متجر AltStore للتطبيقات بدون جيلبريك 2024 : هو أحد المتاجر البديلة لمتجر آب ستور ولكن آلية عمله تختلف عن طريقة عمل المتاجر الصينية الأخرى حيث يقوم هذا المتجر بعمل ختم للتطبيقات على الايفون بدون الحاجة إلى استخدام الحاسب الآلي ويعمل التطبيق لمدة 7 أيام متواصلة ثم يتوقف التطبيق وتقوم بختمه مرة أخرى من متجر Altstore التحديث الجديد 5.3 للايفون .
عند تثبيت المتجر لديك على الهاتف الايفون وفي حالة ظهور رسالة مطور غير موثوق به يمكنك التغلب على هذه المشكلة من خلال الذهاب إلى الإعدادات ثم عام ثم الضغط على ملفات التعريف ثم الضغط على اسم مطور التطبيق ثم الثقة.
لكي تدخل إلى المتجر وتبدأ في استخدامه من الأفضل أن تضغط على تسجيل الدخول بحساب أبل وتقوم بكتابة ID الخاصة بحسابك حتى تضمن أن يعمل المتجر لديك بفاعلية.
تعلمك مقالة Apphone Official هذه كيفية تثبيت AltStore وهو بديل لمتجر Apple App Store. يتيح لك AltStore تثبيت التطبيقات والألعاب التي لا يمكنك العثور عليها في متجر التطبيقات الرسمي دون الحاجة إلى كسر قيود الحماية جهاز iPhone أو iPad. بالإضافة إلى العمل كمتجر يتيح لك AltStore أيضًا تحميل التطبيقات الجانبية (بصيغة IPA) التي قمت بتنزيلها من الويب. يعمل AltStore من خلال إعداد خادم على جهاز كمبيوتر Mac أو Windows 10 لذا تأكد من أن لديك حق الوصول إلى جهاز كمبيوتر قبل أن تبدأ.
تم إطلاق تطبيق altstore iphone رسميًا في أوروبا وهو منافس جديد لمتجر التطبيقات iPhone. يتيح هذا المتجر الجديد للمستخدمين تنزيل التطبيقات والألعاب التي لا تتوفر على متجر التطبيقات الرسمي.
altstore iphone هو متجر تطبيقات بديل لنظام iOS يسمح للمستخدمين بتثبيت التطبيقات والألعاب التي لا تتوفر على متجر التطبيقات الرسمي. تم إنشاؤه بواسطة Riley Testut وشريكه التجاري Shane Gill ويأتي مع تطبيقين مدمجين: Delta وهو محاكي ألعاب Nintendo وGameboy و Clip وهو تطبيق لإدارة الحافظة محظور من قبل Apple.
يتطلب استخدام AltStore PAL اشتراكًا سنويًا بقيمة 1.50 يورو لتغطية رسوم المبلغين عن مخالفات CTF الخاصة بشركة Apple. بالإضافة إلى ذلك قد يتطلب تنزيل بعض التطبيقات اشتراكًا شهريًا على Patreon.
AltStore PAL هو بديل جديد لمتجر التطبيقات iPhone يسمح للمستخدمين بتنزيل التطبيقات والألعاب التي لا تتوفر على متجر التطبيقات الرسمي. بينما قد يوفر بعض الفوائد مثل التوفر والدعم للمطورين فإن هناك أيضًا بعض العيوب التي يجب مراعاتها مثل عملية التثبيت المعقدة ومخاوف الخصوصية.
عقب صدور قانون الأسواق الرقمية "دي إم إيه" (DMA) من الاتحاد الأوروبي بدأ سوق متاجر التطبيقات في التحول خاصة في منظومة تطبيقات نظام التشغيل "آي أو إس" الخاص بهواتف آيفون بحسب تقرير لموقع "ذا فيرج" (The Verge).
هذا القانون قرر أن آبل تحتكر نموذج أعمال التطبيقات المستخدم في متجرها وهو الأمر الذي يرفضه مجلس الاتحاد الأوروبي بشكل قاطع وفرض على الشركة الأميركية الامتثال لقرار المجلس لكي تستمر في بيع هواتفها داخل أوروبا.
ظهور متاجر تطبيقات خارجية لنظام "آي أو إس" هو الخطوة الأولى في مواجهة الهيمنة التاريخية لشركة آبل على نشر التطبيقات وهو تغيير قد يعيد تعريف مشهد المحتوى الرقمي وطرق وصول مستخدمي هواتف آيفون إلى التطبيقات.
يذكر أن التطبيقات الخارجية هي تطبيقات رسمية يمكن تثبيتها على الهاتف دون الحاجة إلى وجود متجر التطبيقات الرسمي أو استخدامه على الإطلاق وهو ما يحدث عبر استخدام متاجر تطبيقات خارجية تماما أو حتى عبر تحميل ملف المصدر للتطبيق من موقع المطور ذاته.
ويمتلك نظام "آندرويد" العديد من تطبيقات المتاجر الخارجية المختلفة سواء كانت رسمية من غوغل أم تُثبت عبر مواقع الإنترنت المختلفة كما يمكن للمستخدم تثبيت أي تطبيق يمتلك ملف المصدر الخاص به في ذاكرة هاتفه.
والتغيير الجديد الذي يطرأ على متجر تطبيقات آبل يشبه ذلك ويتيح للمطورين التخلص من القيود التي تضعها الشركة على التطبيقات التي تُثبت من خلالها وهو يزعزع سيطرة الشركة على نظام تشغيلها المغلق.
أول من بدأ في هذا المجال الجديد هو متجر "موبيفينشن" (Mobivention) وهو متجر يستهدف في الأساس تطبيقات الأعمال بين الشركات "بي2بي" (B2B). ومع ذلك فإن جمهور المستهلكين الأوسع يترقب بفارغ الصبر دخول أسماء مألوفة أكثر مثل متجر "إيبيك جيمز" ومتجر "سيت آب" (Setapp).
اكتسبت هذه المنصة المبتكرة وهي بديل لمتجر تطبيقات آبل زخما في بداية الأمر عبر تقديمها تطبيق "دلتا" (Delta) وهو محاكٍ لأجهزة نينتندو والآن تتوسع المنصة أكثر في انتشارها.
فكرة هذا المتجر البديل بسيطة وثورية في الوقت نفسه لأنه يوفر بديلا لمتجر التطبيقات الرسمي من آبل لكن دون الحاجة إلى كسر حماية جهاز المستخدم كما تتطلب بعض المتاجر الأخرى مما أدى إلى وجود سوق للتطبيقات لا يتعلق فقط بعملية النشر بل يرتبط أيضا بتعزيز تجربة المستخدم.
وعلى الرغم من الصعوبات التي تواجه هذا السوق فإن متجر "ألت ستور" حقق خطوات واسعة في هذا المجال إذ وفر منصة لتطبيقات مثل تطبيق "دلتا" الذي لاقى صدى لدى المستخدمين خاصةً مع تقديمه تجربة لعب تحيي الألعاب الكلاسيكية التاريخية على أجهزة نينتندو.
فسهولة استخدام التطبيق إلى جانب القدرة على توصيل وحدات تحكم خارجية يعززان من جاذبيته حتى عندما يتنقل المستخدمون بين عناصر التحكم بشاشة اللمس الأقل اعتيادًا بالنسبة لهم.
امتثال آبل للقانون لم يكن كافيا بالطبع لظهور مزيد من المتاجر الخارجية لأن الشركة تصعّب الأمور وتفرض رسوما على المطورين على عمليات تثبيت التطبيقات بالتالي تتأثر تكاليف التشغيل لهذه المتاجر الخارجية.
كما أن عملية تثبيت التطبيقات نفسها من متاجر الجهات الخارجية على أجهزة آيفون تمثل موضع تحدٍ آخر إذ إنها تكشف عن عملية أكثر تعقيدا وأقل سهولة مقارنة بنهج آبل البسيط والسلس على المستخدم العادي.
ويسير الأمر على النحو التالي: تبدأ بالضغط على رابط من المتصفح لتحميل المتجر البديل. ومن هناك تتلقى رسالة تنبيه تخبرك أن إعدادات التثبيت على هاتفك لا تسمح بتحميل المتاجر من هذا المطور.
ثم تتوجه بعدها إلى الإعدادات وتفعّل اختيار تثبيت المتجر وتعود إلى متصفحك وتضغط على رابط التحميل مرة أخرى فتتلقى مطالبة أخرى تسألك عن تأكيد التثبيت.
وأخيرا يمكنك فتح المتجر وتصفح تطبيقاته المتاحة. تلك العملية المعقدة قد تؤدي إلى تجربة استخدام صعبة ومحبطة وربما تمنع أي مستخدم محتمل من تجربتها.
وكذلك يُعد الأمان أحد أهم مصادر القلق في إطار المناقشة الأوسع حول متاجر تطبيقات الجهات الخارجية. تتمثل حجة شركة آبل في أن هذه المنصات قد تعرض سلامة ونزاهة منظومة "آي أو إس" للخطر.
لذا تهدف عملية مراجعة التطبيقات وتوثيقها التي تتبعها آبل إلى الحد من هذه المخاطر وضمان التزام التطبيقات من المصادر الخارجية بمعايير الأمان والجودة الأساسية لنظام "آي أو إس".
03c5feb9e7