" مااطلع الله على قلبٍ فرأى فيه هم الدنيا إلا مقته والمقت أن يتركه ونفسه "
قال الزهري :
" لايرضي الناس قول عالم لا يعمل ولا عمل عامل لا يعلم "
قال الإمام مالك : " أقلّ ما في زماننا الإنصاف" .
قال الحسن بن صالح :
" فتشتُ الورع فلم أجده في شيء أقل من اللسان " .
" ليس لأحدٍ مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قول إذا صح الخبر " .
قال شيخ الإسلام:
ليس من شرط ولي الله أن يكون معصوماً " .
قال الذهبي:
" ولكن إذا إخطأ إمام في اجتهاد لا ينبغي لنا أن ننسى
محاسنه , ونغطي معارفه , بل نستغفر له ونعتذر له ".
قال ابن القيم:
" السيادة في الدنيا والسعادة في العُقبى لا يوصل إليها
إلا على جسر من التعب .
" ما ينظر المرائي إلى الخلق في عمله إلا لجهله بعظمة الخالق .
قال إبن تيمية :
" ولا يحصل الإخلاص إلا بعد الزهد ولا الزهد إلا
بعد التقوى , والتقوى متابعة الأمر والنهي ".
قال ابن تيميه :
" ماجزيت من عصى الله فيك بمثل أن تطيع الله فيه " .
وقال: " إذا حسُنت السرائر أصلح الله الظواهر" .
قال الأوزعي:
" كنا نمزح ونضحك فلما صرنا يقتدى بنا , خشيت ألا يسعنا التبسم ".
قال الثوري:
" البكاء عشرة أجزاء ,جزء لله وتسعة لغير الله ,
فإذا جاء الذي لله في العام مرة , فهو كثير ".
قال داود الطائي : " كفى بالعلم عبادة " .
قال الخليل:
"لا يعرف الرجل خطأ معلمه حتى يُجالس غيره ".
" رُبّ عمل صغير تُكثّره النية ورُبّ عمل كثير تصغره النية ".
وقال: " في صحيح الحديث شُغُل عن سقيمة " .
قال يوسف بن أسباط :
" لا يمحو الشهوات إلا خوف مزعج أو شوق مقلق ".
قال حذيفة بن قتادة: " أعظم المصائب قسوة القلب " .
" طلب فضول الدنيا عقوبة عاقب الله بها أهل التوحيد .
" مهما فاتك من العلم , فلا يفوتنك من العمل " .
" لا تستبطئ الإجابة وقد سددت طريقها بالذنوب ".
قال أبيّ لعمر بن الخطاب:
"مالك لا تستعملني؟ قال: "أكره أن يُدنّس دينك".
" إني لأرى الرجل يحيي شيئاً من السنة فأفرح به ".
قال بشر الحافي:
" ما أكثر الصالحين , وما أقل الصادقين ".
قال أبو سليمان الداراني:
"أفضل الأعمال خلاف هوى النفس .
" العلم ليس هو بكثرة الرواية , ولكنّه نور يقذفه الله
في القلب وشرطه الإتباع , والفرار من الهوى والإبتداع"