![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]()
![]()
اضغط ع الصوره
لاستلام رسائل مميزه وتطبيقات منوعه على بريدك الالكتروني ... ارسل رسالة فارغة من بريدك الالكتروني الى العنوان التالي :- abu-yasser-...@googlegroups.com
|
بعض المتاعب الصحية فى رمضان هذا العام وكيفية التغلب عليها ..؟
وكل عام وانتم بخير |
ما هو السواك؟ ما قيل عن السواك . (لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك مع كل وضوء).. وعن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ” عليك بالسواك فإنه مطهرة للفم و مرضات للرب : رواه البيهقي ورواه البخاري.
قال : ” مالي أراكم تأتوني قلحاً ؟ استاكوا ” رواه الإمام أحمد في مستنده، والقلح ترسبات صفراء في الأسنان. |
قال (ص) : صلاة على أثر سواك أفضل من خمس وسبعين صلاة على غير سواك
.
وقال حذيفة بن اليمان رضي الله عنه كان رسول الله إذا قام ليتهجد شاص فاه بالسواك
وقال السواك مطهرة للفم مرضاة للرب وعنه أنه قال لو يعلم الناس ما في السواك لبات مع الرجل في لحافه
وقال أيضا أفواهكم طرق لكلام ربكم فنظفوها
وقد قيل إن من فضائل السواك أنه يذكر الشهادة عند الموت ويسهل خروج الروح
من الناحية العلمية والطبية:
” إن المسواك يفوق من الناحية الكيماوية والميكانيكية الفرشاة والمعجون
بمرات عديدة ”
وبعد أبحاث عدة وجد أن المواد التي بالسواك تقتل الجراثيم ، فتشفي أفواهنا من الأمراض ،
فهو بمفرده يقوم مقامهما لما يحتويه من مواد عديدة تفوق ما تحويه المعاجين السنية ،
وكذلك ألياف طبيعية قوية لينة ناعمة ومتينة تعمل أحسن مما تقوم به ألياف الفرشاة ، فلا تؤذي اللثة ،
كما أنها تزيل بكل فعالية ما يتبقى بأفواهنا ويعلق بأسناننا من فضلات الطعام ،
والتي تتسبب في أمراض وآفات الفم والأسنان ،
كما أنه لا يوجد حتى اليوم ، وفي عالمنا المتحضر هذا معجون للأسنان يحتوي المواد التي يحويها السواك …
كذلك جاء في مجلة جمعية أطباء الأسنان الأمريكية أن أكثر المعاجين المستعملة في الولايات المتحدة الأمريكية ليست طبية وصحية .
من هذا نرى أن أغلب المعاجين الموجودة بالسوق تجارية ورخيصة لا يقصد بها إلا الربح ،
وقد لا يستفيد منها الفم ولا اللثة مطلقا..أما المسواك فلقد وجد فيه – بعد أبحاث علمية –
الكثير من المواد الفعالة التي يحملها بين أليافه من مطهرات ، كالسنجرين ، ومواد قابضة تقوي اللثة كالعفص ،
وزيوت عطرية حسنة النكهة تطيب بها رائجة الفم ، وكلوريد الصوديوم ، وبيكربونات الصوديوم ، وكلوريد البوتاسيوم ،
وإكسالات الجير ، ومواد عديدة تجلي وتنظف الأسنان ، كما أن بعض المواد التي بالمسواك تقتل الجراثيم ،
ففيهما عناصر ذات أثر وفعل يشبه فعل البنسلين .
إذن فالمسواك مطهرة للفم والأسنان حقا وصدقا ، فصلوات الله عليك يا حبيب الله ، ويا شفيع الخلق ، يا رسولنا الأمين إلى يوم الدين ، جئتنا بالقرآن المبين من عند رب العالمين، وأحكم الحاكمين ،
فصدقت فيما نطقت وقلت : ( السواك مطهرة للفم مرضاة للرب ) “
… قد تصادف قلوبٍ قاسيه وجوهٌ تنظر إليكَ بنظرات قد تهان .. قد تصغي لكلمات… تجرح مشاعرك لتعرف يا أيها العزيز… بأن كل قلب يختلف عن غيره من أحاسيس… من جروح ماضيه .. من ما يحويه في جوفه قدّر تلك القلوب…. ربما لم تقصد .. ربما تكون في حاله يرثى لها ![]() ![]() كن متسامحاً …. كن ذو قلباً كبير لربما يومٍ من هذه الأيام…. كنتَ أم ستكون مكان ذلك القلب قد تكون .. يائساً قد تكون حزيناً .. قد وقد فجاءك أحدهم يحمل لك مزحةً ثقيله ربما أراد أن يضحكك .. أو أراد أن يرفه عنكَ قليلاً لكن أنت… أراكَ تنفجر في وجهه كالبركان قد تسيء إليه… وهذا كله يكون… بلا قصد… نعم بلا قصد فأحياناً… نبدي تصرفات.. تكون بلا قصد… نتيجه لجرح نازف في القلب أو ربما أشياء أخرى .. تفقد السيطره .. ![]() ![]() لذلك .. راع ِ شعور من حولكَ .. ولا تحكم عليه .. من تصرف بدر منه فأنت من يحمل في جوفه.. الإيمان .. وحب الله ورسوله لماذا لا يلين قلبك إذا..؟ فلذلك .. كون ما تحب أن يكون الناس معك قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم " أحبّ للنّاسِ ما تُحِبّ لِنَفسِكَ" فدينك ... حثّ .. على أن تحسن للغير .. ![]() ![]() كن دائماً ناثر الزهور .. بألوانها .. المختلفه إحسن إليهم .. حتى لو قسوا عليك .. حتى لو غرسوا في داخلك شوكة وأنت قد أهديتهم زهوراً .. لحظاتٌ مؤسفه حقاً ... لكن لا تبالي .. وأهديهم زهرة أخرى لعلهم يحسنون إليك .. ![]() ![]() كن سبباً لإدخال السرور في قلوب الناس حولك .. فسيجازيك الله تعالى على ذلك .. بسرور أعظم يوم القيامه ..₪قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم₪ : (( مَن لَقيَ أخاهُ المُسلِمَ بِما يُحِبّ لِيَسُرَّهُ بِذلك ، سَرّهُ اللّهُ عزّ وجَلّ يومَ القِيامة )) ِكن أيها العزيز… ذلك الشخص الذي إذا خرج من مكان… تبقى رائحة طيبهُ .. تعطر المكان .. كن ذلك الذي .. يحمل بين أضلعه .. قلبٌ أبيض .. يشع منه الصدق والإخلاص و الإحسان .. قلبٌ تشتاق لنوره .. كل الأرواح كن ذلك الذي يذكر بالخير في كل مجلس .. الذي تشار إليه بنان الطيبين قائلين ما أروع ذلك الشخص… فإنه… ذو قلبٍ كبير كن ذلك العزيز .. الذي سيكون حياً… في قلوب الناس…. بعد موته وستخلد ذكراه… بالخير .. بين القلوب ... ![]() ![]() لازلتم أحبتي تملكون قلوب صافيه ونقيه ..!! ![]() |
جسم الإنسان مزوّد إلى جانب جهاز المناعة بوسائل أخرى تتحرك عند مواجهه خطر أو موقف يثير الارتباك ، عند الخطر تفرز هرمونات خاصة تساعد على المواجهة ، أو الهروب .. لكن الفتيات والفتيان عند مقابلة أصدقاء جدد للعائلة ، أو السقوط على الأرض أمام بعض الناس ، أو مقابلة بين شاب وفتاة في موقف معين وخاصة بشكل مفاجئ ، أو وقوع أحد الجنسين في موقف محرج أمام الآخر ، يصابون بالارتباك والخجل ، وعند هذه الحالة يعاني الجسم من صراع داخلي بين الرغبة في الهروب ، أو التماسك والظهور بثبات .. عن طريق التغلب على هذا الموقف .
ففي ظروف مواجهة الخطر ، يكون من السهل اختيار الاشتباك أو الهروب ، أما في هذه الحالة الاجتماعية ، فلا يفلح الهروب أو الصراع ، - رغم أن جهازنا العصبي المركزي المسؤول عن السيطرة على المعاناة من الضغط النفسي يكون في ذروة نشاطه..
لكن هذه الحالة ، تجعل الدم يتركز حول عضلات الجسم والمخ بحثاً عن الحل المناسب ، في الهرب أو المواجهة ..
وبما أننا أثناء هذا الموقف نريد التماسك والصمود ، بجهود مكثفة ، فالنتيجة النهائية تكون اندفاع الدم في الطريق العكسي ، أي إلى سطح الجلد ، و قبل إدراك ماذا حدث ، تكون حمرة الخجل قد غطت وجوهنا . |
أزهار التيوليب : عالم من الجمال والأناقة
دائماً ما نتوقف طويلاً وتعجز كلماتنا عن وصف روائع خلق الله سبحانه وتعالى، فها هي إحدى الكائنات التي يجتمع فيها معالم الرقة والجمال والأناقة في آن واحد .. فتتجلى لنا بأبهى صورة لتحكي الكثير عن عظمة خالقها جلّ وعلى.. زهرة التيوليب أو الزنبق، ثالث أشهر زهرة في العالم وإحدى أزهار الربيع المحببة لدى الكثيرين، يأتي اسمها من تحريف الكلمة التركية tulbend والتي تصف شكلها الشبيه بعمامة الرأس، وترمز التيوليب إلى الخيال والأحلام الجميلة كما تعبرعن الحب والكمال فنجدها ملكة العديد من المناسبات والحفلات والذكريات الجميلة. يوجد منها حوالي 100 نوع وتُحصد كل سنة المليارات من زهور الزنبق غالبيتها مزروعة في هولندا، ولأن موطنها الأصلي وسط آسيا يعتبرها الأوروبيون رمزاً للإمبراطورية العثمانية .. حيث كان الترك أول من زرعها وقاموا بتهجينها لإستحداث ألوان جديدة منذ العام 1000 ميلادي. الغريب أن كل هذا الجمال والرقة ينبت من بصيلات تشبه البصل إلى حد كبير، ليس في الشكل فقط ولكن في المذاق أيضاً!!.. فإذا لم تجدوا يوماً بصل للطبخ ابحثوا عن زهرة التيوليب!! |
|