الباب المفتوح فيلم مصري تم إنتاجه عام 1963 من إخراج هنري بركات و بطولة فاتن حمامة و صالح سليم و محمود مرسي و حسن يوسف.[2][3][4] الفيلم عن قصة نصها للطيفة الزيات.
تدور الأحداث حول ليلى (فاتن حمامة) التي تعيش في أسرةٍ متوسطة وتحاول أن تثور وتشارك في المظاهرات لكن يكبحها والدها بعنف ويعاقبها بشدة. تقع في حب ابن خالتها لكن سرعان ما تكتشف أنه لا يختلف عن أبيها...اقرأ المزيد كثيرًا فتتركه وتفقد ثقتها في المجتمع. وتقابل فيما بعد صديق أخيها الثوري والمنفتح فتُعجب به لكن تتعقد الأحداث بسبب الأحداث السياسية والاجتماعية. فتبدأ رحلتها من أجل إيجاد ذاتها بعيدًا عن أفكار المجتمع المناقضة لما تؤمن به.
تدور الأحداث حول ليلى (فاتن حمامة) التي تعيش في أسرةٍ متوسطة وتحاول أن تثور وتشارك في المظاهرات لكن يكبحها والدها بعنف ويعاقبها بشدة. تقع في حب ابن خالتها لكن سرعان ما تكتشف أنه...اقرأ المزيد لا يختلف عن أبيها كثيرًا فتتركه وتفقد ثقتها في المجتمع. وتقابل فيما بعد صديق أخيها الثوري والمنفتح فتُعجب به لكن تتعقد الأحداث بسبب الأحداث السياسية والاجتماعية. فتبدأ رحلتها من أجل إيجاد ذاتها بعيدًا عن أفكار المجتمع المناقضة لما تؤمن به.
عام١٩٥١كانت ليلى سليمان(فاتن حمامه)تعيش بأسرة متوسطة مع والدهاالموظف(يعقوب ميخائيل)وامها(ناهدسمير)وأخيها محمود(محمودالحدينى)وبالدور الأعلى تعيش خالتها(ميمى شكيب)وإبنها عصام(حسن...اقرأ المزيد يوسف)وإبنتها جميله(شويكار). كانت ليلى بالثانوية مع جميلهوزميلتها سناء(سهام فتحى)وتأثرت ليلى بثورة المصريين على الاحتلال البريطانىورغبتهم فى نيل الحريةوقامت المظاهرات من طلبة المدارسوطالبت ليلى بأن يكون للطالبات دور بالثورةلإن المرأة لا تقل وطنية عن الرجلوحرضت الطالبات على الخروج بالمظاهراتوكانت النتيجة علقة بالحذاء من والدها. فى هذااليوم اكتشفت ليلى ان قلبها قد تحرك نحو ابن خالتها عصامورحبت بتطوع أخيها محمود للسفر لمنطقة القناة لمهاجمة معسكرات الانجليزوالذى كان يراسلها من هناك ويحكى لها عن زميله حسين عامر(صالح سليم)شقيق جارتهم سميحه فتأثرت به.إعترضت ليلى على زواج جميله إبنة خالتها من عريس غنى(حسين اسماعيل)لاتحبهوقررت الارتباط بعصام بمحض إختيارهاولكنها صدمت بعلاقته بالخادمة سيده(خديجه محمود)فكفرت بالحبوأغلقتالباب على قلبها. تقابلت ليلى مع حسين وتبادلا الإعجابولكن كان قلبها مغلقا بإرادتهاوبعد حريق القاهرةتم القبض على الفدائيين بمن فيهم أخيها محمود وزميله حسين عامرالذى عرض عليها حبه فرفضتهولكنه لم ييأسحتى قامتثورة ١٩٥٢وجاءت بعثة خارجية لحسينوطلب منها الزواج للمرة الاخيرة قبل سفرهولكنها ترددتوسافر حسين وحدهوراسلها من الخارجوطلب منها فتحالأبواب لقلبهاوألا تكون تجربتها مع عصام حاجزا امام قلبها.حصلت ليلى على شهادة البكالوريا ودخلت كلية الآداب مع زميلتها سناء التى أقامت علاقة حب مع أخيها محمودوباركت ليلى هذا الحب. تعرضت ليلى لمضايقات من أستاذها فى الفلسفة فؤاد(محمودمرسى)والذى يسعى للزواج بها لأنها هادئة ومطيعة وتصلح زوجة تخدمهوتمت خطبتها بآوامر من والدها.شاهدت ليلى إبنة خالتها جميله وهى تخون زوجها مع صدقى(سميرشديد)لأن امها رفضت طلبها للطلاق فى العلنووافقت على الخيانة فى السر.عاد حسين من بعثتهوقرر السفر لبور سعيد عقب العدوان الثلاثى عام ١٩٥٦ وطلب منها السفر معه لخدمة المصابينكإشتراك منها فى الكفاحفقامت بفسخ خطبتها لفؤادوتحدت امها وأبيها وسافرت مع حسين بعد ان فتحت الأبواب المغلقة امام قلبها. (الباب المفتوح)
عام١٩٥١كانت ليلى سليمان(فاتن حمامه)تعيش بأسرة متوسطة مع والدهاالموظف(يعقوب ميخائيل)وامها(ناهدسمير)وأخيها محمود(محمودالحدينى)وبالدور الأعلى تعيش خالتها(ميمى شكيب)وإبنها عصام(حسن يوسف)وإبنتها جميله(شويكار). كانت ليلى بالثانوية مع جميلهوزميلتها سناء(سهام فتحى)وتأثرت ليلى بثورة المصريين على الاحتلال البريطانىورغبتهم فى نيل الحريةوقامت المظاهرات من طلبة المدارسوطالبت ليلى بأن يكون للطالبات دور بالثورةلإن المرأة لا تقل وطنية عن الرجلوحرضت الطالبات على الخروج بالمظاهراتوكانت النتيجة علقة بالحذاء من والدها. فى هذااليوم اكتشفت ليلى ان قلبها قد تحرك نحو ابن خالتها عصامورحبت بتطوع أخيها محمود للسفر لمنطقة القناة لمهاجمة معسكرات الانجليزوالذى كان يراسلها من هناك ويحكى لها عن زميله حسين عامر(صالح سليم)شقيق جارتهم سميحه فتأثرت به.إعترضت ليلى على زواج جميله إبنة خالتها من عريس غنى(حسين اسماعيل)لاتحبهوقررت الارتباط بعصام بمحض إختيارهاولكنها صدمت بعلاقته بالخادمة سيده(خديجه محمود)فكفرت بالحبوأغلقتالباب على قلبها. تقابلت ليلى مع حسين وتبادلا الإعجابولكن كان قلبها مغلقا بإرادتهاوبعد حريق القاهرةتم القبض على الفدائيين بمن فيهم أخيها محمود وزميله حسين عامرالذى عرض عليها حبه فرفضتهولكنه لم ييأسحتى قامتثورة ١٩٥٢وجاءت بعثة خارجية لحسينوطلب منها الزواج للمرة الاخيرة قبل سفرهولكنها ترددتوسافر حسين وحدهوراسلها من الخارجوطلب منها فتحالأبواب لقلبهاوألا تكون تجربتها مع عصام حاجزا امام قلبها.حصلت ليلى على شهادة البكالوريا ودخلت كلية الآداب مع زميلتها سناء التى أقامت علاقة حب مع أخيها محمودوباركت ليلى هذا الحب. تعرضت ليلى لمضايقات من أستاذها فى الفلسفة فؤاد(محمودمرسى)والذى يسعى للزواج بها لأنها هادئة ومطيعة وتصلح زوجة تخدمهوتمت خطبتها بآوامر من والدها.شاهدت ليلى إبنة خالتها جميله وهى تخون زوجها مع صدقى(سميرشديد)لأن امها رفضت طلبها للطلاق فى العلنووافقت على الخيانة فى السر.عاد حسين من بعثتهوقرر السفر لبور سعيد عقب العدوان الثلاثى عام ١٩٥٦ وطلب منها السفر معه لخدمة المصابينكإشتراك منها فى الكفاحفقامت بفسخ خطبتها لفؤادوتحدت امها وأبيها وسافرت مع حسين بعد ان فتحت الأبواب المغلقة امام قلبها. (الباب المفتوح)
تدور الأحداث حول ليلى (فاتن حمامة) التي تعيش في أسرةٍ متوسطة وتحاول أن تثور وتشارك في المظاهرات لكن يكبحها والدها بعنف ويعاقبها بشدة. تقع في حب ابن خالتها لكن سرعان ما تكتشف أنه لا يختلف عن أبيها كثيرًا فتتركه وتفقد ثقتها في المجتمع. وتقابل فيما بعد صديق أخيها الثوري والمنفتح فتُعجب به لكن تتعقد الأحداث بسبب الأحداث السياسية والاجتماعية. فتبدأ رحلتها من أجل إيجاد ذاتها بعيدًا عن أفكار المجتمع المناقضة لما تؤمن به.
ليلى فتاة شابة تمثل حال المرأة المصرية في أواخر الأربعينات وأوائل الخمسينات تحاول التمرد على مجتمعها وتجد في هموم وطنها ما يعوضها.
03c5feb9e7