أربعة ذئاب نصارى يغتصبون طفلة مسلمة وشقيق أحدهم لأم المجني عليها " لو أخويا خد يوم واحد حبس هغرقك انت وجوزك وبنتك(المغتصبة) ماء نار "

10 views
Skip to first unread message

قناة الرحمة الفضائية

unread,
May 5, 2011, 6:25:57 PM5/5/11
to alrh...@googlegroups.com

مجموعة قناة الرحمة الفضائية

جزى الله خيراً من نشر الرسالة عبر البريد الالكترونى أو المنتديات
 

أربعة ذئاب نصارى يغتصبون طفلة مسلمة وشقيق أحدهم لأم المجني عليها " لو أخويا خد يوم واحد حبس هغرقك انت وجوزك وبنتك(المغتصبة) ماء نار "

 

في مسلسل قذر من الاعتداءات الحيوانية على المسلمين في بلد الأزهر اغتصب أربعة ذئاب نصرانية طفلة في الثانية عشرة من عمرها بمنطقة الحضرة بمدينة الإسكندرية . وقد اختطف الجناة الطفلة أمس في حوالي الثامنة مساء واقتادوها إلى مكان مجهول ثم – وبحيوانية وقذارة – تناوبوا الاعتداء عليها حتى الواحدة صباحا

وجدير بالذكر أنه قد تم إلقاء القبض على الجناة ؛ وقد تم إخطار قيادة المنطقة الشمالية العسكرية بالحادث ؛ وجاري التحقيق مع الجناة .

وقال أحد شهود العيان أن شقيق أحد الجناة قال لأم الطفلة المجني عليها أمام قسم الحضرة " لو أخويا خد يوم واحد حبس هغرقك انت وجوزك وبنتك(المغتصبة) ماء نار "

ومن الملاحظات الهامة في هذا السياق أن هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها بعد 25 يناير ؛ بل تكررت بصورة تدعو إلى القول بأنها صورة ممنهجة ومدبرة ؛ حيث اغتصب ذئب نصراني طفلة مسلمة لم تتجاوز الثالثة من عمرها في منطقة الزاوية الحمراء يوم 28/4/2011م ؛ وكادت تحدث فتنة طائفية ولكن والد الطفلة حال دون ذلك .

تأتي هذه الحوادث بعد سلسلة حوادث تصنف أنها حوادث إرهابية ؛ حيث اختطفت سيدة تدعى فاطمة عبد الرحمن يوم 20/2/2011 ؛ وكانت قد أسلمت منذ حوالي 14 عاما ؛ اختطفت من مدينة بسيون التابعة لمحافظة الغربية ؛ وأيضا كان أن اعتدى عدد كبير من النصارى على المسلمين في المقطم عشية تنصيب السيد عصام شرف رئيسا للوزراء ؛ وقام النصارى بقطع الطريق العام وتهشيم السيارات والاعتداء على المارة ؛ ثم حدث أن اعتصموا في ماسبيروا وشلوا حركة المرور تماما بكورنيش النيل بالقاهرة للمطالبة بإخراج قس مزور من السجن كان قد صدر ضده حكم نهائي بالسجن في حادثة تزوير ؛ وفي ذات السياق الممنهج قام ثلاثة أشقاء نصارى بقتل شقيقتهم سلوى عادل عطا ؛ والتي كانت قد أشهرت إسلامها عام 2005م .

ومما يلفت الانتباه أن الكنيسة الأرثوذكسية لم تعتذر عن أي حادثة من تلك الحوادث سواء قطع الطرق والاعتداء على المارة العزل الآمنين أم القتل أم الاغتصاب و الاختطاف ؛ مما يضع علامات استفهام كبيرة أمام موقف الكنيسة الرسمي من تلك الحوادث المتتابعة المريبة .

 

Reply all
Reply to author
Forward
0 new messages