You do not have permission to delete messages in this group
Copy link
Report message
Show original message
Either email addresses are anonymous for this group or you need the view member email addresses permission to view the original message
to nas...@googlegroups.com
Dear colleagues,
Has anyone encountered the combination "النتوء الإلهي" in Arabic Christian literature?
Is there a particular theological rendering of نتوء to English in the context of identifying the divine in humanity in terms of deification? the sentence I encountered was:
النتوء الإلهي في الإنسان هو كل الإنسان.
Could protrusion or imprint suffice?
Thank you so much,
Marah
aldeeb sami
unread,
Jul 10, 2025, 5:32:09 PMJul 10
Reply to author
Sign in to reply to author
Forward
Sign in to forward
Delete
You do not have permission to delete messages in this group
Copy link
Report message
Show original message
Either email addresses are anonymous for this group or you need the view member email addresses permission to view the original message
to nas...@googlegroups.com
I just asked google about the concept النتوء الإلهي.
This is the answer in Arabic:
العبارة "النتوء الإلهي في الإنسان هو كل الإنسان" هي عبارة فلسفية أو دينية تعني أن جوهر الإنسان أو طبيعته الحقيقية مرتبطة بشيء إلهي، وأن هذا الشيء الإلهي يشمل كل جوانب وجوده.قد يشير هذا إلى أن الإنسان خُلق على صورة الله، أو أن لديه جزءًا من طبيعة الله، أو أن الله متصل بكل جوانب وجوده.
لتوضيح هذه العبارة، يمكن النظر إليها من خلال عدة جوانب:
1. الخلق على صورة الله:
تشير العديد من الديانات، مثل الإسلام والمسيحية، إلى أن الإنسان خُلق على صورة الله.
هذا يعني أن الإنسان يحمل بعضًا من صفات الله، مثل العقل والقدرة على الإبداع والإرادة الحرة.
العبارة قد تشير إلى أن هذه الصفات الإلهية هي جزء أساسي من هوية الإنسان، وأنها تمتد لتشمل كل جوانب وجوده.
2. التأثير الإلهي:
قد تشير العبارة إلى أن الله يؤثر في كل جوانب حياة الإنسان، وأن كل ما يفعله الإنسان هو جزء من مشيئة الله.
هذا لا يعني أن الإنسان مجرد آلة، بل يعني أن الله يوجه الإنسان ويشجعه على الخير.
قد يشير هذا إلى أن الإنسان مدعو للتواصل مع الله والسعي لتحقيق الخير في حياته.
3. الوحدة مع الله:
قد تشير العبارة إلى أن الإنسان مرتبط بالله في كل لحظة من حياته، وأن هذا الارتباط يشمل كل جوانب وجوده.
هذا يعني أن الإنسان ليس منفصلاً عن الله، بل هو جزء من كمال الله.
قد يشير هذا إلى أن الإنسان مدعو للتأمل في وجود الله والسعي للتقرب إليه.
4. التفسيرات المختلفة:
تختلف التفسيرات الفلسفية والدينية لهذه العبارة باختلاف المذاهب والمدارس الفكرية.
بعض المدارس قد تركز على الجانب الروحي للإنسان، بينما تركز مدارس أخرى على الجانب المادي.
العبارة بحد ذاتها تحمل دلالات عميقة تتجاوز المعنى الحرفي.
باختصار، العبارة "النتوء الإلهي في الإنسان هو كل الإنسان" تعني أن الجانب الإلهي في الإنسان هو جزء أساسي من هويته، وأنه يؤثر في كل جوانب حياته، وأنه مدعو للتواصل مع الله والسعي لتحقيق الخير.
Dr. Sami Aldeeb
Centre de droit arabe et musulman Ochettaz 17
CH-1025 Saint-Sulpice
Tél. fixe: 0041 21 6916585 - Mobile et Whatsapp: 0041 78 9246196