
أناس قبل أن تذهب إلى العمل تخرج كلابها للفسحة...
لأن
الكلب يقعد محبوساً في البيت من الساعة السادسة صباحاً أو السابعة صباحاً
إلى
الساعة السادسة أو السابعة في الليل...
فصاحب
هذا الكلب يستيقظ قبل الفجر لكي يفسح الكلب،
لكي
يجعله يستنشق هواء لطيفاً ونظيفاً....
فالأمريكي
نصرانياً كان أو يهودياً أو ملحداً يستيقظ قبل الفجر لأجل الكلب..
وبعض
المسلمين، أو كثير من المسلمين، أو دعوني أقول بصراحة:
معظم
المسلمين لا يستيقظون لله عز وجل، هذه مأساة يا إخواني.
قصة
رااااااااااائعة جدا جدا من كتاب تلبيس ابليس ( لابن الجوزي)
عن الحسن البصري قال " كانت شجرة تعبد من دون
الله فجاء اليها رجل فقال :
لأقطعن هذه الشجرة ,
فجاء ليقطعها غضب لله فلقيه إبليس في صورة إنسان ,
فقال : ماتريد ؟
قال: أريد ان أقطع هذه الشجرة التي تعبد من دون الله .
قال
إذا أنت لم تعبدها فما يضرك من عبدها ؟
قال
: لأقطعنها , فتجشاجرا و تماسكا و تصارعا , فغلبه الرجل و صرعه ,
فقال
له الشيطان : هل لك فيما هو خير لك ؟
لا
تقطعها و لك ديناران كل يوم إذا أصبحت عند وسادتك قال : فمن لي بذلك ؟
قال
: أنا لك , قال : فرجع فأصبح فوجد دينارين عند وسادته,
ثم
اصبح بعد ذلك فلم يجد شيئا
,
فقام
غضبا ليقطعها فتمثل له الشيطان في صورته
,
وقال
: ماتريد ، قال : اريد قطع هذه الشجرة التي تعبد من دون الله تعالى
،قال: كذبت مالك إلى ذلك من
سبيل .
فذهب
ليقطعها فضرب فتماسكا متنازعين
فغلبه
ابليس و صرعه بالأرض و خنقه حتى كاد يقتله ثم قال له
:
اتدري
من أنا ؟
انا
الشيطان ، جئت أول مرة غضبا لله فلم يكن لي عليك سبيل فخدعتك بالدينارين فتركتها
فلم جئت غضبا لدينارين سلطت عليك
.
الفوئد:
------
- القوة و الغلبة و النصر في إخلاص العمل لله
- فساد النية من مداخل الشيطان و تسلطه على العبد
- الحرص و الطمع و الميل و تغليب الدنيا على مقاصد
الشرع باب واسع للمفاسد و الهزائم
- العمل للدين شرف و فخر و العمل بالدين رذيلة و خسارة
أريد أن أكون تلفازاً
طلبت المعلمة من تلاميذها في المدرسة الابتدائية
أن يكتبوا موضوعاً يطلبون فيه من الله أن يعطيهم ما
يتمنون. وبعد عودتها إلى المنزل جلست تقرأ ما
كتب التلاميذ، فأثار أحد المواضيع عاطفتها فأجهشت
في البكاء. وصادف ذلك دخول زوجها البيت، فسألها:
ما الذي يبكيكِ يا حبيبتي؟ فقالت: موضوع التعبير
الذي كتبه
أحد التلاميذ.
فسألها: وماذا كتب؟
فقالت له: خذ إقرأ موضوعه بنفسك!
فأخذ
يقرأ:
إلهي،
أسألك هذا المساء طلباً خاصاً جداً وهو أن
تجعلني تلفازاً!
فأنا أريد أن أحل محله! أريد أن أحتل مكاناً خاصاً في
البيت! فتتحلَّق أسرتي حولي! وأصبح مركز
اهتمامهم، فيسمعونني دون مقاطعة أو توجيه
أسئلة،
أريد أن أحظ بالعناية التي يحظى بها حتى وهو لا
يعمل،
أريد أن أكون بصحبة أبي عندما يصل إلى البيت من
العمل، حتى وهو مرهق،
وأريد من أمي أن تجلس بصحبتي حتى وهي
منزعجة أو حزينة،
وأريد
من إخوتي وأخواتي أن يتخاصموا ليختار كل
منهم صحبتي.
أريد أن أشعر بأن أسرتي تترك كل شيء جانباً
لتقضي وقتها معي! وأخيراً وليس آخراً،
أريد منك يا إلهي أن تقدّرني على إسعادهم
والترفيه عنهم جميعاً.
يا ربِّ إني لا أطلب منك الكثير أريد فقط أن أعيش
مثل أي تلفاز.
انتهى
الزوج من قراءة موضوع التلميذ وقال: يا إلهي،
إنه فعلاً طفل مسكين، ما أسوأ أبويه!!
فبكت المعلمة مرة أخرى وقالت: إنه الموضوع الذي
كتبه ولدنا.
المـــــــلك
وأبنـــــــــائه الأربــــــــــعة :
************************
كان هناك ملكا أعطاه الله أربعة أبناء .وكان همّ هذا
الملك أن يعلم أولاده درسا
هاما وهو ألا يحكموا على الأشياء سريعا ، فقرر الملك أن يعد لهم تحدى فقال
لهم عليكم الذهاب الى شجرة الكمثرى والتى كانت بعيدة جدا ثم يعودون مرة
أخرى حتى يصف كل منهم ما رأى
وبالفعل بدأ السباق ليصل كل من أولاده فى وقت مختلف
من العام وذلك بسبب
بعد المكان الإبن الأول وصل فى الشتاء والثانى فى الربيع والثالث فى الصيف
وأصغرهم وصل فى الخريف
وعند
رجوع الأولاد جمعهم الملك ليصف كل منهم ما شاهده عند الشجرة :
فالإبن
الأول الذى وصل فى الشتاء قال : الشجرة كانت قبيحة وملتوية
أما الثاني الذي وصل فى الربيع فقال : كيف ذلك لقد رأيت الشجرة مغطاة بكساء
من البراعم
الخضراء التى تحمل الكثير من الوعود
وعارضهم
من وصل صيفا قائلا : ليس هذا ما رأيت لقد رأيت الشجرة مملوءة
بالزهور والتي تغطى الجو حولها برائحة خلابة لقد كان هذا من أفضل ما رأيت فى
حياتي
رد
عليهم أصغرهم الذى وصل فى الخريف : أنا لا أوافقكم الرأى فقد رأيت الشجرة
كاملة
النضج تتدلى منها ثمارها بشكل يملؤها الحياة
رد
الملك والذى كان يستمع الى كل منهم قائلا :أبنائى كل منكم على صواب فيما
شاهد لأن
كل منكم شاهد نفس الشجرة
لكن فى فصل مختلف ولذلك فكل منكم لا يستطيع الحكم على شجرة أو شخص
من مجرد فصل من حياته أو موقف تعرض له فجوهر الشخص وما يحمله من فرحة
وحب , سرور أو غضب يمكن ان نحكم عليه فقط فى النهايه عندما يمر بكل
الفصول
فلو
استسلم أحدكم فى الشتاء لن يدرك وعود الربيع وجمال الصيف ونضج الخريف
*
ولا تترك ألم فصل من الفصول يؤثر على استمتاعك
بالفصول الأخرى
"" الغــــــــــــــــــــــــــــرض
مـــــــــــــــــــــــن القصـــــــــــــة
""
*
ولا تحكم على الحياة بمجرد مرورك بفصل صعب
ولكن تعلم المثابرة وقل لنفسك أن الأفضل قادم فى وقت لاحق
لا تقطع
أنفك وإن قطع الناس أنوفهم !!!!!!
في أحد البقاع النائية التي فقدت الاتصال بمن حولها
من الأممِ كانت تقعُ تلك
المملكة في معزلٍ عن العالم ..
فقد أهلها الثقافة والمعرفة .. وتسلط عليهم ملك قوي الشخصية .. كانوا له أطوع
من الظل لأحدنا ..
عاش الملك في عافية حتى أُصيب بمرضٍ خطير .. قرَّر أطباء مملكته
على أثره
ضرورة قطع أنفه حفاظًا
على
حياته .. ولم يجد الملك بدٌ من ذلك .. وبالفعل أجريت له عملية القطع
وبعد أن عوفي من جرحه بدأ يزاول أعماله مرة أخرى .. فعقد اجتماع لوزرائه
ليستطلع آخر
الأخبار .. فما
أن
رأوه حتى ضج المجلس بالضحك من منظر وجهه مجدوع الأنف
..
استشاط
الملك غضبًا .. ودعا رئيس الجند وفي قرار انفعالي أمر بقطع أنوف جميع
وزراءه على
الفور
وبالفعل
نُفِّذَ القرار .. ويا له من منظر
وبعد فترة عاد الوزراء إلى أعمالهم فسخر منهم الجند ومقربيهم .. فهيجوا عليهم
الملك
فأمر الملك بقطع
أنوف
جميع الجند والشرطة
كثرت
سخرية الشعب من جميع أولئك .. حتى أصبحوا مسار تندر وتفكه .. فنما
هذا الأمر إلى
الملك فأخذ
قراره
الخطير ..
فأمر
بقطع أنوف جميع الشعب .. وأصبح لزامًا على كل قابلةٍ أن تقطع أنف المولود
كما تقطع
حبله
السُّرِّي .. وبعد أجيال متعاقبة نسي الجميع تلك القصة .. وأصبح كون الإنسان بلا
أنف هذا هو
الطبيعي التي
تشمئز
القلوب من غيره ..
ومكثت
تلك المملكة عقودًا لم ترى فيها إنسان بأنف .. حتى ذلك اليوم
المشهود .. فقد ضل
أحد الناس طريقه
في
البحر فوجد نفسه على شواطئ تلك المملكة العجيبة
فهاله
ما رأى .. وهالهم ما رأوا .. وتعجب الناس من منظر أنفه أشد العجب ..
وأخذوا
يتأملوا في هذا
الشيء الذي يبرز من وجهه .. وسخروا منه سخرية كبيرة .. ودعوه للتخلص من
هذا الشيء المقزز ..
ما
أشبه حالنا بحال تلك المملكة
عاش
الناس أزمانًا .. الرجال تزينهم اللحى ، والنساء يسترهم الحياء ، لا فحش ولا
تفحش
لا ربا ولا تحاكم
لغير
شرع الله ..
كان
الوطن مكان تعيش فيه فاصبح الوطن مكان يعيش فينا
كان
المسئولين وكانت الشرطه في خدمة الشعب
ثم
أخذ الحال في التبدل شيئًا فشيئًا .. حتى أصبح المعروف منكرًا والمنكر معروفًا
وعندما قام أناس وأرادوا أن يعيدوا الأمر إلى نِصابه .. سُخر منهم أشد السخرية ..
وتعجب
الناس من
أحوالهم
.. وراودوهم ليتخلصوا من مبادئهم واخلاقهم وتعاليم دينهم
فيا
اخواني لا تقطعوا انوفكم وان قطع الناس انوفهم
سارقوا
الاحلام
========
يحكى ان معلما طلب من تلاميذه كتابة ما يتمنونه في
المستقبل
كموضوع لمادة التعبير فشرع الطلاب يكتبون امنياتهم
وكانت امنيات
صغيرة في الجملة ماعدا طالبا واحدا فقد طرز الورقة بأمنيات عظيمة فقد
تمنى
ان يمتلك قصرا واجمل مزرعة وافخم سيارة واجمل زوجة وعند
تصحيح
الأوراق اعطى المعلم الطالب هذا درجة متدينة مبررا بعدم واقعية
الأمنيات
واستحالتها فكل بهذه الأماني لصغير لايكاد يجد قوت يومه ,
وقرر
المعلم رأفة بالصغير ان يعيد له الورقة شرط ان يكتب امنيات تناسبه
حتى
يعطيه درجة اكبر , فرد الصغير وبكل ثقة وقوة , " احتفظ بالدرجة ....
وانا
سأحتفظ بأحلامي " ولم يمضي وقت طويل حتى امتلك الصغير ما يتمناه واكثر .
فالحكمة
من القصة
ان
سارقوا الأحلام ومحطموا الطموح والمثبطون موجودون
في
حياتنا قد يسخرون منا وقد يبذل احدهم الجهد العظيم لبناء الحواجر
امامنا
وتراهم يتربصون بنا الدوائر وينصبون لنا الحبائل فهم اعداء للنجاح
في
اثواب اصدقاء فيجب الا ننظر لهم بل نضع صوب اعيننا تلك الأحلام
والأمنيات
والأعتماد على الله وحده
...
يقال أن
رجلاُ من فارس يجيد اللغة العربية بطلاقة حتى أن
العرب عندما يكلمهم يسألونه من أي قبائل العرب أنت
فيضحك
و يقول : أنا فارسي وأجيد العربية أكثر من العرب
...
... فذات يوم وكعادته وجد مجلس قوم من العرب فجلس عندهم
وتكلم معهم
وسألوه : من أي قبائل العرب أنت ؟!!
فضحك
و قال : أنا من فارس وأجيد العربية خيراً منكم
فقام
أحد الجلوس وقال له
:
اذهب الى فلان بن فلان رجل من الأعراب وكلّمه فإن لم يعرف أنك من العجم فقد
نجحت
وغلبتنا
كما
زعمت ...
و
كان ذلك الأعرابي ذا فراسة شديدة
...
فذهب
الفارسي إلى بيت الأعرابي و طرق الباب فإذا ابنة الأعرابي وراء الباب ..
تقول
: من بالباب ؟!!
فرد
الفارسي : أنا رجل من العرب وأريد أباك
فقالت
: أبي ذهب الى الفيافي فإذا فاء الفي أفى
..
و هي تعني أن أباها ذهب إلى الصحراء فإذا حل الظلام أتى
فقال
لها :إلى أين ذهب ؟!!!!
فردت
عليه : ... أبي فاء الى الفَيافي فإذا فاء الفَيْ أفى
,,
فأخذ الفارسي يراجع الطفلة ويسأل و هي تجيب من وراء الباب حتى سألتها
أمها...
يا
ابنتي من بالباب فردت الطفلة
,,,,
أعجمي
على الباب يا أمي !
فكيف لو قابل أباها
!!!
فكم
تخلينا نحن عن لغتنا واعوجت ألسنتنا !؟
ما أجمل
تلك الحكاية التي ساقها ابن القيم رحمه الله في مدارج السالكين
حيث قال :
أنه رأى في بعض السكك باب قد فتح
وخرج منه صبي يستغيث ويبكي وأمه خلفه تطرده حتى خرج ،
فأغلقت
الباب في وجهه ودخلت البيت الذي أخرج منه ، فذهب الصبي غير بعيد
ثم
وقف متفكرا !
فلم
يجد له مأوى غير من يؤويه غير والدته ، فرجع مكسور القلب حزينا .
فوجد
الباب مرتجا فتوسده ووضع خده على عتبة الباب ونام ،
وخرجت
أمه ، فلما رأته على تلك الحال لم تملك إلا أن رمت نفسها عليه ،
والتزمته
تقبله وتبكي !
وتقول :
يا
ولدي ، أين تذهب عني ؟ ومن يؤويك سواي ؟ ألم اقل لك لا تخالفني ،
ولا تحملني بمعصيتك لي على خلاف ما جبلت عليه من الرحمة بك والشفقة
عليك .
وارادتي
الخير لك ؟ ثم أخذته ودخلت
!
فتأمل
قول الأم :
لا
تحملني بمعصيتك لي على خلاف ما جبلت عليه من الرحمة والشفقة
وتأمل
قوله صلى الله عليه وسلم
"
الله أرحم بعباده من الوالدة بولدها "
وأين
تقع رحمة الوالدة من رحمة الله التي وسعت كل شيء ؟
فإذا
أغضبه العبد بمعصيته فقد أستدعى منه صرف تلك الرحمة عنه
فإذا
تاب إليه فقد أستدعى منه ما هو أهله وأولى به
فهذه
تطلعك على سر فرح الله بتوبة عبده أعظم من فرح الواجد لراحلته في
الأرض المهلكة
بعد اليأس منها
آستغفر
الله وآتوب البه
كيف نستفيد
من كوابيسنا ؟؟
==================
يحكى أن رجلاً واصل عمله على إختراع ماكينة الخياطة
ولكنه فشل في كل محاولاته، دائماً كانت مشكلته في نهاية المطاف كيف يربط الإبرة
بالماكنة ذاتها ويجعلها تعمل من دون خطر أن تفلت.
تقريباً..فقد المخترع الأمل في بعض الأوقات، ولكنه
نام يوماً ما فحلم بوحوش يطيرون من حوله يحملون رماحاً وفي نهايتها مقطع حاد مركب
بشكل غريب بحيث هناك فراغ في جسم النهاية الحادة ليصبح كرأسين..قام فزعاً من الحلم.
ثم
فكر .. وفكر .. فكان إختراع ماكينة الخياطة باستخدام نفس رأس الرمح الذي أفزعه في
الحلم..لقد حول كابوسه إلى إختراع!
****** الحكمـــــــــــــــــــــــــــــــــــة
هذه
القصة حقيقية ، وهي مثال رائع لنتعامل مع ما يخيفنا في هذه الحياة سواء كانت
كوابيس في النوم أو كوابيس في الواقع
..
فالخوف
لا يتم الهروب منه وإنما التعامل معه والإستفادة منه.
في خلف
جبال الهمالايا كانت تختبأ ولاية صغيرة وكان يحكمها رجل كبير ذو خبرة ووقار ولكن
المرض كان قد انهكه وأحس بقرب نهايته وقد كان للحاكم ولد وحيد شاب في
...سن الطيش والمراهقة
...
وذات يوم أمر الحاكم ابنه بالحضور وقال له يا بني:
اني احس بقرب نهايتي وسأوصيك بوصية وهي ان ضاقت بك الحال يوما ما وكرهت العيش
فاذهب الى المغارة المظلمة خلف القصر وستجد بها حبلا مربوطا إلى السقف اشنق نقسك
فيه لترتاح من الدنيا وما كاد
الحاكم ينتهي من الوصية حتى اغمض عينيه ومات ما الوارث الوحيد للثروة فقد أخذ
يبعثرها ويسرف ويبدد على ملذات العيش وعلى رفقته السيئة التي طالما حذره أبوه منها
وبعد
برهة وجد الابن نفسه وقد نفذت تلك الثروة الهائلة وتغير الحال وتركه أصحابه الذين
كانوا يصاحبونه لأجل المال فقطحتى أقربهم من قلبه سخر منه وقال لن أقرضك شيء وآنت
من انفق ثروته وليس أنالم يجد الشاب ملاذا وما عاد العيش يطيب له بعد العز فهو
مدلل متعود على ترف الحياة ولا يستطيع أن يتأقلم مع الوضع المحيط .
فما
كان منه إلا أن تذكر وصية أبيه الحاكم
وقال
آآآه يا ابتاه سأذهب إلى المغارة وأشنق نفسي كما أوصيتني وبالفعل دخل المغارة
المخيفة والمظلمة ووجد الحبل متدليا من الأعلى
فما
كان منه إلا أن سالت من عينه دمعة أخيرة
ولف
الحبل على رقبته ثم دفع بنفسه في الهواء
فهـــل
مات هل انقضى كل شيء
هل
هي النهاية اليائسةآم آن الحال مختلف
نعم
فما ان تدلا من الحبل حتى انهالت علية أوراق النقود من السقف ورنين الذهب
المتساقط
من الأعلى يضج بالمغارة وقد سقط هو إلى الأرض وسقطت بجانبه ورقه كتبها له أبوه
الحاكم يقول فيها يا بني قد علمت الآن كم هي الدنيا مليئة بالأمل
عندما
تنفض الغبار عن عينيك وتدع رفقاء السوء وهذه نصف ثروتي كنت قد خبأتها
لك
فعد إلي رشدك واترك الإسراف واترك رفقاء السوء
وصدق
رسول الله صلي الله عليه وسلم (خذ من صحتك لمرضك ومن شبابك لهرمك
قصة أكثر
من رائعة
كان هناك شاب والدته نائمة في المستشفى وأدخلت
للعناية المركزة
فى يوم من الأيام صارحه الأطباء بأن حال والدته
ميؤوس منها
وأنها في اى لحظه تفارق الحياة وخرج من عند أمه
هائما على وجهه
وفى
طريق عودته لزيارة والدته مرة أخرى وقف في محطة البنزين
وهو
ينتظر العامل ليضع البنزين في سيارته رأى تحت قطعة الكرتون قطه
قد
ولدت قططا صغاراً وهم لا يستطيعون المشي
فتسائل
من يأتي لهم بالطعام وهم في هذه الحال
فدخل
للبقالة واشترى علبة تونة وفتح العلبة ووضعها للقطط الصغار
وانصرف
للمستشفي وعندما وصل إلى العناية مكان تنويم أمه
لم
يجدها على السرير فوقع ما بيده فاسترجع وسأل الممرضة: أين أمي ؟؟
فقالت:
تحسنت حالتها فأخرجناها للغرفة المجاورة
فذهب
اليها فوجدها قد أفاقت من غيبوبتها
فسلم
عليها وسألها فقالت: أنها رأت وهى مغمى عليها قطة وأولادها رافعين أيديهم
يدعون
الله لها فتعجب الشاب!!
فسبحان من وسعت رحمته كل شئ سبحان الله دفع البلاء
كيف تكسب حسنات يومية
1. اصطحب معك احد أصدقائك أو أقربائك إلى المسجد.
3. اجعل لك وردا من الذكر لطريق العمل ذهابا وعودة
.
4. اجتهد أن تدعو كل يوم على الأقل الى ثلاثة أمور من
الخير : كدعوة لصلاة أو صدقة أو معروف .
5. تذكر وأنت في عملك الوظيفي انك في عبادة إذا أخلصت
النية .
6. قم بوضع قائمة تضم أسماء أشخاص وهيئات وجمعيات ثم
قدم لهم الشكر على ما يقدمونه من خير للناس ..
7. جمعية خيرية أو مؤسسة دعوية أو لجنة اجتماعية في
منطقتك حدد يوما لزيارتها والتعرف على برامجها والمشاركة في أنشطتها
.
8. اقتنص فرص الخير التي أتيحت لك
9. حدث نفسك دائما بفعل الحسنات واحرص على العزم
بفعلها ففي الحديث الشريف ( فمن هم بحسنة فلم يعملها كتب الله عنده حسنة كاملة )
متفق عليه .
10. - هل تريد مشروع إطالة العمر والبركة فيه ؟ إذا
فاحرص على صلة أرحامك وزيارة أقاربك . (حدد موعدا لذلك).
11. سارع بالتبكير إلى أداء الصلاة الخمس في المسجد
مستشعرا ما تقول في ذهابك وإيابك ففي التبكير خير كثير
.
12. احرص على البقاء في المسجد بعد الصلوات ولو عشر
دقائق خاصة بعد الفجر والعصر كي تكون من الذين يسبحون ربهم بالغداة والعشي يردون
وجه .
13. عود نفسك على بعض العبارات الايجابية مع كتابتها
في ورقة ثم ممارستها في واقعك والكلمة الطيبة صدقة .
14. قراءة جزء من القران يوميا واكسب بعد ذلك في كل
حرف 10 حسنات .
15. هل تريد أن تكسب حسنات قل اللهم اغفر للمؤمنين
والمؤمنات الأحياء منه والأموات
16. أكثر من قول (لا اله إلا الله )فهي أفضل الذكر
ومفتاح الجنة .
17. اكسب ملايين الحسنات بحث ابنك على فعل الحسنات
.
18. هل فكرت أن تكسب في اليوم الواحد ثواب ختم القران
في زمن لا يتجاوز بعض دقائق .ما عليك ألا أن تقرأ سورة الإخلاص ثلاث مرات فقط
.
19. قل أستغفر الله وأتوب إليه 100مرة يوميا واكسب
تفريج الهم وزيادة الرزق .
20. استحضر وأنت خارج من بيتك أن تجعل من يومك كله
سلسة من صنائع المعروف .
21. اجعل في مجلسك ومكتبك وسيارتك من الكتب والرسائل
والأشرطة ما يمكن أن تقدمة هدية للناس .
22. كتابة رسالة إيمانية مختصرة وإرسالها عبر الجوال
أو البريد الالكتروني إلى اكبر عدد ممكن من الناس خاصة أهل الحي والأقارب والأصحاب
.
23. قل :الحمد لله ، الله اكبر ، الله اكبر ، الله
اكبر ، مستشعرا هداية الله لك وتوفيقه على إتمام هذا الموسم العظيم
24. توضا قبل نومك خلال نومك تكسب حسنات
25. لا تجفف نفسك بعد الوضوء ففي كل نقطة ماء حسنة
26. رطب لسانك بذكر الله يوميا
27. اكسب رضا والدتك ووالدك
28. استمع للقراءة او اقراء جزء
قصة شعوانة
=======
كانت بالبصرة امرأة تسمّى شعوانة مشهورة
بالتهتك والغناء و... ، وما كان مجلس فساد يقام إلاّ وفيه شعوانة .. وكانت ذات يوم
تسير هي وجواريها في أحد الأزقّة وصادف ان مرّت عند باب أحد الزهاد في ذلك العصر ،
وتناهى إلى سمعها هناك صوت بكاء وعويل من داخل الدار .
ارسلت احدى جواريها لتأتيها بخبر ما يجري ،
وأمرتها ان تعود اليها سريعاً.. وقالت مع نفسها : ان في البصرة عزاءً ونحن لا
ندري.. ودخلت الجارية الدار ولم تعد ، فأرسلت وراءها بجارية أخرى ، ولكن الثانية
لم تعد هي الأخرى .. وارسلت من بعدهما سائر الجواري ، ولم تعد اليها أية واحدة
منهن. غضبت وقالت : ما الخبر ؟.. ارسلت جميع الجواري ، ولم تعد واحدة منهن .. لا
بد وان هنالك سر في هذه الدار ، وما هذا العزاء بعزاء اموات ، بل عزاء الاحياء ،
هذا عزاء المذنبين ، العاصين ، المجرمين ، واصحاب الصحائف السود .. ثم قررت ان
تدخل الدار بنفسها لتطلع على حقيقة الامر .
دخلت الدار فوجدت رجلاً صالحاً على المنبر
وناساً كثيرين حول المنبر يبكون ، كان الواعظ يفسّر لهم الآية الكريمة: { واذا
رأتهم من مكان بعيد سمعوا لها تغيّظاً وزفيراً }/[ سورة الفرقان: 12].. وانهم اذا
ألقوا فيها تربط اعناقهم بسلاسل من حديد :
{واذا ألقوا منها مكاناً ضيّقاً
مقرّنين دعوا هنالك ثبوراً}/[سورة الفرقان: 13].. فيناديهم مالك : ويحكم !.. سرعان
ما تعالت اصواتكم ، لازلتم في البداية ، وهل رأيتم حرّها ؟.. ان وراءكم عذاباً
وآلاماً اكثر ، فكيف ستفعلون ؟..
ما ان سمعت شعوانة تفسير هذه الآية ، حتّى
استشعرتها في اعماق قلبها واخذت تبكي ونادت : وهل اذا تاب العبد تُقبل توبته ، مع
كل هذه الذنوب ، ويجعل له مكاناً عنده في الجنّة ؟..
قال لها الشيخ : الله ارحم الراحمين ، توبي
يتوب الله عنك ، وان كانت ذنوبك كذنوب شعوانة.
قالت : يا شيخ ، انا شعوانة، تبت إلى الله
، ولن اعاود ارتكاب الذنوب.
قال لها : ما دمت قد تبت ، تاب الله عليك ،
وغفر لك ذنوبك .
تابت شعوانة توبة صادقة ، فانفقت كل ثروة
حصلت عليها من هذا العمل، واعتقت كل غلمانها وجواريها ، واتخذت لنفسها صومعة في
الصحراء وانهمكت بالعبادة والرياضة إلى ان ذاب لحمها .
جاءت ذات يوم إلى الحمام لتغتسل ونظرت إلى
بدنها ، فوجدت نفسها قد صارت ضعيفة وقد لصق جلدها بالعظم فتحسرت وقالت :آه يا
شعوانة هكذا صار حالك في الدنيا !.. ولا اعلم ماذا سيكون شأنك غداً في الآخرة ؟!
قال تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
}قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا
عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ
الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} (الزمر : 53 (
اغْسل رُوحَكْ !
الرّوحُ كالجَسد , تحتَاجُ أن ننقِّها
باستمرار مما يعْلقُ بها مِن أثقَال تجعَلُها مُتعبة ..
امنَح نَفسكَ خلوة , وتفَاهم معها !
اغسِل روحك بساعات على شَاطئ البحر , أو في
مكان هادِئ لوحدك ..
تأمّل آيات الله ,
وتأمّل نفسك !
خُذ الأمور بتفاؤل , بهدوء , بمرح :
*
قلّل من تداوُلك الأخبار السيئة واستِماعك
لها ..
استمع لما يُدخل الطمأنينة لنفسك ,
افعل شيئًا إيجابيًّا !
تصدّق , ادعُ الله ()
انسَ الرسميّات , والنفخة الكاذبة !
لا تطلب المستحيل !
ولا تنسَ !
النورُ يملأ السماء , فقط أبعِد يديكَ عن
عينيك , لينفذ النور إلى قلبِك ()
واعلم :
أنّ الفرح يقسّم إلى اثنين , بينما الحُزن
نأكله لوحدنا !
وتذكّر :
أجمل الهدايا ضحكة تهديها لمَن تُحبّ
حكاية الدنيا
=-=-=-=-=
يحكى أن عصفورا رأى فخا في التراب
فقال له: من أنت؟ ... فقال الفخ: أنا عبد
من عبيد الله.
قال العصفور: فلم جلست على التراب؟
قال الفخ: تواضعا لله.
قال العصفور: فلم انحنى ظهرك؟
قال الفخ: من خشية الله.
قال العصفور: فلم شددت وسطك؟
قال الفخ: للخدمة.
قال العصفور: وما هذه القصبة؟
قال الفخ: هذه عصاي أتوكأ عليها.
قال العصفور: فما هذه الحبة؟
قال الفخ: أتصدّق بها.
قال العصفور: أيجوز أن ألتقطها؟
قال الفخ: إن احتجت فافعل.
فدنا العصفور من الحبة فانطبق عليه الفخ
فصاح العصفور ألما.
فقال الفخ: قل ما شئت فما لخلاصك من سبيل.
فقال العصفور: اللهم أعوذ بك من شخص ذلك
قوله وهذا فعله!!
اتعرف يا أخي و يا أختي من هو الفخ ؟؟!!
الفخ هو الدنيا التى تعمى من أعمى الله
ابصارهم
تلك الدنيا الفانية
...
أما العصفور فهو أنا و أنت أيها الإنسان
فإياكم والوقوع في هذا الفخ
اللهم اعصمنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن
وبالوالدين احسانا
قصه جميله اعجبتني وووقلت اشارككم بها لانه
فيها شي رائع من الاخلاق وووواحترام الوالدين
تقول صاحبة القصة..
صفونا فصفت لنا الدنيا.. عندما بلغت
التاسعة عشر من العمر وكنت أكبر أخواتي.. طرق بابنا الكثير من الشباب ممن تقدموا
لخطبتي..
وكان نصيبي مع أحد الشباب الطيبين.. الذي
تتمناه أي فتاة..
تمت الخطوبة والعقد، وحددنا موعد الزواج..
لكن قدر الله على أمي بجلطة أصابتها بشلل وأقعدتها عن الحركة..فأصبحت عاجزة حتى عن
الكﻼم.. أصبحت أقوم على خدمتها.. أطعمها..
أسقيها.
. أنظفها ..
وأعتني بها اتفقنا على تأجيل موعد الزواج
بسبب ظروف أمي..
واستمرت معاناتها.. فتسائلت في نفسي .. إن
أنا تزوجت من سيقوم على شئونها ويرعاها من بعدي؟
نذرت أن أعيش حياتي لخدمة أمي وأن أكرس كل
جهدي لرعايتها ابتغاء لمرضاتها وطلباً لﻸجر من الله.
فطلبتُ الطﻼق من خطيبي.. وأرجعت له مهره
وكل هداياه التي جائني بها.
. عشت في خدمة أمي حتى تزوجَتْ كل
أخواتي الﻼتي كن أصغر مني..
بلغتُ سن الخامسة واﻷربعين.
. وحانت لحظة الفراق.. وجاءت سكرة
الموت بالحق.. قمت ألقّن أمي الشهادة وهي تنازع سكرات الموت..
فنطقت أمي بعد صمت دام أكثر من 26 سنة..
قالت لي: "يا فﻼنة.. أبشري بالجنة،
والله لن يضيعكِ الله.. وسيعوضكِ خيراً.. أشهد أن ﻻ إله إﻻ الله وأشهد أن محمداً
رسول الله"
فارقت أمي الحياة بعد صراع مرير مع المرض..
وبعدها بعدة أشهر.. تقدم لي رجل أعمال في
الخمسين من عمره..
تزوجت، وأنا اﻵن ولله الحمد حامل في ثﻼثة
توائم..
فادعوا الله أن يسهل وﻻدتي.. ..الحمد لله
الذي عوضني خيراً..
وأسأل الله أن يجعل قصتي هذه عبرة للجميع.
انتهت القصة. وأقول
.. تخيلوا يا أخوة برّ هذه الفتاة
بوالدتها.. داست على أحﻼمها وأمانيها وهي في مقتبل العمر..
وآثرت القيام على خدمة أمها ورعايتها ..على
زواجها من شاب تتمناه كل فتاة.. 26سنة تخدم أمها دون تأفف أو تململ..
وتتزوج كل أخواتها الﻼتي يصغرنها..
وهي صابرة مطمئنة
ﻻ تألوا على شيء.. تطلب ما عند الله..
فآتاها الله ثواب الدنيا وسيؤتيها إن شاء
الله حسن ثواب اﻵخرة.. عوّضها برجل أعمال يكبرها بخمس سنين، وهي اﻵن حامل في ثﻼثة
توائم أسأل الله أن يبارك لها في زوجها وأوﻻدها وأن يسهل وﻻدتها ويعينها على
تربيتهم من فقد الله فماذا وجد؟
ومن وجد الله فماذا فقد؟
هذه رسالة موجهة إلى كل فتاة..
وإلى كل شاب.. وإلى كل من كان له قلب أو
ألقى السمع وهو شهيد..
من طلب الدنيا.. أعرضت عنه..
"ومن أراد اﻵخرة وسعى لها سعيها
وهو مؤمنٌ فأولئك كان سعيهم مشكوراً" وفقني الله وإياكم لحسن العمل ونفعنا
بما نقول ونسمع.
من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه--
يخبرني أحد أقاربي بقصة زميل له بجامعة الملك عبد العزيز بجدة
يقول: تعب والدي في البيت وأحس بآلام في قلبه
وكان ذلك يوم الثلاثاء ويوم الأربعاء اختباري بالجامعة.
قال لي والدي : أريدك أن تذهب بي إلى المستشفى قلت له :أبشر
فأخذت مذكرتي التي سوف أمتحن بها غداً فتوجهت للمستشفى.
وبعد الكشوفات والتحاليل قال لي الدكتور: والدك لابد أن ينام في المستشفى .
قلت له: يا دكتور هل بالإمكان أن يخرج الليلة لأن غداً لدي اختبار ؟
قال لي: الأمر يعود إليك وأنا أفضل بقاءه.
يقول : جلست مع والدي بالغرفة وكان والدي متعب جداً ولم يكن هناك متسع من الوقت للمذاكرة،
داهمني الوقت الساعة العاشرة مساءً فنام والدي وبدأت أذاكر بعض الوقت.
أحسست أني متعب جداً وأريد النوم فنمت بالقرب من والدي،
ووقت منبه الجوال على أذان صلاة الفجر فاستيقظت للصلاة ولله الحمد وأيقظت والدي
وبعد الصلاة بدأت في إكمال المذاكرة ولم أنتهي بعد وبقي على موعد اختباري نصف ساعة.
قبلت رأس والدي ويده وقلت له: ادع الله لي بالتوفيق، أنا ذاهب لدي اختبار بالجامعة
فرفع يده إلى السماء ودعا لي..
يقول: ذهبت للقاعة وبدأ الدكتور بتوزيع الأوراق وكتبت ما أعرفه في ورقة الأسئلة قرابة
60 سؤال لم أجاوب إلا 9 فقرات تقريباً والباقي لم أتذكر إجابته، وكانت المادة طويلة جدا.
يقول : وبعد أسبوع أعلن الدكتور الأسماء والدرجات أمام الطلاب في القاعة
فذكر اسمي وذكر أن درجتي ستين من ستين .
قلت في نفسي : لعله أخطأ.
وبعد الانتهاء من الدرس وإعلان الدرجات خرج الدكتور وتبعته
وقلت يا دكتور : ممكن أتأكد كم أخذت بالاختبار ؟
قال : ما اسمك ؟
قلت له : فيصل قال :مبروك ستين من ستين
وفقك الله .
قلت: يا دكتور بكل أمانة أنا لا أستحق ذلك , أنا لم أحل جيدا وكيف حصلت على هذه الدرجة.
بدأ الدكتور بمراجعة الأوراق فلم يجد ورقتي من بين زملائي الطلاب
ثم قال لي:
اسمع يا فيصل ماذا حصل معي مع ورقتك..
أنا يوم الخميس عصراً كنت أصحح أوراق الطلاب في البلكونة فطارت ورقة مني أثناء التصحيح
فمن شدة الهواء جمعت باقي الأوراق ودخلت الغرفة فخفت أن تطير باقي الأوراق
ولعل الورقة التي طارت كانت ورقتك .
قلت : لا أريد أن أظلمك بشيء فأعطيتك الدرجة الكاملة
وهذا من أمر الله لم يأخذ إلا هذه الورقة فقط.
يقول : قلت للدكتور بقصتي مع الوالد فضحك
وقال : اسمع يا فيصل لعله كرم من الله من حسن برك بوالدك
ومن ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه.
الفوائد من هذه القصة:
1 ترك هذا الشاب المذاكرة من أجل الوالد فعوضه الله في اختباره بالدرجة الكاملة.
2 دعوة الوالدين مستجابة .
3 صدق هذا الطالب وإخبار مدرسه أنه لم يستحق الدرجة .
منقووووووووولابوهينال من جدة
قصة الشاب والرجل الصالح
*****************
يحكى انه كان هناك فتى بدوي يعيش مع والده
.. وفي احد الايام اصاب والد ذلك الفتى مرض جعله طريح الفراش حتى وافته المنية
فبقي الفتى متحير من امره كيف يجهز والده ويدفنه وهو لايعرف طريقة الدفن حيث انهم
كانوا وحيدين في تلك المنطقة الصحراوية .. فدثر والده بعبائته منتظراً ان يمر علية
شخص فيساعده في دفنه .. وفعلاً فقد جائه رجل مستطرق فاعترض طريقة وابلغة بوفاة
والده وانه لايعرف كيفية دفنه ..
فستجاب الرجل لطلبة وجهز والده وغسله ودفنه حتى حل وقت مغيب الشمس وبات تلك اليله
مع ذلك الفتى .. وفي المنام شاهد الفتى والده في ثياب حسنه ووجهه حسن وهو جالس في
ارض خضراء وحوله الانهار .. فسئل الفتى والده (( كيف اصبحت بهذا الحال ياوالدي
وماهي الافعال التي جعلتك بهذا المقام )) فاجاب الوالد (( يابني اسائل هذا الرجل
الذي دفنني وستجد الجواب الشافي منه )) فاستيقظ الولد من نومه عند الفجر وايقظ
الرجل الغريب وصليا صلاة الفجر وبعد ان انتهى من صلاته قال الفتى للرجل الغريب ((
ياعم اني قد رايت ابي في رؤيا حسنه ومقام حسن فسئلته عن الاعمال التي فعلها في
حياته وانني اعرف والدي لم يكن ملتزم في دينه فقال لي اسئل الرجل الغريب وهاانا
اسئلك )) فاجاب الرجل الغريب (( يابني انك حينما اعترضتني وقلت لي ماحل بك من مصاب
والدك اشفقت عليك واستجبت لطلبك رغم انني لااعرف كيف اجهز الموتى وادفنهم ولكن
هناك كلمات قلتها حينما رفعت يدي بالدعاء وهذه الكلمات هي (( يارب ان كان هذا
الرجل الميت ضيفي لااكرمته واعززت مقامه ولكن هو الان ضيفك وبذمتك )) فعرف الفتى
انه بصفاء النية والدعاء الخالص لوجه الله تستجاب الدعوه
فلم نبصر
http://www.4cyc.com/play-9EdnR08VyEo
قلهم قولاً كريماً
http://www.4cyc.com/play-5z8S6safCsM
فلم توجيه
http://www.4cyc.com/play-wLffXeVf8Ec
فلم وقفة
http://www.4cyc.com/play-PHpw6vpJFuU
فلم مظاهر
http://www.4cyc.com/play-D3XBumaJtuQ
فلم مواجهة
http://www.4cyc.com/play-6c5GYSoGQzU
فلم الإتصال الحقيقي
http://www.4cyc.com/play-ERVQn6Sc_d4
: فلم أنجزت
http://www.4cyc.com/play-vqJr7QKMhAU
فلم البحث عن الحياة
http://www.4cyc.com/play-nFUUrkA4M6o
فلم جرح السعادة
http://www.4cyc.com/play-OIEP2Lck2sc
فلم كلمات
http://www.4cyc.com/play-ySPuS8WFGh4
فلم ليش ما أكون
http://www.4cyc.com/play-ySPuS8WFGh4
فلم مهجور
http://www.4cyc.com/play-dRqvRdDPFgI
فلم من وصلني وصله الله
http://www.4cyc.com/play-_vIGOlv4CPE
فلم الحارق
http://www.4cyc.com/play-EwW18Ztd-9U
فلم حتى لا تتعب
http://www.4cyc.com/play-Oad7gSC8oo4
فلم أبي أحبك
http://www.4cyc.com/play-4yqKheNTpw4
فلم تقدر تكون
http://www.4cyc.com/play-E8ddkxSihfk
ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ "ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
"
========================
ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½!
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½:
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½!
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½: ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½-ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½: ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ر، ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ك؟!
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ا، ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½:
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½!
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½:
- ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½..
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ا،
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½.
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½.. ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ا، ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½!!
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½!!
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½! ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½:
- ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½- ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ا؟
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½: ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½.
ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½: ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ا، ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½!ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½: ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½- ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½:
"ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½".
ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½..
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½- ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½:
- ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½.
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½!!ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½س، ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½..
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½:
- ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½- ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½..
ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½.. ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ت، ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½:
- ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½!
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ا، ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½:
- ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½- ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ك؟
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½: ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½- ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ا، ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½-ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½: ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½:
- ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½.
(قصة معلم )
المادة:
قراءة للصف الأول ..
بدأ الطلاب
يعملون في حل تدريب كتابي، انتهى البعض وبدأت اتجول بينهم لأصوب لمن انتهى منهم،
كنت ومازلت
أحمل مسبحة لاتفارق جيبي
وبينما كنت
منحنيا للتصويب لأحد الطلاب،
واذا
بالمسبحة قد ظهر جزء منها،
أحسست بمن
يعبث بها،
لم ألتفت
ولكن نظرت نظرة تحت يدي فشاهدت؟
أحد الطلاب
يداعب المسبحة ويبتسم ابتسامة حنونة ..
أخرجت
السبحة ووضعتها بحجره دون أن ألتفت ،
واتجهت
للسبورة وعدت للشرح ثم طلبت من الصغار التجهيز للفسحة،
لمحت
الصغير واذا به قد وضع المسبحة فوق الطاولة بين يديه يدعكها بقوة ثم يشمّها،
قرع الجرس
وخرج الأطفال والطفل باق في مكانه تشاغلت عنه، فتقدم الطفل وقال: "ابوي"..
توقف ثم
قال: "استاذ سبحتك".. مددت يدي لأخذها
وحينها
أمسك الطفل بيدي، وقبّلها
وقال:
"أنا أحبك يا استاذ"
فانحنيت
وقبّلت رأسه،
خرج من
الصف، وبذهني استفهامات كثيرة،
خرجت وفي
أحد أروقة المدرسة قابلت الوكيل وسألته عن ملفات الطلاب،
وصلت لملف
الطفل فتبين لي ان والده توفي في حادث قبل المدرسة بشهر.
كان الطفل
يتمنى ان يشاركه والده يومه الأول.. وبلا نظريات علم نفس أرادني الطفل أبا بديلا ..
بدأت أعزز
طفلي بالملامسة والسلام وفي الطابور أقف بجانب الطفل وأتابعه طوال اليوم .
نجح للصف
الثاني، واذكر انه كان يلعب كرة القدم فضربه أحد زملائه،
انطلق
باكيا إلى غرفة المعلمين واتجه لي ودموعه تسيل وقال: "فلان ضربني " فقلت
له: "ماله حق"
فقال:
"قم أحسب لي بلنتي" فقلت "أبشر"
خرجت معه
وأعلنت احتجاجي وهددت الحكم (معلم التربية البدنيه(
فامتثل
وأخذت الصافرة وأعلنت بلنتي وسدد صغيري الكرة.
صغيري الآن
اجتاز المستوى الثالث في كلية اللغة العربية .
لن أنساك
ياماجد فأنت بعد الله من كنت سببا في لين قلبي
وعلمتني
كيف تكون التربية والتعليم..
كل مرة
أسرد القصة تغالبني دموعي وهذه المرة أرهقتني بحق. !
تفقد حاجات
من حولك فربما كنت باب الفرج في حياتهم
مسن
سعودي يذهب للمسجد حبواً مؤثر مؤثر جدا
http://www.4cyc.com/play-j2thOJ7gew0
سبيلُ
المخلصين ' كلام جميل جداً.
http://www.4cyc.com/play-U0JgXCufbAw
نشر العلم ) نهر الحسنات الجاري ... // الشيخ
الطريفي
http://www.youtube.com/watch?v=1656D1H-zLk&feature=youtu.be
التحصن
من فجأة البلاء .. الشيخ / محمد صالح المنجد
http://www.youtube.com/watch?v=DHq3pZIsEwQ&feature=youtu.be
لكل شاب أسمع وأعتبر إن كان لك قلب -مؤثر
http://www.4cyc.com/play-6OoWZim4MPE
مشروع
توسعة من داخل الحرم المكي الجمعة 22.02.1434
http://www.4cyc.com/play-ckLiMjqKKv8
الفرح بلقاء الله - رائع ومؤثر- الشيخ صالح
المغامسي
http://www.4cyc.com/play-1ilAs11up8M
من غض بصره استراح !
http://www.4cyc.com/play-JXVcBJFTm3A
يالله ياللي - نايف بن عرويل - اليوم 21 |
زد رصيدك 3
http://www.youtube.com/watch?v=Ume9e9fJMBk&feature=youtube_gdata_player
وصية لك قبل أن تنام للداعية صلاح عناد
العنزي
http://www.4cyc.com/play-JM0_oGWrV5k
لاتقولوا لقد فقدنا الشهيد لشهداء سوريا المنشد
فهد مطر
https://www.youtube.com/watch?v=UKc7rHbCMCU&feature=youtube_gdata_player
كيف
تكسب الأجر بالنية وأنت نائم؟!؟؟؟
يظن معظم
الناس أن أوقات النوم ما هي إلا أوقات ميتة ضائعة لا ثواب فيها
و الحقيقة
غير هذا
فالإسلام
هو الدين الوحيد الذي يربط العبد بربه طوال الأربع و العشرين ساعة من حياته
اليومية
عند الأكل
عند اللبس عند الخروج من المنزل ..
لكل حدث
ذكر خاص به كما ورد في سنة عظيمنا و حبيبنا و نبينا الكريم صلى الله عليه و سلم
حتى أثناء
النوم فمنكم من يسال كيف أثاب و أنا نائم!
::: والجواب :::
**إحتسب
النوم سويعات يرتاح فيها بدنك من تعب اليوم لتواصل عبادتك لله حق عبادته في الحياة
اليومية
فمن نام
على طهارة و ذكر لله تعالى قام لصلاة الفجر نشيطاً
**إحتسب
ترديدك الأذكار الخاصة بالنوم مع إستشعارك المعاني العظيمة وراء كل كلمة
**إحتسب
وضوئك للنوم وضوئك للصلاة حتى تنام طاهراً و يصحبك ملك يدعو لك بالمغفرة طول وقت
نومك
و بذلك
تتحول ساعات نومك إلى عبادة تؤجر عليها حسنات توضع في ميزان حسناتك
كل فترة
نومك "إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوئك للصلاة ثم اضطجع على شقك الأيمن وقل:
"اللهم
أسلمت نفسي إليك،
وفوضت أمري
إليك
وألجأت
ظهري إليك رهبةً ورغبةً إليك
، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك،
آمنت
بكتابك الذي أنزلت وبنبيك الذي أرسلت"
فإن متَّ
متَّ على الفطرة واجعلهن آخر ما تقول".متفق عليه
**إحتسب إنك
ستموت الموتى الصغرى * النوم * و ترد روحك إلى خالقك فترة نومك
قل
:"اللهم باسمِكَ أحيا وباسمك أموت".متفق عليه
**إحتسب
تسبيحك عند نومك "ثلاث وثلاثون تسبيحة وثلاث وثلاثون تحميدة، وثلاث وثلاثون
تكبيرة".متفق عليه
**إحتسب
إقتداؤك بمعلمك حبيب الرحمن صلى الله عليه وسلم:
كان رسول
الله صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه كل ليلة جمع كفيه ثم نفث فيهما فقرأ
فيهما
"قل
هو الله أحد" و"قل أعوذ برب الفلق" و"قل أعوذ برب الناس"
ثم يمسح
بهما ما استطاع من جسده؛ يبدأ بهما على رأسه ووجهه وما أقبل من جسده، يفعل ذلك
ثلاث مرات".متفق عليه
سبحان الله
و الحمد لله على نعمة الإسلام...
موقف
لـ د. مُريد الكلاب .. مقطع جمييييييييييل
http://www.youtube.com/watch?v=5MWPVv5GF34
أطرف موقف مر بالشيخ وسيم يوسف
https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=I3uafZWz8Ro
فيصل
الدوسري - يقول الله يطعني - اليوم 27 | زد رصيدك 3
http://www.4cyc.com/play-DIL69LJHwP0
عاجل:
هدية الشعب السعودي للمصريين - بعد خطبة العريفي
http://www.4cyc.com/play--T-tw2dPAv4
ثلوج
تخرج مع الماي في العبدلي
http://www.4cyc.com/play-NGsCqXS8KdI
ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½!!
****************************
- ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ !!!!
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½
ï؟½The Black Holesï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ **
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
**
ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ * ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ :
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ :
ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ :
ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
: ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½