سؤال
alima.b...@gmail.com
samiha...@gmail.com
التسويق الالكتروني والنشر الالكتروني وشكرا
beghou.r...@gmail.com
bendachou.hakim
ازاء التطور الهائل الذي صاحب اتساع حركة استخدام الانترنت مع الفرد
المستفيد منه، اتسعت منطقة التفكير الفردي لكي تصل في أبلغ صورة معاصرة
لها في شكل استخدام الفرد لأقسام الانترنت الثلاثة (شبكة المعلومات
الدولية- البريد الالكتروني- الاتصال المباشر) كمنطقة مؤثرة للتعبير عن
أرائه وفلسفاته. ونشطت رقعة التعبير هنا بحيث اصبح لها أنصارها بشكل
مستمر.. الى المرحلة التي انبثقت فيها أفكار الرقمية في امكانية طرح
مواقع وصفحات للتعبير تتخذ الصورة الرقمية وسط فكرة مضمونها ان تلك
المواقع من متطلبات التمدين الرقمي كونها منطقة حرية التعبير المثالية.
فزادت حركة الكتابة عبر الانترنت بشكل غير مألوف.. ونشطت صورة القلم
الرقمي تجاه الاحداث العالمية، خاصة تأثيراتها في العالم العربي الذي يعد
منطقة الأحداث الرئيسية بل والملتهبة في العالم اجمع. وبما جعله محور
اهتمام الفرد في كل مكان. فسمحت الانترنت لكل فرد بابداء الرأي بكل حرية.
بل وفي بعض الاحيان كانت الصورة التعبيرية للرأي باستخدام النظام
التراسلي من الصور الجميلة مع ظهور فكرة المحتوى الرقمي وهي النظرية التي
انبثقت ردا على الفشل المصطنع للمجتمع الدولي في ارساء مفاهيم الاتفاق
حول قواعد البيانات (المؤتمر الدبلوماسي للوايبو 1996).
واليوم أصبح العالم في مشكلة حقيقية لها تأثيرها المنطقي تجاه تطوير
الاداء باتجاه الرقمية.. فمنطقة التعبير وحرية الرأي لا تتوقف عند حد
معين مع تزايد حركة بناء المثقف الرقمي الذي يختلف مدلوله عن المثقف
التاريخي الذي صاحبتنا صورته الفترة الماضية كلها من حياة الانسان. واذا
تأملنا محتوى ما يكتبه المثقف الرقمي فاننا نجد مصداقيته في استخدام حافز
الانبهار لدى القراء كون كتاباته تتم عبر الانترنت في حين ان المحتوى
يحقق اغراضه من خلال طرح أفكاره. وهذه الافكار يمكن ان تلاقي ترحيبا خاصة
خلال الازمات..الخ. وبدأ الامر في النهاية ان هناك صعوبات تواجه الجهاز
الاعلامي العربي تتجاوز المقدرات والمفاهيم الحكومية التقليدية وبما يمكن
ان يكون له تأثير سلبي في مسيرة التطور باتجاه حركات حقوق الانسان التي
تنمو بصورة جيدة في عالمنا العربي. واهتماما بهذا الموضوع من قبل مؤسسة
علمية بحثية ذات مكانة هي المركز العالمي لدراسات وأبحاث الكتاب الاخضر
في الجماهيرية الليبية وبالتنسيق والتعاون مع خبراء الجمعية العربية
لقانون الانترنت ينعقد المؤتمر العربي الاول حول الاعلام الالكتروني كأول
مؤتمر عربي يساهم في تنمية الوعي بحركة الفرد عبر الانترنت وصناعة المثقف
في العصر الرقمي ولتنشيط الافكار الصحيحة حول هذا الموضوع ربطا بمفاهيم
المنهج وعدم ترك الامر دون تنظيم. فموضوع الاعلام الالكتروني من
الموضوعات ذات الاهمية التي يجب عدم تركها دون تنظيم لأنها ذات حساسية
بالغة كونها تربط الفرد بحرية التعبير وصناعة المثقف الرقمي..
(النشر الالكتروني والصحافة الرقمية- المسئولية القانونية عن النشر
الصحفي الالكتروني)
الاعلام الالكتروني والصحافة الالكترونية ثم الاعلام الرقمي والصحافة
الرقمية من الموضوعات ذات التأثير البالغ في حياتنا اليومية. ومن خلال
الانترنت ظهرت العديد من المؤشرات على امكانية التعامل مع هذه الظاهرة
الايجابية، حيث بدأت تظهر في الافق بوادر جديدة لفكرة المسئولية عن النشر
الصحفي الالكتروني.. ولقد جعل مثل هذا القول العديد من الفقهاء ينتبهون
بدقة كبيرة الى مسألة ضرورة تحديد التفسير الصحيح للنشر الالكتروني ومن
ثم الصحافة الالكترونية والنشر الالكتروني والرقمي ومن ثم الوضعية
الاجتماعية وأثارها القانونية والاقتصادية والاجتماعية. لذلك ينعقد
المؤتمر العربي الاول حول الاعلام الالكتروني كمبادرة لطرح موضوعات النشر
الالكتروني والصحافة الالكترونية والنشر والبث الالكتروني والرقمي ومدى
امكانية دخولها تحت طائلة القانون والتحقق من الفوائد والسلبيات التي
يمكن أن تواجه المجتمع العربي منها.
أهداف المؤتمر:
1- طرح منطق الدلالة القانونية للحق في التعبير والمسئولية القانونية في
اطار هذا الحق.
2- تحديد مضمون النشر الالكتروني والبث الالكتروني والصحافة الالكترونية
والرقمية وعلاقات تكنولوجيا المعلومات المتوافرة حاليا في تحديد هذا
المضمون.
3- السعي الى تحديد مسئولية الطرف الثالث في هذا الاطار.
4- طرح فكرة تطوير التقنية الحالية لكي تتواءم مع الصحافة الالكترونية
ومدى جدارة وجدوى ثقافة البوابات الالكترونية كمؤسسات افتراضية كي يتم
شمولها بحماية القانون.
5- المسئولية عن فعل الغير والمسئولية المفترضة ومدة تلاقيها مع فكرة
المسئولية الرقمية في مجال البث الالكتروني والصحافة الالكترونية
والرقمية.
محاور المؤتمر:
1- التوصل الى تعريف تكنو قانوني للنشر والبث الالكتروني والرقمي.
2- نطاق مشروعية البث والنشر الالكتروني والرقمي:
a. الحقوق والحريات والالتزامات الرقمية وتمييزها عن تلك المادية.
b. أثر حرية التعبير (تعريف ونطاق هذا الحق رقميا- حق ام حرية- العدوان
والجريمة- الذات والصفة في السب والقذف والتشهير عبر الانترنت مثالا).
c. أثر الحق في الخصوصية.
d. أثر حرمة الحياة الخاصة.
3- تحديد نطاق المسئولية على البث والنشر الالكتروني بالتوافق مع طبيعة
الانترنت.
a. المسئولية عن البث والنشر بالصوت والصورة.
b. المسئولية عن البث الحي عبر الانترنت.
c. المسئولية عن بث ونشر المستندات بدون أذن الجهة المختصة.
4- الجوانب القانونية للمؤسسات والصحف والمواقع الافتراضية.
a. الطبيعة القانونية للموقع الافتراضي.
b. أثر البث والنشر عبر المواقع الافتراضية.
c. المسئولية المدنية والجنائية عن البث والنشر والتشهير الرقمي.
5- مدى امكانية تطبيق قانون الصحافة والمطبوعات عبر الانترنت.
a. جرائم النشر والبث الافتراضي.
b. أثبات السب والقذف والتشهير عبر الانترنت
c. الاجراءات الواجب اتباعها في جرائم السب والقذف والتشهير الرقمي.
ورشة عمل
المدونون والمدونات الرقمية
تخلل ظاهرة الانترنت بروز فكر المدونات Blogs والمدنون Blogers – منذ
العام 2003 كنتيجة لاحتلال العراق- حيث اعطت مؤشرات التدوين عبر الانترنت
تأثيرها الكبير على مسيرة المحتوى الرقمي بما تبرزه من قيمة فكرية أضحت
في عالمنا الرقمي المعاصر من الموضوعات التي أخذت الطابع الاعلامي
الحقيقي، حيث أحدثت تأثيرا بالغا في النظم الاعلامية. وبطبيعة الحال-
كنتيجة طبيعية لدور الاعلام في المجتمع- فإن التأثير سوف يمتد ذات اليمين
وذات اليسار حتى أن المدونات والمدونيين كانو حديث كبار رجال الصحافة
والاعلام في المرحلة المعاصرة. فما هي حقيقة التدوين وتأثيرها على
المستوى الاعلامي والاجتماعي والاقتصادي والقانوني؟ وما هي وسائل
المدونون في تكوين أفكارهم اليومية؟...الخ. العديد من التساؤلات مثارة
حول هذا الموضوع. ويتشرف المركز بالتعاون مع خبراء الجمعية بطرح موضوع
المدونات وتأثيرها الاعلامي والصحفي في ورشة العمل الملحقة بالمؤتمر
العربي الأول حول الاعلام الالكتروني سعيا الى تحقيق نتائج محددة ذات
قيمة اعلامية واقتصادية واجتماعية وقانونية.
أهداف الورشة:
1- تحديد طبيعة المدونة والمدون بتعريفهما ووضعهما في اطارهما الاعلامي.
2- بحث تأثير استخدام البيانات الاسمية على الحق في الخصوصية (تأثير
نظرية الحقوق والحريات والالتزامات الرقمية).
3- بحث علاقة التدوين بتراث الانسانية الخالد (النظام الاخلاقي
العالمي).
4- بحث معالم صورة تأثير المدونات على الصحافة والاعلام.
5- وضع تصور وصفي لتأثير حركة البرمجة واعداد مواقع المدونات وأثر ذلك
على المحتوى الرقمي.
6- تحديد المدون ومدى ارتباط تدوينه بصفته وأثر ذلك على حرية التعبير.
محاور الورشة:
1- تعريف المدونات والطبيعة القانونية للتدوين عبر الانترنت.
2- تعريف المدونون وتحديد القيمة الحقيقية لمدوناتهم.
3- تأثر تعريف المدونون بصفاتهم الحقيقية (المدون مراسل اعلامي او حربي
او اقتصادي او مالي او قانوني او تجاري او مصرفي او بورصة أوراق
مالية...الخ).
4- تأثير المدونات على تشريعات الملكية الفكرية (ملكية فكرية لمواقع-
ملكية فكرية للمدونات...الخ).
5- البيئة الالكترونية والرقمية وتأثيرها على حركة التدوين.
6- تأثير الرقابة على حركة التدوين (نظرية الحقوق والحريات والالتزامات
الرقمية).
7- البرامج والتقينات المستخدمة في التدوين وتفادي الرقابة على التدوين
(التدوين كتابة- التدوين بالصوت والصورة..الخ).
المستهدفون بالمؤتمر والورشة:
1- المدونون والصحفيون وخبراء الاعلام والمراسلون وكتاب الانترنت.
2- المراسل الحر والصحفي والكاتب المستقل.
3- مدراء المواقع الاعلامية والصحفية.
4- أمانات ووزارات الاعلام وادارات الاعلام في المؤسسات المختلفة.
5- أمانات ووزرات العدل والأمن العام والداخلية.
6- المؤسسات الصحفية والاعلامية في الوطن العربي.
7- قضاة وأعضاء نيابة عامة وأساتذة جامعات من ذوي الاختصاص.
8- محامون ورجال قانون بمختلف فئاتهم.
9- رجال الصحافة والاعلام والمؤسسات الصحفية والاعلامية المحتلفة.
10- مراسلون عرب.
11- رجال القانون بمختلف فئاتهم.
12- ادارات الملكية الفكرية ومكاتبها.
13- شركات حوسبة ورقمية واتصالات وتكنولوجيا معلومات ومحركات بحث.
14- مديرو نظم المعلومات بالمؤسسات المختلفة.
15- طوائف أخرى ذات علاقة.
ارشادات عامة
الخبراء المشاركون:
يشارك في المؤتمر والورشة نخبة من الاعلاميين والصحفيين والاذاعيين
والمدونين وخبراء القانون الجنائي وقانون الانترنت والحوسبة والرقمية/
تكنولوجيا المعلومات ومن رجال الخبرة القضائية وغيرهم.
أوراق العمل:
تسمح المشاركة في المؤتمر والورشة بتقديم ورقة عمل او بحث او بالحضور
والمناقشة. ويرجى تعبئة النموذج الموجود في آخر المطوية وارساله الى
اللجنة التحضيرية عن طريق الفاكس او البريد العادي او الالكتروني. كذلك
يمكن الاشتراك من خلال موقع الجمعية عبر الانترنت.
شهادات المؤتمر:
يحصل المشارك في المؤتمر على شهادة معتمدة وتسمح له هذه الشهادة بما يلي:
1- الحصول على عضوية اللجنة العلمية بالمركز العالمي لدراسات وابحاث
الكتاب الأخضر.
2- الحصول على عضوية الجمعية العربية لقانون الانترنت وما يصاحبها من
امتيازات.
3- المشاركة في كافة الانشطة التي تعقدها المؤسستان بامتياز التخفيض
والمجانية.
4- تخفيضات المعرض المقام على هامش المؤتمر.
5- تخفيضات الاقامة في الفنادق حين عقد أنشطة في الدول الاخرى.
6- مجموعة متكاملة من الكتب والاقراص الليزرية لاعمال المركز والجمعية.
معرض (الكتاب في العصر الرقمي) :
يقام على هامش المؤتمر معرض للكتاب في العصر الرقمي.. يلتقي فيه الناشرون
ومؤسسات وشركات تكنولوجيا المعلومات والمؤسسات المتخصصة في تصميم وتطوير
واعداد المواقع الاعلامية. وهو فرصة كبيرة للكتاب والباحثين لطرح افكارهم
حول اعداد مواقع للنشر والبث ومحركات البحث وقواعد البيانات المرجعية
والبحثية والمكتبية. (يرجى الاتصال برئيس اللجنة التحضيرية).
رسوم الاشتراك:
رسوم الاشتراك في المؤتمر خمسمائة دولار. ويتوافر لدى اللجنة التحضيرية
برنامج دعم لحضور المؤتمر بمراسلة رئيس اللجنة التحضيرية. وتغطي الرسوم
وبرنامج الدعم:
1. الاشتراك في جلسات المؤتمر والورشة.
2. حقيبة الاوراق العلمية والمكتبية.
3. بوفيه المشروبات والمأكولات خلال الاستراحات طوال فترة المؤتمر.
4. خدمة الحجز بالفنادق بأسعار مخفضة.
بالنسبة للمشاركين من الدول التي تحتاج الى تأشيرة دخول الى الجماهيرية
الليبية يرجى التفضل بالاتصال برئيس اللجنة التحضيرية.
اللجنة التحضيرية:
رئيس اللجنة التحضيرية: أ. هالة المصراتي.
المستشار العام: أ.علي شعيب.
المنسق العلمي: د. عبدالمنعم المحجوب.
السكرتارية التنفيذية: إيهاب تاته.
On 11 mai, 09:01, alima.bouma...@gmail.com wrote:
> هل للنشر الالكتروني مشروعية؟؟
Ahlam....@gmail.com
kiram....@gmail.com
ما هي ابرز المنشورات الالكتلرو... الجزائرية؟