علمتني الحياة
استقرار المجتمعات ضروريٌ لنهضتها....
السلام الاجتماعي لا يتحقق إلا في ظلّ العدل ....
أنّ الاستقرار الاجتماعي في ظلّ المجتمع الواحد لا يمكن أن يتحقق إلا في
ظلّ العدالة
الحياة السياسيّة إذا استقرّت وكانت معاييرها عادلة قادت المجتمع إلى
الاستقرار ....
الثقة المتبادلة بين السلطة والمجتمع هي العامل الأهمّ في وحدة المجتمع
وفي استقرار أوضاعه ....
الخطوة الأولى نحو الإصلاح هو مقاومة الفساد الماليّ والأخلاقيّ
والإداريّ ....
الإصلاح الاجتماعي لا يتحقق إلا بتعاون ثلاثة عوامل على تحقيق الإصلاح،
الدين أولاً والمجتمع ثانياً والقانون ثالثاً ....
الإصلاح الاجتماعي لا يمكن أن يتحقق إلا بالتدريج ....
http://www.alsayed-alnabhan.com/page55.php?action=view&PageID=57&ID=109#8
د. محمد فاروق النبهان